[رشيد الميموني]

كثيرا ما تطالعني مواضيع مشوقة على صفحات الفيسبوك وتستدرجني لكي أطلع عليها حين يتعلق الأمر بطرائف أو غرائب الخلق .. لكن حين أقرأ مثل هذا العنوان "شاب ينتحر على المباشر" أو "امرأة تصور قتل ابنتها" .. فإني أستغرب لأمرين :
1- كيف تطوع نفس شخص متزن إرسال هذا الفيديو ونشره ؟
2- كيف يمكن لنفس بشرية أن تشاهد منظرا مثل هذا ببرودة دم ؟
هل انتفت الرحمة من القلوب وتجمدت الأحاسيس إلى هذه الدرجة ؟
يكفي ان تجعلنا رؤية موت هرة تحت عجلات سيارة نعزف عن الأكل ردحا من الوقت .. فكيف بجرائم قتل أو انتحار ؟
شيء فظيع حقا

[د. محمد رأفت عثمان]

هذا من غرائب النفس البشرية التي ما كنا لنعرفها لولا هذه التقنيات الحديثة .
شكرًا لك أ. رشيد .

[رشيد الميموني]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. محمد رأفت عثمان هذا من غرائب النفس البشرية التي ما كنا لنعرفها لولا هذه التقنيات الحديثة . شكرًا لك أ. رشيد .

طبعا هذا بالإضافة إلى تعود الكثيرين على مشاهدة نشرات الأخبار الخاصة بالحروب وما تخلفه من ضحايا ومشاهد تقشعر لها الأبدان ..
شكرا لمرورك أخي محمد رأفت ..
دمت بكل المحبة اللائقة بك

[عزة عامر]

للأسف أخي رشيد الميموني إنهم بلا قلوب وأشعر أنها تربية جديدة للبشر على استسهال، واستصغار تلك الأحداث بأعينهم، وقلوبهم، من اجل تفشي القتل بكل سلاسة، وانتشار الهرج فيما بين الناس ،لتصبح الكبائر من محقرات الأفعال لديهم .
نسأل الله أن يرقق قلوبنا..
شكرا لك على تلك اللفتة الإنسانية، دمت بخير.

[رشيد الميموني]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزة عامر للأسف أخي رشيد الميموني إنهم بلا قلوب وأشعر أنها تربية جديدة للبشر على استسهال، واستصغار تلك الأحداث بأعينهم، وقلوبهم، من اجل تفشي القتل بكل سلاسة، وانتشار الهرج فيما بين الناس ،لتصبح الكبائر من محقرات الأفعال لديهم . نسأل الله أن يرقق قلوبنا.. شكرا لك على تلك اللفتة الإنسانية، دمت بخير.

أجل عزة .. صرنا نعيش في زمن طغت فيها الماديات حتى قست القلوب وتوعودت الأعين على رؤية مناظر الوحشية والقتل ببرودة دم
شكرا لمرورك وتجاوبك

[خولة السعيد]

آش اداني لهاذ العنوان بهاذ الليل..
تلفت حتى على الكلام..
أوف