التسجيل قائمة الأعضاء



 
القدس لنا - سننتصر
عدد مرات النقر : 138,627
عدد  مرات الظهور : 162,922,180

اهداءات نور الأدب

العودة   منتديات نور الأدب > على مرافئ العروبة وفي ساحات الوطن > أحداث وقضايا الأمّة > القضايا الوطنية الملحّة
القضايا الوطنية الملحّة منتدى خاص بالقضية الفلسطينية العاجلة و كل قضايا الأمة الوطنية الملّحة لتسليط الضوء والتفاعل على وجه السرعة

الإستطلاع: هل تؤيد ذهاب السلطة الفلسطينية للأمم المتحدة لطلب نيل العضوية على حدود1967؟
خيارات إستطلاع
هل تؤيد ذهاب السلطة الفلسطينية للأمم المتحدة لطلب نيل العضوية على حدود1967؟

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 16 / 09 / 2011, 53 : 08 PM   رقم المشاركة : [1]
هدى نورالدين الخطيب
مديرة الموقع المؤسس - إجازة في الأدب ودراسات عليا في التاريخ - القصة والمقالة والنثر، والبحث ومختلف أصناف الأدب - مهتمة بتنقيح التاريخ - ناشطة في مجال حقوق الإنسان


 الصورة الرمزية هدى نورالدين الخطيب
 





هدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: مدينة حيفا - فلسطين ( فلسطينية الأب لبنانية الأم) ولدت ونشأت في لبنان

i6 لنقاش كل المعطيات - دولة فلسطين والأمم المتحدة - إلى أين؟!

[align=justify]
على الرغم من أننا نمر بظروف نفسية حرجة وكثير من التشوش والتعب والجمود بسبب مرض عماد هذا الدار - شاعرنا الغالي الأستاذ طلعت سقيرق - لكن ونحن أمام خطوة توجه القيادة الفلسطينية إلى الأمم المتحدة / مجلس الأمن وهذا الخَيار الذي يختلف حوله الكثير من الفلسطينيين والعرب لا يمكن ولا يحق لنا أن نتجاهل هذا الموضوع ولا يفرد له نور الأدب المساحة الكافية للنقاش والحوار وتبادل وجهات النظر حول إيجابياته بنظر من يؤيدونه وسلبياته بنظر من يتحفظون عليه أو حتى يرفضونها تماماً.

لتكن ندوة حقيقية في نور الأدب يعبر كل عن رأيه ووجهة نظره والنقاط التي يود التركيز عليها ونحن نرجو منكم مشاركات واسعة مستفيضة، وسنفتح أيضاً باب التصويت على هذا الخَيار، وفي نهاية الملف سنقوم بتلخيص وجهات النظر عبر وضع المزايا والعيوب التي خلص إليها السيدات والسادة الأعضاء.

الزعيم الفلسطيني ياسر عرفات رحمه الله كان يحلم بدولة فلسطينية وأعلن افتراضياً عنها في الجزائر عام 1988 ، لكنه امتنع على مدى عشر سنوات تالية عن توقيع معاهدة " كامب ديفيد" جديدة مع إيهود باراك (بعد اتفاقية أوسلو ) ولعل هذا كان السبب الرئيسي في قرار تصفيته من قبل الكيان الصهيوني (وانتدب للمهمة العميل محمد دحلان وجرى تدريبه في لندن)، أمام ثوابت كان يُضغط عليه للقبول بها دون جدوى مثل التنازل عن حق العودة وعدم التفاوض على القدس أو الإقرار أنها " العاصمة الأبدية " للعدو الصهيوني المحتل، وكلنا يعرف كيف تمّ سجنه في مقره.

خلف الرئيس المغتال عرفات الرئيس محمود عباس ، والذي أسقط عسكرة الانتفاضة وذهب في خيارات التفاوض منذ أن كان رئيساً للوزراء وعلى مدى عشر سنوات.

بعد عزل المخلوع المتصهين مبارك - وسنوات من التفاوض المباشر غير المجدي - قرر عباس التوجه إلى الأمم المتحدة والعمل على انتزاع اعتراف بدولة فلسطين ( الضفة والقطاع ) على حدود 1967، ويعترف بهذه الدولة حتى الآن 125 دولة، لكن الأمم المتحدة لم تعترف بهذه الدولة وتعتبر فلسطين مجرد مراقب في المنظمة.

