التسجيل قائمة الأعضاء اجعل كافة الأقسام مقروءة



 
القدس لنا - سننتصر
عدد مرات النقر : 138,662
عدد  مرات الظهور : 163,109,381

اهداءات نور الأدب

العودة   منتديات نور الأدب > الله نور السموات والأرض > مرافئ الروح في رحاب الإيمان > الأحاديث النبوية، السيرة ومكارم الأخلاق والشمائل > الأحاديث النبوية الشريفة > مكارم الأخلاق
إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 08 / 11 / 2010, 03 : 05 AM   رقم المشاركة : [1]
ناهد شما
مشرف - مشرفة اجتماعية


 الصورة الرمزية ناهد شما
 





ناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: صفد - فلسطين

شقيقة زوجة توني بلير بعد إسلامها: أنا الآن مسلمة . فلماذا كل هذه الصدمة والرعب

[frame="1 95"]
تحت عنوان "أنا الآن مسلمة .. فلماذا كل هذه الصدمة والرعب"
كتب لورين بووث شقيقة شيري بلير زوجة رئيس الوزراء البريطاني الأسبق توني بلير،
مقالاً في ملحق صحيفة "الجارديان" يوم الأربعاء
2 نوفمبر 2010، وفقا لما ذكرت صحيفة "القدس العربي".

