التسجيل قائمة الأعضاء اجعل كافة الأقسام مقروءة



 
القدس لنا - سننتصر
عدد مرات النقر : 138,811
عدد  مرات الظهور : 163,933,594

اهداءات نور الأدب

العودة   منتديات نور الأدب > جمهوريات نور الأدب > جمهوريات الأدباء الخاصة > أوراق الباحث محمد توفيق الصواف > الدراسات والأبحاث الأدبية والنقدية
إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 10 / 06 / 2009, 49 : 01 PM   رقم المشاركة : [1]
محمد توفيق الصواف
أديب وناقد - باحث متخصص في السياسة والأدب الإسرائيليين- قاص وأديب وناقد -أستاذ مادة اللغة العبرية - عضو الهيئة الإدارية في نور الأدب


 الصورة الرمزية محمد توفيق الصواف
 





محمد توفيق الصواف is just really niceمحمد توفيق الصواف is just really niceمحمد توفيق الصواف is just really niceمحمد توفيق الصواف is just really niceمحمد توفيق الصواف is just really nice

إطلالة على أدب الأطفال الإسرائيلي

[align=justify]
معطيات وتساؤلات:
لاشك أن الأدب الموجه للأطفال والشباب يعتبر واحدا من أهم الأجزاء التي يتشكل منها أدب أي أمة من أمم العالم، ذلك أن متلقي هذا الأدب ما يزال صفحة بيضاء قابلة لكل ما يُخَطُّ عليها، والأخطر أن هذا الذي يُخط عليها يساهم، وإلى حد كبير، في تشكيل جزء هام وثابت تقريبا من التركيبة النفسية والفكرية والعقيدية لصاحبها، والتي لابد أن تؤثر على سلوكياته حين يكبر. ومن الثابت علميا أن محاولة إحداث أي تغيير في مكونات هذه التركيبة، بعد تجاوز سن الرشد، أمر صعب إلى درجة الاستحالة، في معظم الأحيان، كما يؤكد علماء النفس المحدثون، وقديما قالوا في المثل العربي: (من شبَّ على شيء شاب عليه).
ولإدراك المشرفين على الثقافة، في أي أمة من أمم العالم، لمدى ما ينطوي عليه أدب الأطفال والناشئة الموجه إلى أبناء أمتهم من خطورة، نراهم يبذلون جهودا مكثفة وكبيرة من أجل ألا يصل إلى أولئك الأبناء ما يمكن أن يشوه نفسياتهم وعقولهم، ويحرصون أشد الحرص على أن يغرسوا في تلك النفسيات والعقول كل ما يعتقدونه صالحا من مثل وأخلاق اجتماعية وأفكار ومبادئ سامية... وقلما نعثر، في أدب أي أمة، على نصوص تحاول تشويه نفسية الناشئين فيها، بشكل قصدي.
في ضوء هذه المعطيات التي ترقى مصداقيتها إلى مستوى البديهة التي لا يختلف عليها اثنان، يمكننا طرح جملة التساؤلات الهامة التالية:
ماذا قدم كتَّاب أدب الأطفال في إسرائيل لأطفالها وناشئتها؟ وهل حرصوا فيما قدموه لهم على غرس المثل النبيلة والأخلاق الإنسانية والمبادئ السامية في نفسياتهم، أم وظفوا مواهبهم من أجل تحقيق هدف آخر مختلف؟ وإذا كانوا قد فعلوا ذلك من أجل هدف مختلف، فما هو هذا الهدف؟ ثم ما تأثير ما غرسوه فيهم، حتى الآن، على نفسياتهم وممارساتهم السلوكية، صغارا، وبعد أن كبروا، سواء في علاقاتهم مع بعضهم، أو مع العرب؟
ظاهرة أدبية شاذة:
يعتبر الأدب الموجه للأطفال والشباب في إسرائيل، ظاهرة لافتة للانتباه بشذوذها عما هو شائع في آداب العالم عموما، إذ يلقن النشء الإسرائيلي الكثير مما يعتبره القيِّمون على هذا النوع من الأدب في العالم، مشوِّها لنفسية أي طفل أو شاب، ولفكره. ولكي لا يبدو هذا الكلام أشبه بالافتراء على الإسرائيليين وأدبهم، دعونا نورد الدليل على صحته ومصداقيته مما كتبه، ذات يوم، أديب وسياسي إسرائيلي معروف هو (أوري أفنيري)، عضو الكنيست سابقا، وصاحب مجلة (هعولام هزه) التي تعد واحدة من أشهر المجلات السياسية والاجتماعية في إسرائيل....
كيف تربي في بيتك فاشيا صغيرا؟
في مقدمة مقاله المنشور، في العدد (2289)، من مجلته (هعولام هزه)، والصادر بتاريخ 15/7/1981، كتب أفنيري، مخاطبا قراءه من الإسرائيليين، ومثيرا دهشتهم ودهشة غيرهم ممن قرأوا مقاله ذاك:
(أنت أيها المواطن الإسرائيلي إذا أردت أن تربي في بيتك فاشياً أو نازياً صغيراً، فما عليك سوى أن تذهب إلى مكتبات الأطفال، وتشتري واحداً من كتب عضو الكنيست جيئولا كوهين أو رفاقها في العنصرية والإرهاب والتطرف، من أمثال أفنير كرميلي الكاتب العنصري الذي يدعو في مؤلفاته إلى تمجيد العرق اليهودي، في مقابل احتقار العرب باعتبارهم عرقا متخلفا..).
بهذه الكلمات القليلة، قدم لنا أفنيري توصيفا غريبا ومثيرا لمضمون الأدب الموجَّه للأطفال والشباب في إسرائيل، وفي ضوء كلماته هذه نفسها، يمكننا القول: إن المحور الأهم الذي يدور حوله هذا المضمون، هو توجيه الشريحة الأهم، في إسرائيل، توجيها عنصريا ليـس ضد العرب وحدهم، ولكن ضد كل من ليس يهوديا بشكل عام.. وبالطبع لا يمكن النظر إلى هذا التوجيه على أنه مجاني أو عفوي، إذ تدل الدراسة الموضوعية المتأنية لمضامين أدب الأطفال الإسـرائيلي، على أنه توجيه مقصود ومخطط له بدقة وعناية فائقتين، سواء على صعيد الدوافع، أو على صعيد الأهداف التي تلتقي جميعا، في المحصلة، عند نقطة واحدة، هي شـحن النفسية الإسرائيلية بالحقد العنصري ضد العرب بشكل عام، وضد الفلسطينيين بشكل خاص...
ولكن لماذا اختار أفنيري كتابات (جيئولا كوهين) الموجَّهَة للأطفال، كمثال على هذا النمط من أدب إسرائيل العنصري؟
اختيار قصدي:
من الواضح أن اختيار أفنيري لكتابات جيئولا كوهين، كان اختيارا قصديا، الهدف منه هو الربط، بشكل غير مباشر، بين مضمون هذا النمط من الأدب الإسرائيلي ووظيفته السياسية، من خلال شخصية كاتبته التي مارست السياسة والتأليف الأدبي معا. فمن هي كوهين هذه؟
جيئولا كوهين، والتقاء الممارسة العنصرية، في السياسة والأدب:
من مراجعة الملف الحياتي لهذه الكاتبة والسياسية الإسرائيلية، نتبين أن التأليف الأدبي كان الاهتمام الثاني في حياتها وتفكيرها، أما محور اهتمامها الأول فكان موجها في جلِّه إلى النشاط السياسي.. فهذه اليهودية اليمنية الأصل التي تصفها الأدبيات الإسرائيلية نفسها بأنها وقفت، وما تزال، في أقصى اليمين الإسـرائيلي المتطرف، ابتدأت نشاطها السياسي بالانضمام، وهي ما تزال في الثانية عشرة من عمرها، إلى حركة بيتار (المنظمة العسكرية للشبيبة الصهيونية) التي أنشئت قبل قيام إسرائيل، ثم انضمت عام 1946 إلى منظمة الليحي التي انبثقت عن تلك الحركة.. وقد اشـتهرت (الليحي) التي ارتكبت العديد من الأعمال الإرهابية في فلسطين قبل قيام إسرائيل على أرضها، والتي كان من أشهرها، مجزرة دير ياسين