وتحت شعار " سنحمل كرسينا بأيدينا " وبدء الطواف بالكرسي الذي يحمل شعار "الدولة رقم 194 " إلى أن يصل إلى الأمم المتحدة بعد أيام.
ملخص آراء المنطمات الفلسطينية


ترى حركة فتح أن هذه الخطوة استحقاقاً وطنياً ومعركة يجب الحشد لها، وأن هذه الخطوة تشكل نقطة النهاية للمفاوضات الثنائية وإعادة الملف للأمم المتحدة للبحث عن عملية سياسية مغايرة تقوم على عقد مؤتمر دولي بمرجعية المنظمة الدولية

ويقف إلى جانب فتح " الجبهة الشعبية " و " الجبهة الديمقراطية " و " جبهة التحري الفلسطينية " و " حزب الشعب" و " جبهة النضال الشعبي " و حزب " فدا "

أما حركة المقاومة الإسلامية " حماس " فتصف هذه الخطوة بالانفرادية التي تكتنفها مخاطر سياسية وقانونية تؤثر سلباً على حق العودة ووجود " منظمة التحرير " وعلى وضع فلسطينيي 1948، إضافة إلى التنازل النهائي عن أرض فلسطين التاريخية المحتلة منذ عام 1948 مقابل مكاسب وهمية وتتفق معها في هذه الرؤيا حركة " الجهاد الإسلامي "

وفي بيان لعزيز دويك، رئيس " المجلس التشريعي الفلسطيني " انتقد فيه ذهاب السلطة الفلسطينية إلى الأمم المتحدة من دون التشاور مع كافة القوى على الساحة الفلسطينية

وأكد دويك على أن "الاعتراف يجب ألا يلغي حق عودة اللاجئين إلى أراضيهم، وألا يتم بموجبه الاعتراف بيهودية القدس الشرقية". واتهم دويك رئيس السلطة الفلسطينية بعدم إعطاء المصالحة الوطنية الأولوية، وقال "هناك عقبات لا تزال تواجه تنفيذ ما تم الاتفاق عليه، منها شخصية رئيس الوزراء، وإنهاء ملف الاعتقال السياسي، وإعادة تفعيل المجلس التشريعي".

كما حذر القيادي بحماس صلاح البردويل من المخاطر التي تنطوي عليها خطوة السلطة الفلسطينية، ووصفها بأنها "قفزة في الهواء وخطوة غير مضمونة العواقب"، وقال "إن من شأنها شلّ المقاومة وإضاعة القدس وحق اللاجئين في العودة". وأكد البردويل أن "حماس" لا يمكن أن تكون مع أي خطوة تعترف بإسرائيل.

وفي المقابل، تؤكد حركة فتح أنها لم تقدم على تلك الخطوة إلا بعد أن ضمنت الإجماع الوطني. وتتهم فتح منافستها حماس بالتناغم مع الموقف الإسرائيلي والأميركي "المعادي" لطموحات وحقوق الشعب الفلسطيني.

وقال الناطق باسم حركة فتح في الضفة الغربية أحمد عساف إنه "لا يستطيع أحد في هذا الكون أن يجبر القيادة الفلسطينية أو منظمة التحرير الفلسطينية أو حركة فتح على التراجع عن الثوابت الفلسطينية ومصالح الشعب الفلسطيني".

وردا على سؤال حول فيتو أميركي متوقع ضد التصويت على الدولة الفلسطينية، قال عساف إن سلطته ومنظمته وقيادته "لا تستطيع أن تلزم الولايات المتحدة كيف ستصوت"، وتساءل "هل ستقف أميركا في هذه المعركة إلى جانب حرية الشعب الفلسطيني، أم إلى جانب الاحتلال والإرهاب"؟

وشن المتحدث باسم فتح هجوما على موقف حركة حماس و"من يدور في فلكها"، وقال إن الحركة الإسلامية "تقف إلى جانب إسرائيل والولايات المتحدة"، وأنها بذلك "تحقق مصالح أعداء الشعب الفلسطيني من حيث تدري أو لا تدري"، ودعا عساف حركة حماس إلى التراجع عن هذا الموقف، متهما إياها بالانحياز إلى أجندات إقليمية لم يفصح عنها.

لكن يبدو أن اتهامات كهذه لا تعبأ بها الحركة ، ويرد البردويل على تلك التهمة بالقول "هذه حيلة هدفها الإساءة لحماس"، موضحا أن حركته ترفض هذه الخطوة لأنها ترفض الاعتراف بإسرائيل، "أما أميركا وإسرائيل فيخشيان منها على المفاوضات وعلى الهيمنة الأميركية".
أميركا والعدو الصهيوني


وفي مقابل الجدل الفلسطيني الداخلي، يكاد العدو الصهيوني والولايات المتحدة الأميركية تنطقان بلسان واحد، فقد حذر وزير خارجية العدو المحتل أفيغدور ليبرمان الفلسطينيين من مغبة إعلان دولة فلسطينية من جانب واحد. وقال إن هذه الخطوة ستكون لها "نتائج خطيرة".

والموقف ذاته شددت عليه سابقا وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون، فقد أعلنت رفض بلادها تحرك الفلسطينيين لنيل العضوية الكاملة لدولتهم في الأمم المتحدة، قائلة إن ذلك يجب أن يتم عبر المفاوضات المباشرة.

وفيما أعلنت كلينتون عن إرسال مبعوثين أميركيين، هما دنيس روس وديفيد هيل، إلى الشرق الأوسط مجددا لإجراء محادثات مع القادة الفلسطينيين والإسرائيليين في هذا الصدد، فقد أكدت دون لبس أن "الطريقة الوحيدة للحصول على حل دائم هو من خلال محادثات مباشرة بين الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي، والطريق إلى ذلك موجود في رام الله والقدس وليس نيويورك".