ودعت لورين في المقال، المعلقين للتوقف عن إصدار الأحكام المسبقة (الفتاوى) ومعاملة المرأة المسلمة بطريقة فوقية، مشيرة إلى أن علاقتها بالإسلام لم تكن وليدة يوم واحد أو تجربة عابرة بل جاءت نتاجاً لرحلات وأنشطة، ومحطات بدأت بالمحطة الفلسطينية، وقالت :"منذ زرت فلسطين أول مرة قبل خمسة أعوام وعندما وصلت إلى المنطقة للعمل مع منظمات خيرية في غزة والضفة الغربية، فقد حملت معي كل مظاهر التبجح المكثفة التي يحملها معهم أبناء الطبقة المتوسطة البيض أيا كان الأمر، أبانوها أم أخفوها، وفيما يتعلق بوضع المرأة المسلمة المسكينة، المرأة المسلمة التي افترضت وتخيلت أنها لن تكون إلا صامتة أكثر من عباءة سوداء طويلة".
وأضافت :"كامرأة غربية تعيش حريتها فقد توقعت أنني لن أتعامل بمهنية إلا مع الرجال فقط، ففي النهاية هذا هو العالم الإسلامي الذي نعرفه"، وتؤكد أن الصرخات المليئة بالرعب التي انطلقت هذا الأسبوع من قبل معلقي الصحف وكتاب الأعمدة أثبتت أن هذا المنطق النمطي عن نصف مليار امرأة مسلمة ملتزمة بالتعاليم الإسلامية لا زال سائداً.
حقوق المرأة المسلمة
وفي الوقت الذي تعترف فيه لورين أنها وفي رحلاتها الأولى إلى رام الله والرحلات اللاحقة لفلسطين والأردن ومصر ولبنان تعاملت مع الرجال الذين يديرون وفي السلطة، بدأت التعامل مع نساء من كل الأعمار، ومن المحجبات وبطرق مختلفة ممن وصلن إلى مراكز السلطة والإدارة.
وتعلق في محاولة لكسر النمطية عن المرأة المسلمة قائلة :"إن المرأة المسلمة يمكنها التعلم والعمل ولساعات طويلة قاتلة كما نفعل وحتى إصدار الأوامر لأزواجهن وأمرهم أمام أصدقائهم بالذهاب للمطبخ وهو يتأفف كي يعد طعام العشاء". وتتساءل :"ألا يعتبر هذا الأمر أبوية؟ آمل أن يكون كذلك".
وأضافت لورين أن اعتناقي للإسلام كان ذريعة اتخذها المعلقون لمراكمة تلال من التعليقات الأبوية الطابع وعن المرأة المسلمة في كل مكان، لدرجة أنني أثناء ذهابي إلى لقاء لمناقشة موضوع الإسلاموفوبيا في الإعلام، فكرت بشراء خطاب والتظاهر بأنني أبو حمزة (المصري). فبعد كل هذا وبناء على التعليقات التي صدرت من معلقات صحافيات فانا 'امثل الآن للمدافعات عن حقوق الإنسان ما يمثله الخطاف لبائع السكاكين والشوك'.
ومن هنا تدعو لورين بوث قارئها لأخذ نفس عميق من أجل أخذه لرحلة في الإسلام الذي نعيشه في القرن الحادي والعشرين، وتقول 'لا يمكننا التغاضي عن الطريقة الفظيعة التي يتم فيها معاملة المرأة في عدد من المدن والثقافات، سواء من كان فيها نساء مسلمات أو لم يكن، فالنساء اللواتي ينتهكن من الأقارب الذكور ينتهكن من رجال لا من الله. فالكثير من ممارسات المجتمعات الإسلامية انحرفت عن الإسلام أو في الأعم الأغلب لا علاقة لها بمبادئ الدين الإسلامي، وبدلا من ذلك فالكثير من الممارسات تقوم على ثقافات وتقاليد (نعم تقاليد ذكورية) وعادات تم دمجها في هذه المجتمعات، وعليه فالكفاح من أجل حقوق المرأة يجب وللأسف أن يتم تكييفه من أجل خدمة مصالح حكومتنا".
طريقتي للإسلام
وتقود لورين القارئ إلى الطريق الذي قادها للإسلام حيث تقول :"طريقي للإسلام بدأ بصحوة تشير إلى الفجوة بين ما تم تقديمه لي عن الإسلام وواقع الإسلام، بدأت أساءل عن الطمأنينة التي تظلل الكثير من الأخوات والأخوة، وليس كل هذا، فمن نتحدث عنهم بشر"، وأضافت أن مشاهد الوضوء والركوع والتكبير في المسجد الذي زرته، ذكرتها بموقف مختلف كلياً عن دين، لا يدعو إلى العنف ويبشر بالسلام والحب، دين آخر يجذب النجوم مثل ريتشارد جير، دين لم يكن الواحد يجد حرجا أو خوفا من الاعتراف باعتناقه، وهو البوذية، إن الركوع والسجود في صلاة المسلمين كان مشبعا بالأمن والطمأنينة والسلام، فكل واحد يبدأ صلاته باسم الله الرحمن الرحيم وينهي بالسلام عليكم.
وتشير إلى أن التحولات التي بدأت تشعر بها أخذت مكانها في العام الماضي فلم يلاحظ عليها احد أنها أخذت تقول في دعائها 'عزيزي الله (يا الله) بدلا من 'عزيزي الرب (يا رب)'. ومع أن معناهما واحد إلا انه للمعتنق الجديد للإسلام قد يشكلان عقبة فهم لغوية فيما يتعلق بطبيعة لغة الكتاب المقدس.
ثم جاء بعد هذا التحول الأول ثان وهو الشعور العاطفي والتدفق الذي كانت تشعر به وهي في رفقة المسلمين، مشيرة إلى أن الحدود الثقافية تمنع الغربيين مثلاً من التعبير عن حبهم لبعضهم البعض في الأماكن العامة بدون أن يثيروا شك المجتمع وحتى العناق في المجالات العامة. فما رأته من مشاعر متبادلة تنم عن الحب في بيوت المسلمين وحول صينية من الحلوى المعسلة. وعندها بدأت تتساءل قائلة انه إن كانت قوانين الله مبنية ببساطة على الخوف، لماذا لا يدير أصدقائي الذين أحبهم واحترمهم لهذه الشعائر والتحول للشراب والتمتع بالحياة كما نفعل نحن في الغرب' وتضيف ساخرة 'نستمتع أليس كذلك؟'.
وتقول بوث :"أشعر بما يشعر به المسلمون عندما يصلون: انسجام عذب، رعشة من الفرح وهو كل ما كنت اشعر بالامتنان به، أولادي في أمان وبالتأكيد لا أريد أكثر من ذلك"، وأضافت :"أنا الآن أعيش في الواقع وليس مثل تلك الشخصية لجيم كيري في ترومان شو، فقد تعرفت على طبيعة الكذبة الأولى التي نعيش فيها في حياتنا المعاصرة: المادية والاستهلاكية والجنس والمخدرات وان هذه الأشياء هي التي تمنحنا السعادة، ولكنني نظرت أيضا خلف الشاشة ورأيت عالماً غنيا بالحب والأمل والسلام.
الله أكبر
وفي نهاية المقال تقدم ما تقول انه ترجمة سريعة حول تجربة التنقل بين الثقافة الإسلامية وثقافة الإعلام، أي التناقض فيما يفهمه الغربي ويعبر عنه المسلم وتريد قول هذا، لعله يؤدي لتغيير مواقف بعض الناس حيث تقول :"إنه عندما يظهر المسلمون على شاشة بي بي سي يهتفون 'الله اكبر' وخلفهم سماء صافية تشير إلى المتوسط، فإننا نحن الغربيين تعلمنا أن هذا الهتاف يعني بالنسبة لنا 'نكرهكم كلكم أيها البريطانيون في غرف جلوسكم ونحن في طريقنا إليكم لنفجر أنفسنا في 'ليدل- محل' وانتم تشترون حاجيات الأسبوع'.
وعلى خلاف ما يفهم أو تعودنا الفهم 'فنحن المسلمين نقول إن الله هو الأكبر ونحاول تعزية أنفسنا عندما تقوم دول غير مسلمة بالهجوم على قرانا، وفي الحقيقة فان هذه العبارة هي نداء أمل منا نحن المسلمين للعيش بأمن وآمان مع جيراننا، أن نكون في سلام مع ربنا مع إخواننا في الإنسانية، مسلمين وغير مسلمين. وفي الوضع الحالي وإن فشلنا في تحقيق هذا فكل ما نحلم به هو أن نترك لوحدنا كي نعيش بسلام، وسيكون جميلا لو حصل هذا
[/frame]

نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
توقيع ناهد شما
 
سأنامُ حتى ساعة القلقِ الطويلِ وأفتحُ العينينِ من أرقٍ
يدي إنْ أقفلتْ كلّ الأصابع كي تشدّ على السرابِ
أعودُ مقتول الشروع بغسل أحلامي الصغيرةِ
كم تمنيتُ الرجوعَ إلى الطفولةِ يافعا ويردّني
صوتُ ارتطامي بالزجاج المستحيل على المرايا
أشتري منكمْ صلاتي فامنحوني ما تبقـّى من زمانٍ
وامنحوني كأسَ أحلامٍ تشظـّى في الظلامِ
عبرتُ نحوي كي أردّ قميص وقتي للزمانِ
فتهتُ في وجع النخيلِ ولمْ أنمْ إلا قليلا ..
الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق
ناهد شما غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
أزمنة, الرعب, الزينة, زوجة, شقيقة


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
حولك الهواجس تشعل أسماءها مصطفى معروفي بسـتان الشــعر 3 22 / 04 / 2022 05 : 06 PM
شقيقة الروووح سلمان الراجحي الخاطـرة 2 02 / 07 / 2017 07 : 06 PM
استجواب توني بلير في محكمة الشعب هيا الحسيني بلاد الشام والعراق 3 02 / 04 / 2011 49 : 05 PM
هي الآن أسمى //قصيدة في تأبين الفقيدة زوجة الأستاذ محمد نحال ومواساة العائلة الكريمة إبراهيم بشوات الشعر العمودي 29 25 / 11 / 2010 42 : 08 PM
Blair's sister-in-law converts to Islam - أخت زوجة بلير تعتنق الإسلام منى هلال Dialogues 2 02 / 11 / 2010 50 : 03 PM


الساعة الآن 23 : 12 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى

|