التي نفذتها بالمشاركة مع عصابة (الإيتسل) في نيسان من عام 1948. وبعد قيام إسرائيل أصبحت كوهين عضوا في حركة حيروت، ثم دخلت الكنيست عام 1973، ضمن قائمة حيروت التي انفصلت عنها فيما بعد، لتشكل حركة هَتْحِيَّا اليمينية المتطرفة، وبنتائج انتخابات عام 1979، دخلت كوهين الكنيست كممثلة لهذه الحركة التي تعتبر قمة التطرف في إسرائيل، سواء في طروحاتها وممارساتها العنصرية، أو في مجاهرتها بتأييد الحركات الإرهابية الصهيونية.
من هذه الخلفية العنصرية / الأيديولوجية والسياسية، انطلقت جيئولا كوهين في محاولة كتابتها للأطفال والناشئة الإسرائيليين، وانطلاقا من هذه الخلفية نفسها التي يعرفها أوري أفنيري معرفة قوية، في عضو كنيست مثله، كتب عن مؤلفات كوهين محاولا، من خلالها، إلقاء بعض الضوء على جوانب من التربية العنصرية الفاشية التي يتلقاها الأطفال اليهود، على يد كتَّاب اليمين الصهيوني، عبر ما يقدمونه لهؤلاء الأطفال من قصص ومؤلفات تملأ الأسواق.
استطراد توضيحي لابد منه:
لكي لا يتبادر إلى أوهام البعض أن انتقاد أفنيري ومعارضته لمؤلفات كوهين وغيرها، من الأدباء الإسرائيليين الذين تخصصوا في الكتابة العنصرية للأطفال والناشئة، يعبر عن موقف معاد لإسرائيل أو لأيديولوجيتها الصهيونية، قد يكون من الضروري تقديم التوضيح التالي لحقيقة موقف أفنيري وكل من هم على شاكلته، ممن يوصفون بدعاة الاعتدال في إسرائيل.
ولعل أول ما ينبغي توضيحه والتنبيه إليه، في هذا المجال، أنه من الخطأ اعتبار موقف أفنيري من مؤلفات كوهين العنصرية وأمثالها، موقفا معاديا لطروحات الصهيونية وأهدافها، أو داعيا لإنهاء استمرار وجود إسرائيل، ككيان قام، أصلا، على اغتصاب أراضي الغير، والعدوان على حقوقهم... فمثل هذا التفسير، بعيد كل البعد، عن تفكير أفنيري وموقفه، هو وغيره ممن يسمون بدعاة الاعتدال في إسرائيل، بدليل أنه لم يتخذ مثل هذا الموقف ضد سائر الأدباء الإسرائيليين الذين تزخر كتاباتهم بالمغالطات التاريخية والوقائعية في حديثهم عن مختلف قضايا الصراع العربي/ الإسرائيلي... وهذه الحقيقة، بحد ذاتها، تطرح السؤال الهام التالي:
لماذا إذن يعارض أفنيري ما تحاوله كوهين، من شحن مقصود لنفسية الناشئة في إسرائيل، بمشاعر الحقد العنصري ضد العرب؟
اختلاف الوسائل، ليس دليلا على اختلاف الأهداف:
ثمة إجابات مختلفة عن هذا السؤال، لعل أهمها أن أفنيري، ومن هم على شاكلته، ينطلقون في معارضتهم لمؤلفات دعاة العنصرية في الأدب الإسرائيلي، بشكل عام، من اعتقادهم بأن صراحة هذه المؤلفات وتطرفها في الدعوة إلى العنصرية، ضد العرب، بشكل مباشر، قد يؤثر سلبا على ما يمكن توصيفه بـ (جمالية الصورة الدعائية لإسرائيل)، وعلى استمرارية خرافة توصيفها بـ (واحة الديموقراطية والمساواة)، في شرقنا الذي لا تكف أجهزة الإعلام الصهيونية والإسرائيلية عن توصيف بلدانه العربية بالمتخلفة، ظلما وافتراء..