لقد جلس عباس طويلا، مرارا وتكرارا، مع أميركيين وإسرائيليين منذ أوسلو، لكن يبدو أنه يدخر "ذخيرته" التي لم يطلقها طوال عقود حتى يصل مبنى الأمم المتحدة في نيويورك، كي "يصحح" مسار التفاوض. ويؤكد مؤيدوه والناطقون باسمه أن ردة الفعل "الهستيرية" الصادرة عن العدو الصهيوني وأميركا دليل على صواب الموقف الفلسطيني.
اتفاقية أوسلو
يتعاون الجانبان في إطار مساعي السلام المتعددة الأطراف للتشجيع على وضع برنامج تنمية "للمنطقة بما في ذلك الضفة الغربية وقطاع غزة، تطلقه مجموعة السبع" (مجموعة الدول الصناعية السبع). ويطلب الجانبان من مجموعة السبع أن تسعى إلى مشاركة دول أخرى مهتمة مثل الدول الأعضاء في منظمة التنمية والتعاون الاقتصادي والدول العربية في المنطقة ومؤسسات عربية إضافة إلى القطاع الخاص.

2 - يتضمن "برنامج التنمية" شقين (أ) "برنامج تنمية اقتصادية" للضفة الغربية وقطاع غزة، (ب) "برنامج تنمية اقتصادية للمنطقة".

أ - برنامج التنمية الاقتصادية للضفة الغربية وقطاع غزة يتضمن النقاط التالية:

1 - برنامج إعادة تأهيل اجتماعي يتضمن "برنامجاً للإسكان والبناء".

2 - "برنامج لتنمية المؤسسات الصغيرة والخاصة".
3 - "برنامج لتطوير البنية التحتية" (ماء وكهرباء ونقل واتصالات إلخ...).

4 - "برنامج للطاقات البشرية".

5 - برامج أخرى.

ب - برنامج التنمية الاقتصادية للمنطقة يمكن أن يتضمن النقاط التالية:

(1) تأسيس "صندوق للتنمية في الشرق الأوسط" كخطوة أولى و"بنك للتنمية في الشرق الأوسط" كخطوة ثانية.

(2) وضع "برنامج إسرائيلي - فلسطيني - أردني" مشترك لتنسيق استثمار منطقة البحر الميت.

(3) البحر المتوسط (غزة) - قناة البحر الميت.

(4) مشاريع في المنطقة لتحلية المياه ومشاريع أخرى لتنمية الموارد المائية.

(5) برنامج إقليمي لتنمية الزراعة بما في ذلك القيام بتحرك إقليمي للوقاية من التصحر.

(6) ربط الشبكات الكهربائية.

(7) تعاون إقليمي لنقل وتوزيع الغاز والنفط وموارد الطاقة الأخرى واستغلالها صناعياً.

(8) "برنامج إقليمي للسياحة والنقل والاتصالات".

(9) "تعاون إقليمي" في مجالات أخرى.

3 - يعمل الجانبان على تشجيع مجموعات العمل المتعددة الأطراف وينسقان تحركهما بهدف إنجاحها. يحث الطرفان على مواصلة النشاطات بين الجولة والأخرى وعلى إعداد دراسات حول إمكانية تطبيق ما يتم الاتفاق عليه داخل مختلف مجموعات العمل المتعددة الأطراف.
يلي الملحقات الأربعة ثلاث صفحات تتضمن ملاحظات تحدد نقاط التفاهم والاتفاقات الخاصة بالبنود السابقة.

الجدول الزمني لتطبيق الاتفاق

في ما يأتي الجدول الزمني المقرر لتطبيق الاتفاق بين إسرائيل ومنظمة التحرير الفلسطينية حول الحكم الذاتي في الأراضي المحتلة:

- يبدأ تطبيق إعلان المبادئ حول الحكم الذاتي في الأراضي المحتلة بعد شهر من توقيعه الذي يتوقع أن يتم خلال الأيام المقبلة في واشنطن في إطار مفاوضات السلام.

- في الشهرين اللذين يعقبان دخول إعلان المبادئ حيز التنفيذ يبرم الطرفان اتفاقاً حول انسحاب القوات الإسرائيلية من قطاع غزة ومنطقة أريحا في الضفة الغربية.

- ما إن يدخل إعلان المبادئ حيز التنفيذ تقوم إسرائيل في المقابل بنقل محدود للسلطات إلى الفلسطينيين.

- فور التوقيع على الاتفاق حول قطاع غزة ومنطقة أريحا، تقوم إسرائيل بسرعة وفق برنامج محدد بسحب قواتها العسكرية من قطاع غزة ومنطقة أريحا. ويتم هذا الانسحاب في فترة لا تتجاوز أربعة أشهر بعد توقيع الاتفاق.

- تجري انتخابات مباشرة لانتخاب مجلس فلسطيني للحكم الذاتي في الأراضي المحتلة بعد تسعة شهور على الأكثر من دخول إعلان المبادئ حيز التنفيذ. وبعد تشكيل المجلس الفلسطيني على الحكم العسكري الإسرائيلي الانسحاب.
- تعيد القوات الإسرائيلية انتشارها خارج المناطق المأهولة في باقي الضفة الغربية في مدة أقصاها عشية إجراء الانتخابات. وتجري عمليات إعادة انتشار أخرى للقوات الإسرائيلية في مواقع محددة مسبقاً، وبشكل تدريجي جنباً إلى جنب مع تولي الشرطة الفلسطينية مسؤولية النظام العام والأمن الداخلي.

- تبدأ المرحلة الانتقالية لخمسة أعوام مع الانسحاب من قطاع غزة ومن منطقة أريحا.

- تبدأ المفاوضات حول الوضع النهائي للأراضي المحتلة في أسرع وقت ممكن وكحد أقصى في بداية العام الثالث من المرحلة الانتقالية.

الموقعون
- عن الجانب الصهيوني: إسحق رابين
-
عن الجانب الفلسطيني: ياسر عرفات
-
مكان التوقيع: البيت الأبيض الأميركي

الدول الأعضاء
فلسطين
الكيان الصهيوني
الولايات المتحدة الأميركية


********************

هل تؤيد ذهاب السلطة الفلسطينية إلى الأمم المتحدة من أجل طلب عضوية فلسطين على حدود 1967؟؟

نعم أو لا ولماذا؟؟
[/align]

نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
توقيع هدى نورالدين الخطيب
 
[frame="4 10"]
ارفع رأسك عالياً/ بعيداً عن تزييف التاريخ أنت وحدك من سلالة كل الأنبياء الرسل..

ارفع رأسك عالياً فلغتك لغة القرآن الكريم والملائكة وأهل الجنّة..

ارفع رأسك عالياً فأنت العريق وأنت التاريخ وكل الأصالة شرف المحتد وكرم ونقاء النسب وابتداع الحروف من بعض مكارمك وأنت فجر الإنسانية والقيم كلما استشرس ظلام الشر في طغيانه..

ارفع رأسك عالياً فأنت عربي..

هدى الخطيب
[/frame]
إن القتيل مضرجاً بدموعه = مثل القتيل مضرجاً بدمائه

الأديب والشاعر الكبير طلعت سقيرق
أغلى الناس والأحبة والأهل والأصدقاء
كفى بك داء أن ترى الموت شافياً = وحسب المنايا أن يكن أمانيا
_________________________________________
متى ستعود يا غالي وفي أي ربيع ياسميني فكل النوافذ والأبواب مشّرعة تنتظر عودتك بين أحلام سراب ودموع تأبى أن تستقر في جرارها؟!!
محال أن أتعود على غيابك وأتعايش معه فأنت طلعت
هدى نورالدين الخطيب غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 16 / 09 / 2011, 58 : 11 PM   رقم المشاركة : [2]
هدى نورالدين الخطيب
مديرة الموقع المؤسس - إجازة في الأدب ودراسات عليا في التاريخ - القصة والمقالة والنثر، والبحث ومختلف أصناف الأدب - مهتمة بتنقيح التاريخ - ناشطة في مجال حقوق الإنسان


 الصورة الرمزية هدى نورالدين الخطيب
 





هدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: مدينة حيفا - فلسطين ( فلسطينية الأب لبنانية الأم) ولدت ونشأت في لبنان

رد: لنقاش كل المعطيات - دولة فلسطين والأمم المتحدة - إلى أين؟!

[align=justify]ملاحظة غفلت عن إيرادها في التلخيص:
المؤيدون يرون أن من شأن هذه الخطوة أن تتيح لفلسطين رفع دعاوى بحق العدو الصهيوني في محكمة العدل الدولية على جرائمه وانتهاكاته، ويرى البعض أنها أيضاً ستتيح للعدو الصهيوني رفع دعاوى ضد فلسطين إن تمّ إطلاق أي صاروخ من قبل التنظيمات الفلسطينية

[/align]
توقيع هدى نورالدين الخطيب
 
[frame="4 10"]
ارفع رأسك عالياً/ بعيداً عن تزييف التاريخ أنت وحدك من سلالة كل الأنبياء الرسل..

ارفع رأسك عالياً فلغتك لغة القرآن الكريم والملائكة وأهل الجنّة..

ارفع رأسك عالياً فأنت العريق وأنت التاريخ وكل الأصالة شرف المحتد وكرم ونقاء النسب وابتداع الحروف من بعض مكارمك وأنت فجر الإنسانية والقيم كلما استشرس ظلام الشر في طغيانه..

ارفع رأسك عالياً فأنت عربي..