هذا من جهة، ومن جهة أخرى، ينطلق أفنيري ومن ينحو نحوه من مفكري إسرائيل وأدبائها، في معارضتهم لاستمرار شحن نفسية أطفال إسرائيل وشبانها بمشاعر العنصرية، ينطلق من القلق على مستقبل الناشئة فيها، جرَّاء ما يمكن أن يتركه هذا الشحن العنصري المتواصل من آثار ونتائج سلبية على نفسية الإسرائيلي عموما، وعلى سلوكه الذي لابد أن يتسم بالعنف ليس ضد العرب فقط، كما أراد له الذين شحنوه، بل ضد اليهود أنفسهم أيضا، وهو ما أثبتته معطيات الواقع، فيما بعد، كما يدل على ذلك ارتفاع مؤشرات الجريمة بمختلف أنواعها داخل إسرائيل، وبين يهودها أنفسهم، بل هو ما أكده أفنيري نفسه، بقوله في ثنايا مقاله آنف الذكر:
(في مكتبات الأطفال، في إسرائيل، تجدون عشرات من هذه الكتب المعدة للأطفال اليهود، حتى سن العاشرة. وإنه ليؤلمني ويحز في نفسي أن يلجأ الكتاب الإسرائيليون إلى التنافس، فيما بينهم، من أجل تأليف مثل هذه الكتب الرخيصة، العنصرية والشيطانية، التي تنشر روح الإرهاب والتطرف والتعصب، بين جيل الأطفال اليهود، وتنمي فيهم بذور الحقد والكراهية والجريمة)...
إذن، وكما هو واضح، ليست معاداة إسرائيل والصهيونية هي محرِّض أفنيري على انتقاد مؤلفات كوهين وأمثالها، من أدباء اليمين الإسرائيلي المتطرف، بل الخوف على الأطفال والشبان الإسرائيليين من التشوه النفسي، ومن انعكاس هذا التشوه على سلوكهم، عنفا وإرهابا، يمارسونهما تجاه بعضهم، وتجاه البنية المجتمعية التي يعيشون فيها ككل، جراء مطالعتهم لهذه المؤلفات... لذا، وعلى خلفية الاعتقاد بصحة هذا التفسير لموقف أفنيري المعارض لتلك المؤلفات العنصرية، ربما يبدو من المثير للدهشة والسخرية، في آن معا، أن نراه يتساءل مستغربا:
(كيف تسمح وزارة المعارف والثقافة الإسرائيلية ببيع مثل هذه الكتب في كافة مكتبات الأطفال، وكيف تجيز هذه الوزارة طبع ونشر هذه الكتب وكيف لا يعترض أحد على بيعها؟)..
إن مصدر السخرية التي يثيرها طرح هذا السؤال من صهيوني مثل أفنيري، أنه يعرف إجابته ويتصنع الجهل بها، ذلك أنه بوصفه كان واحدا من أعضاء الكنيست، يعرف تمام المعرفة أن التوجيه العنصري لا يقتصر على مؤلفات كوهين وأمثالها فقط، ولا على ما تبثه وسائل الإعلام الإسرائيلية من برامج لأطفال إسرائيل وشبانها أيضا، بل هو موجود حتى في مناهج التدريس الإسرائيلية التي وضعتها هذه الوزراة نفسها ليُربَّى عليها أولئك الأطفال والشبان..؛ ومادام الأمر على هذا النحو، فهل يُعقل أن تمنع هذه الوزارة طبع ما يماثل مناهجها، من القصص والمؤلفات العنصرية، أو أن تعترض على بيع هذه القصص وانتشارها بين الناشئة الإسرائيليين؟‍‍‍‍‍‍‍‍‍!!!
كلمة أخيرة:
وبعد، نخلص من مجمل ماسبق، وعلى ضوئه، إلى تأكيد الحقيقة القائلة بأن أدب الأطفال والشبان في إسرائيل هو، في معظمه، أدب عنصري، يستمد جُلَّ مادته، من منابع مختلفة، بعضها ديني، وبعضها أيديولوجي، كما نرجو أن نبين في حلقة قادمة، وجميع هذه المنابع، على اختلافها، تروج لطروحات عنصرية ذات طابع عنفي/إرهابي، وتدعو إلى ممارستها على أرض الواقع، ليس ضد العرب وحدهم، بل ضد كل من ليس يهوديا بشكل عام، وهو ما يمكن أن نستشفه، بوضوح ويسر، من خلال مقارنة مضامين أدب الأطفال الإسرائيلي، مع تعاليم التلمود وغيره من كتب الدين اليهودية المتشددة، من جهة، ومع طروحات الأيديولوجية الصهيونية من جهة أخرى..