هدى الخطيب
[/frame]
إن القتيل مضرجاً بدموعه = مثل القتيل مضرجاً بدمائه

الأديب والشاعر الكبير طلعت سقيرق
أغلى الناس والأحبة والأهل والأصدقاء
كفى بك داء أن ترى الموت شافياً = وحسب المنايا أن يكن أمانيا
_________________________________________
متى ستعود يا غالي وفي أي ربيع ياسميني فكل النوافذ والأبواب مشّرعة تنتظر عودتك بين أحلام سراب ودموع تأبى أن تستقر في جرارها؟!!
محال أن أتعود على غيابك وأتعايش معه فأنت طلعت
هدى نورالدين الخطيب غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 18 / 09 / 2011, 33 : 04 AM   رقم المشاركة : [3]
علاء زايد فارس
مهندس وأديب يكتب الشعر

 الصورة الرمزية علاء زايد فارس
 





علاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: فلسطين

رد: لنقاش كل المعطيات - دولة فلسطين والأمم المتحدة - إلى أين؟!

أختي الأستاذة هدى الخطيب أبدأ كلماتي بتوجيه التحية لك ، وأسأل الله العلي القدير أن يشفي الأستاذ طلعت وأن يعيده سالماً غانماً إلينا...

بخصوص هذا الموضوع وهو موضوع مهم جداً، أجد نفسي مجبراً على أن اتجه إلى اتجاه آخر ، قد يظنه البعض أنه هروب من الإجابة على تساؤلاتك أو هروب من موضوعك الرئيسي ، ولكنه من وجهة نظري هو خلاصة الموضوع...

فتح وحماس وفصائل المنظمة والجهاد الاسلامي والرئيس عباس والدول العربية وإسرائيل والعالم أجمع يعرفون جيداً أن الفيتو الأمريكي سيعترض القرار وبالتالي فالسؤال المهم والأهم هو:

ماذا سنفعل بعد فشل نيل العضوية في الأمم المتحدة؟؟؟!

كيف سنتعامل مع أمريكا بالذات بعد إفشالها لعضوية فلسطين؟؟؟!

إذا كنا سنصمت فما جدوى هذه الخطوة من الأساس؟؟!

بالنسبة للخطوة في حد ذاتها اعتبرها إيجابية، لأني ضد المفاوضات بالشكل الذي كان معروفاً في السابق، وبالتالي إعادة البعد الدولي والعربي والاسلامي للقضية الفلسطينية اعتبره أمراً مهماً وجيداً بغض النظر عن الفشل المتوقع لهذه الخطوة....

لماذا تحاول أمريكا واسرائيل التدخل لمنع هذه الخطوة؟؟!
أمريكا ومنذ تولي أوباما للرئاسة وهي تسعى جاهدة إلى إصلاح ما أفسدته إدارة بوش وتحسين صورتها في المنطقة وتخفيف موجات الكراهية المتنامية لها عند شعوب الشرق الاوسط
لذا فقد وجدت في الثورات العربية الفرصة لكي تقترب اكثرا من شعوب المنطقة وتصبح أكثر نفوذا فيما يتعلق بإقرار ديمقراطيات مسالمة في منطقة يعمها صراع لا ينتهي!
لذلك فإن هذه الخطوة ستضر بالمصالح الأمريكية وبحلفائها بالمنطقة
ولو قرأتم رسالة أحد المسؤوليين السعوديين الذي يحذر أمريكا من مغبة استخدام الفيتو ويذكرها بأن الربيع العربي قد غير سياسات دول عربية كثيرة واهمها مصر وتونس وبالتالي فان الدول الاخرى ستجد نفسها مضطرة لتغيير علاقتها بأمريكا أيضاً...!

ولو فرضنا جدلاً أن أمريكا تركت القرار يمر وهذا مستحيل، فهذا يعني أن الحل الأمريكي للصراع قد انتهى، فستصبح فلسطين العضو في الامم المتحدة محتلة، وبالتالي سيترتب على ذلك تبعات قانونية ستجعل الدول الديمقراطية أمام مسؤوليات تاريخية سترهقها أمام شعوبها!

كما وأن المقاومة الفلسطينية للكتل الاستيطانية الكبيرة ستكون بشرعية دولية والأهم من ذلك أن اتفاق أوسلو سيكون قد انتهى رسمياً ليحل محله أن هناك دولة عضو محتلة على يد دولة أخرى عضو بالامم المتحدة..

أما بخصوص اللاجئين فاعتقد أن هناك خطورة تتعلق بعودة اللاجئين للدولة الفلسطينية العضو بالامم المتحدة وليس الى أراض 48... ولست متاكدا من ذلك واعتقد أن هناك دراسات تتعلق بهذا الأمر قام بها ذو الاختصاص ما بين مؤكد أن حقوق اللاجئين لن تمس، وبين معارض لهذه الخطوة...

وعلى كل الأحوال لن نتعب أنفسنا بالتفكير في هذا الأمر لأن الفيتو الأمريكي أمر واقع لا محالة
وعلينا أن نبحث كيف سنرد على الفيتو الأمريكي منذ الآن؟؟؟

علينا أن لا نبالغ في التفائل حتى لا نصدم أبناء شعبنا، وهذه نصيحة أقدمها للقيادة الفلسطينية، وأتمنى أن يتم تفعيل المقاومة السلمية فورا بالتزامن مع هذه الخطوة

وشكرا جزيلاً على هذا الموضوع الرائع والمهم

تحياتي لك
توقيع علاء زايد فارس
 عَلَى أَيِّ أَرْضٍ أَحُطُّ الرِّحَالَ،
فَإِنّيِ مَلَلْتُ السَّفَرْ؟!!
وَكُلُّ الْعَوَاصِمِ مَلَّتْ أَنِينِي ،
وَحُزْنِي وَطُولَ السَّهَرْ...
أَجُوبُ ..عَلَى كَاهِلِي وِزْرُ كُلِّ الْقُرُونِ،
وفِي مُقْلَتَيَّ دُمُوعُ الْبَشَرْ..

الأديب الجزائري الكبير: محمد الصالح الجزائري
علاء زايد فارس غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 18 / 09 / 2011, 44 : 01 PM   رقم المشاركة : [4]
فهيم رياض
كاتب نور أدبي يتلألأ في سماء نور الأدب ( عضوية برونزية )
 





فهيم رياض is on a distinguished road

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: الجزائر

رد: لنقاش كل المعطيات - دولة فلسطين والأمم المتحدة - إلى أين؟!

اللجؤ إلى الأمم المتحدة يجب أن يكون مسنودا بموقف داخلي قوي
بالوحدة والنضال المشروع والفعال وبموقف داعم وحاضن لدول
الجوار ومؤيد لأغلب دول العالم ، كما أن طرح المطالب في هذا
المحفل الدولي يجب أن يكون من قبل رجال يمتازون بالدهاء
والشراسة وطول النفس لا غاية لهم إلا تحقيق الهدف ، وهذه
لعمري خصال تفتقد في المفاوض الفلسطيني الحالي ، والخشية
- والحال هكذا - من التضحية بقضايا جوهرية كقضية اللاجئين
والقدس وترسيم المستوطنات ، مقابل إعتراف بدولة فارغة من
كل مضمون ، وهنا تحضرني خواتم حرب أكتوبر 1973 فبعد
نشوة الإنتصار تحول الموقف إلى هزيمة مرة ومذلة بعد إحداث الثغرة
في الجيش الثالث ومحاصرته والعجز أو الخوف من تحريره ،
وضعف المفاوض العربي ، فلتمرير جالون من الماء الصالح للشرب
لهذا الجيش المحاصر كانت تمرر سفن من البترول عبر قناة السويس

إلى إسرائيل في مقابل ذلك ، ونفس الشيء في لبنان جرى فالإنتصار
التاريخي والمذل للصهاينة الذي حققه حزب الله أعتبره القادة العرب
هزيمة صاحبها ذرف دموع ذكرتنا بدموع عبد الله الصغير ، وراحو إلى
الأمم المتحدة على هذه الحال وعادوا إلينا بخيبة مرة أمر من طعم هزيمة
67 .
كما أن الراهن العربي في الوقت الحالي لا يساعد على طرح قضايا حاسمة
مثل قضية الدولة الفلسطينية ، فالسلطات العربية القائمة حاليا هي سلطات في
الغالب تنتمي إلى مجموعة الإعتدال والتي لا يستغرب إتيانها بالعجيب والغريب
والشاذ من النتائج لهذا المسعى ، فضمن هذه المجموعة توجد دول ما انفكت
تقدم المبادرات وتقوم من مبادرة إلى أخرى تليها ببري القضيتين الفلسطينية

واللبنانية إلى أن عادتا قضية إنسانية تعالج بتقديم الغذاء والدواء وقضية

صراع طائفي بين السنة و الشيعة .
فهيم رياض غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 18 / 09 / 2011, 32 : 05 PM   رقم المشاركة : [5]
ميساء البشيتي
شاعر نور أدبي

 الصورة الرمزية ميساء البشيتي
 





ميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: القدس الشريف / فلسطين

رد: لنقاش كل المعطيات - دولة فلسطين والأمم المتحدة - إلى أين؟!

مساء الخير غاليتي الأستاذة هدى وجميع الزملاء الكرام
شكرا على طرح الموضوع للنقاش ولو أن ظروف المنتدى تسمح لكان النقاش اتخذ منحى أكبر وأعمق
بالنسبة لي صوتت على أوافق مع التحفظ
يعني لو الظرف غير الظرف ما كنت أوافق أبداً لأن ما أخذ بالقوة لا يسترد إلا بالقوة
ولكن لنلقي نظرة سريعة على ما حولنا سنجد أننا وحدنا في الميدان
ولن نضمن انضمام أي أحد إلينا والفلسطيني تعب جدا ليس الفلسطيني الذي بالداخل
بل الفلسطيني الذي بالخارج تعب جدا لذلك أنا مع ضمان الموافقة على أي جزء ومنه ننطلق
لن يضيع حق وراءه مطالب ولكن لنضمن أرض ننطلق منها بدل ما نحن معلقون في الهواء
لنحاول أن ندعم هذه الخطوة مع عدم ثقتي بنجاحها لأن المعوقات كثر ولكن أحاول أن أكون موافقة
وربنا يقدم اللي فيه الخير وشكرا لكم
توقيع ميساء البشيتي
 [BIMG]http://i21.servimg.com/u/f21/14/42/89/14/oi_oay10.jpg[/BIMG]
ميساء البشيتي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 19 / 09 / 2011, 50 : 03 AM   رقم المشاركة : [6]
ناهد شما
مشرف - مشرفة اجتماعية


 الصورة الرمزية ناهد شما
 





ناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: صفد - فلسطين

رد: لنقاش كل المعطيات - دولة فلسطين والأمم المتحدة - إلى أين؟!