[/align]

نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
محمد توفيق الصواف غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 10 / 06 / 2009, 10 : 09 PM   رقم المشاركة : [2]
د. ناصر شافعي
كاتب نور أدبي مشرق ومشرف سابق رئيس قسم العيادة الطبية في نور الأدب (انتقل إلى رحمة الله)

 الصورة الرمزية د. ناصر شافعي
 





د. ناصر شافعي has much to be proud ofد. ناصر شافعي has much to be proud ofد. ناصر شافعي has much to be proud ofد. ناصر شافعي has much to be proud ofد. ناصر شافعي has much to be proud ofد. ناصر شافعي has much to be proud ofد. ناصر شافعي has much to be proud ofد. ناصر شافعي has much to be proud ofد. ناصر شافعي has much to be proud of

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: مصر

رد: إطلالة على أدب الأطفال الإسرائيلي

الأستاذ القدير محمد توفيق الصواف
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لهذا سيدي الفاضل يجب أن نربي الأبناء على ثقافة السلام والتسامح , ونزرع في أنفسهم حب الخير للنفس و الغير .
تحياتي و تقديري . د. ناصر شافعي
توقيع د. ناصر شافعي
 [SIGPIC][/SIGPIC]
فقيد نور الأدب رحمه الله وأسكنه فسيح جناته
د. ناصر شافعي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 11 / 06 / 2009, 43 : 08 AM   رقم المشاركة : [3]
عبداللطيف أحمد فؤاد
موقوف
 





عبداللطيف أحمد فؤاد is a glorious beacon of lightعبداللطيف أحمد فؤاد is a glorious beacon of lightعبداللطيف أحمد فؤاد is a glorious beacon of lightعبداللطيف أحمد فؤاد is a glorious beacon of lightعبداللطيف أحمد فؤاد is a glorious beacon of lightعبداللطيف أحمد فؤاد is a glorious beacon of light

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: عمان

رد: إطلالة على أدب الأطفال الإسرائيلي

موضوع جميل
عبداللطيف أحمد فؤاد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 15 / 06 / 2009, 00 : 04 PM   رقم المشاركة : [4]
محمد علي الهاني
شاعر - أستاذ بارز

 الصورة الرمزية محمد علي الهاني
 





محمد علي الهاني has a reputation beyond reputeمحمد علي الهاني has a reputation beyond reputeمحمد علي الهاني has a reputation beyond reputeمحمد علي الهاني has a reputation beyond reputeمحمد علي الهاني has a reputation beyond reputeمحمد علي الهاني has a reputation beyond reputeمحمد علي الهاني has a reputation beyond reputeمحمد علي الهاني has a reputation beyond reputeمحمد علي الهاني has a reputation beyond reputeمحمد علي الهاني has a reputation beyond reputeمحمد علي الهاني has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: توزر-تونس

رد: إطلالة على أدب الأطفال الإسرائيلي

اخي الأستاذ القدير/ محمد توفيق الصواف

باعتباري شاعرا أكتب للأطفال وللكبارقرأت باهتمام الإطلالة المفيدة ؛أفادك الله ...

أشكرك وأحيّيك...

توقيع محمد علي الهاني
 
خارِجٌ من لَظَى تَعَبِــي
داخلٌ في سماءِ الفـرحْ
اِغْـرِزُوا فــيَّ أنْيابَكُمْ
إِنَّ جُرْحِـيَ قوسُ قُزحْ

محمد علي الهاني - تونس
محمد علي الهاني غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 15 / 06 / 2009, 49 : 08 PM   رقم المشاركة : [5]
نصيرة تختوخ
أديبة ومترجمة / مدرسة رياضيات

 الصورة الرمزية نصيرة تختوخ
 





نصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond repute

رد: إطلالة على أدب الأطفال الإسرائيلي

ذكرني المقال بما قاله لي أحد الأصدقاء الذين زاروا فلسطين المحتلة عن كون الإسرائيليين ودودين جدا و اجتماعيين لكن ليس مع العرب و عبر عن استغرابه بالجملة:"وكأنهم يتناولون كراهية العرب مع حليب الرضاعة".
لكن مقالك أستاذي الكريم يوضح العمر و السياسة التي تسقى بها بذرة الكراهية و العنصرية في الكيان الصهيوني.
تحياتي
نصيرة تختوخ غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 18 / 09 / 2009, 20 : 02 PM   رقم المشاركة : [6]
ريمه الخاني
أستاذ بارز / أدباء نور الأدب / تكتب القصه الشعر الدراسات والمقالات
 





ريمه الخاني is on a distinguished road

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: سوريا

رد: إطلالة على أدب الأطفال الإسرائيلي

السلام عليكم
بصرف النظر عما ورد وهو متوقع ورغم هذا مادة دسمة للمتابعة سؤال هو
بالمقابل هل ضعف قواعد وثوابت اطفالنا مرهون بالمناهج المدرسية ام التربية المنزلية ام الواقع المر الهزائمي؟
مع تحيتي وتقديري
ريمه الخاني غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04 / 10 / 2009, 38 : 02 AM   رقم المشاركة : [7]
عفاف أنفلوس
كاتب نور أدبي ينشط