أشكرك أستاذة هدى على هذا الطرح القيم وكما قلتِ أنت وقالت العزيزة ميساء كنا نود طرح هذا الموضوع في غير هذا الوقت ولكن هكذا جاء وقته وكنت أتمنى أن يكون بيننا أديبنا العزيز طلعت سقيرق عميد نور الأدب شفاه الله وعافاه وأعاده إلينا وهو يتمتع بكامل الصحة والعافية وعلى الله ليس بكثير
لا أدري ماذا أعلق على هذا الموضوع الهام ونحن نعلم جيداً موقف أمريكا من فلسطين والفلسطينيين , والولايات المتحدة هدّدت باستخدام حقّ النقض ضد عضوية فلسطين
أكثر الدول العربية تعلم جيداً ان الإدارة الأميركية لم تجرؤ على تنفيذ تعهدات ووعود قطعتها على نفسها
بسبب نفوذ «اللوبي» الإسرائيلي الضخم في الانتخابات الأميركية.
أعلنت الولايات المتحدة رسميا وصراحة أنها ستستخدم حق النقض «الفيتو» ضد محاولة الفلسطينيين الحصول على الإعتراف بدولتهم خلال الاجتماع .
هناك أخبار كثيرة تؤكد عدم نجاح هذه الخطوة وبعض هذه الأخبار أن المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية فيكتوريا نولاند قالت :
«يجب ألا يكون مفاجئا.. قيام الولايات المتحدة بمعارضة مسعى للفلسطينيين و ستستخدم الولايات المتحدة حق النقض».
ونقلت إحدى الإذاعات الأمريكية : «إن إدارة الرئيس باراك أوباما أعربت باستمرار عن معارضتها هذا المسعى. واعتبرت أيضا أن تقديم الطلب الفلسطيني يبقى غير مؤكد».
وقال عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، الدكتور صائب عريقات، إن المبعوث الأمريكي ديفيد هيل للسلام في الشرق الأوسط
طلب من رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس عدم الذهاب إلى الأمم المتحدة وأن الإدارة الأمريكية ترفض هذه الخطوة
فماذا بعد ذلك هل نثق بما يحصل مع أن هناك 126 دولة اعترفت بدولة فلسطين، وهذه شهادة على حق الشعب الفلسطيني بدولته المستقلة
وحقه بالتخلص من الاحتلال الذي هو انتهاك لحقوق الإنسان الأساسية. ولأنه انتهاك واضح، يمكن الإستراتيجية الفلسطينية
أن تعمل يداً بيد مع منظمات حقوق الإنسان العالمية التي لها اليوم نفوذ ساطع في تغيير مسار الظلم وإسقاط الطغاة.
هذه المنظمات جريئة، وامتدادها عالمي، وقد حان الوقت لاعتبارها شريكاً في الطموحات الفلسطينية المشروعة.
ثم هناك «الربيع الفلسطيني» الذي يقلق إسرائيل إذا أتى سلمياً بعصيان مدني وسلمي.
هناك كذلك حركة مهمة داخل إسرائيل والمنظمات اليهودية في الولايات المتحدة وأوروبا،
والتي يرتفع صوتها لتقول ان لفلسطين الحق بالدولة وإنهاء احتلال فاق 40 سنة.
لا أدري بعد كل هذا هل نصوت ونوافق على ما يحصل أو نتحفظ أو ماذا ؟؟؟؟؟
المهم بالنهاية لا نريد أن نصدم نحن الشعب الفلسطيني ولنتوقع السيء قبل الحسن وهذا ليس تطير
لأن أسلوب ونية أمريكا السيئة منذ البداية مع حقوق الشعب الفلسطيني واضح جداً
كما هو واضح اسلوبها وتدخلها المتخفي في الثورات التي تحصل في بعض الدول العربية
إن هذا اليوم آتٍ لا محالة
فما النصر إلا صبر ساعة
وإن وعد الرحمن حق
فارتقبوا يوماً كان مفعولا
توقيع ناهد شما
 
سأنامُ حتى ساعة القلقِ الطويلِ وأفتحُ العينينِ من أرقٍ
يدي إنْ أقفلتْ كلّ الأصابع كي تشدّ على السرابِ
أعودُ مقتول الشروع بغسل أحلامي الصغيرةِ
كم تمنيتُ الرجوعَ إلى الطفولةِ يافعا ويردّني
صوتُ ارتطامي بالزجاج المستحيل على المرايا
أشتري منكمْ صلاتي فامنحوني ما تبقـّى من زمانٍ
وامنحوني كأسَ أحلامٍ تشظـّى في الظلامِ
عبرتُ نحوي كي أردّ قميص وقتي للزمانِ
فتهتُ في وجع النخيلِ ولمْ أنمْ إلا قليلا ..
الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق
ناهد شما غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 19 / 09 / 2011, 59 : 08 PM   رقم المشاركة : [7]
نصيرة تختوخ
أديبة ومترجمة / مدرسة رياضيات

 الصورة الرمزية نصيرة تختوخ
 





نصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond repute

رد: لنقاش كل المعطيات - دولة فلسطين والأمم المتحدة - إلى أين؟!