 الصورة الرمزية عفاف أنفلوس
 





عفاف أنفلوس has much to be proud ofعفاف أنفلوس has much to be proud ofعفاف أنفلوس has much to be proud ofعفاف أنفلوس has much to be proud ofعفاف أنفلوس has much to be proud ofعفاف أنفلوس has much to be proud ofعفاف أنفلوس has much to be proud ofعفاف أنفلوس has much to be proud ofعفاف أنفلوس has much to be proud ofعفاف أنفلوس has much to be proud of

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: المغرب

رد: إطلالة على أدب الأطفال الإسرائيلي

كان واضحا .. أن أدب الأطفال الإسرائيلي عنصري و حاقد على العرب و مبني على كراهية و عنف و إرهاب

شكراا أستاذي محمد توفيق على الطرح المميز
توقيع عفاف أنفلوس
 
لا تأسفن على حال الزمان لطالما ** رقصت على جثث الأسود كلاب

لا تحسبن برقصها تعلو على أسيادها ** تبقى الأسود أسودا و الكلاب كلاب


***
عفاف أنفلوس غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 05 / 10 / 2009, 19 : 03 AM   رقم المشاركة : [8]
حمزة بلعباس
كاتب نور أدبي

 الصورة الرمزية حمزة بلعباس
 




حمزة بلعباس has a reputation beyond reputeحمزة بلعباس has a reputation beyond reputeحمزة بلعباس has a reputation beyond reputeحمزة بلعباس has a reputation beyond reputeحمزة بلعباس has a reputation beyond reputeحمزة بلعباس has a reputation beyond reputeحمزة بلعباس has a reputation beyond reputeحمزة بلعباس has a reputation beyond reputeحمزة بلعباس has a reputation beyond reputeحمزة بلعباس has a reputation beyond reputeحمزة بلعباس has a reputation beyond repute

رد: إطلالة على أدب الأطفال الإسرائيلي


بسم الله الرحمن الرحيم
شكــــــــرا أستاذنا محمد توفيق على الطرح المميــــــز
[align=center]لك مني أجمل تحية [/align]
توقيع حمزة بلعباس
 
مشيناها خطى كتبت علينا ...... ومن كتبت عليه خطى مشاها

ومن كـــانت منيته بأرض ...... فــليس يمـوت فى أرض ســواها
حمزة بلعباس غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 17 / 01 / 2010, 26 : 11 AM   رقم المشاركة : [9]
ريمه الخاني
أستاذ بارز / أدباء نور الأدب / تكتب القصه الشعر الدراسات والمقالات
 





ريمه الخاني is on a distinguished road

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: سوريا

رد: إطلالة على أدب الأطفال الإسرائيلي

السلام عليكم
اولا اشكر لك همتك في اطلاعنا على جوانب قل من اهتم فيها او مر بها والباحثين عبر تلك القناة قلة ان لم الامر اسوا ثانيا اتمنى ان تتكاتف جهودكم مع كل الملمين بالادب العبري عبر الشابكة لكي تقدموا لنا الأكثر والاكثر
ثالثا اسمح لي بنقل الموضوع ان سمحت لموقعنا
رابعا هذا امر ليس بمستغرب فكل نبات سوف ينمو من جذره وليس من جذر آخر والسؤال مادورنا نحن الآن ومازلنا نبحث عن قراء لنصوصنا؟
مع كل تقديري واحترامي
ريمه الخاني غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
إطلالة على القصة القصيرة عند ليلى مرجان خولة السعيد الدراسات 8 25 / 02 / 2021 30 : 10 PM
إطلالة على ديوان (الغريب وأنا) محمد توفيق الصواف الدراسات والأبحاث الأدبية والنقدية 5 06 / 10 / 2016 44 : 05 AM
كتاب/ معاناة الأطفال الفلسطينيين تحت الاحتلال الإسرائيلي. مازن شما قصص و شهادات عن الجرائم الصهيونية 0 11 / 04 / 2012 34 : 10 PM
مكتبة نادي الأطفال 1 : ’’أدب الأطفال وثقافتهم قراءة نقدية ’’ عفاف أنفلوس على بساط نور الأدب سنطير إلى عـالـم الحكايـا 0 31 / 12 / 2008 04 : 01 AM


الساعة الآن 35 : 10 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى

|