بخصوص هذا الموضوع أضع بين أيديكم رسالة وصلتني اليوم±

Statement on the September 2011

Declaration of Statehood



We, in the Palestinian Youth Movement (PYM), stand steadfastly against the proposal for Palestinian statehood recognition based on 1967 borders that is to be presented to the United Nations this September by the Palestinian official leadership. We believe and affirm that the statehood declaration only seeks the completion of the normalization process, which began with faulty peace agreements. The initiative does not recognize nor address that our people continue to live within a settler colonial regime premised on the ethnic cleansing of our land and subordination and exploitation of our people.



This declaration serves as a mechanism for rescuing the faulty peace framework and depoliticizing the struggle for Palestine by removing the struggle from its historical colonial context. The attempts to impose a false peace with the normalizing of the colonial regime has only led us to surrender increasing amounts of our land, the rights of our people, and our aspirations by delegitimizing and marginalizing our people’s struggle and deepening the fragmentation and division of our people. This declaration jeopardizes the rights and aspirations of over two-thirds of the Palestinian people who live as refugees in countries of refuge and in exile, to return to their original homes from which they were displaced in the 1948 Nakba (Catastrophe) and subsequently since then. It also jeopardizes the position of the Palestinians residing in the 1948 occupied territories who continue to resist daily against the ethnic cleansing and racial practices from inside the colonial regime. Furthermore, it corroborates and empowers its Palestinian and Arab partners to act as the gatekeepers to the occupation and the colonization of the region within a neo-colonial framework.



The foundation of this process serves as nothing more than to ensure the continuity of negotiations, economic and social normalization, and security cooperation. The state declaration will solidify falsified borders on only a sliver of historic Palestine and still does not address the most fundamental issues: Jerusalem, settlements, refugees, political prisoners, occupation, borders and resource control. We believe such a state declaration will not ensure nor promote justice and freedom for Palestinians, which inherently means there will be no sustainable peace in the region.



Additionally, this state declaration initiative is being presented to the United Nations by a Palestinian leadership that is illegitimate and has not been elected to be in a position of representation of the Palestinian people in its totality through any democratic means by its people. This proposal is a political production designed by them to hide behind their failure to represent the needs and desires of their people. By claiming to fulfill the Palestinian will for self-determination, this leadership is misusing and exploiting the resistance and sacrifices of the Palestinian people, particularly our brothers and sisters in Gaza, and even hijacking the grassroots international solidarity work, such as Boycott Divestment and Sanctions efforts and the flotilla initiatives. This proposal only serves to squander all efforts made to isolate the colonial regime and hold it accountable.



Whether the proposal for statehood recognition is accepted or not, we call on Palestinians inside our occupied homeland and in countries of refuge and exile to remain committed and convicted to the worthiness of our struggle and inspired by their rights and responsibilities to defend it. We call on the free people of the world and the Palestinian people’s allies, to truly practice solidarity with the Palestinian anti-colonial struggle by not taking a position on the state declaration but rather continuing to hold Israel accountable by means of Boycott in all forms economically, academically, and culturally, Divestment and Sanctions.



Until Return and Liberation,

International Central Council

Palestinian Youth Movement







بيان إعلان الدولة في أيلول 2011



نحن في حركة الشباب الفلسطيني، نقف بحزم ضد مقترح الاعتراف بدولة فلسطينية على حدود عام 1967 الذي سيتم عرضه على الأمم المتحدة في أيلول من قبل القيادة الفلسطينية الرسمية، مؤكدين أن إعلان قيام الدولة يسعى فقط لإتمام عملية التطبيع التي بدأت مع اتفاقيات السلام الباطلة. حيث ان هذه المبادرة لا تعترف ولا تركز على أن شعبنا ما زال واقعا تحت احتلال استيطاني استعماري كولونيالي قائم على التطهير العرقي لأرضنا والتبعية والاستغلال لشعبنا.



إن هذا الإعلان هو بمثابة آلية إنقاذ لعملية السلام الباطلة و تجريد النضال من أجل فلسطين من إطاره السياسي و اخراجه من سياقه الاستعماري التاريخي. كما أن محاولات فرض السلام الزائف و التطبيع مع النظام الاستعماري قد أدت بنا إلى التنازل المستمر عن أراضينا و حقوق شعبنا و تطلعاتنا وذلك من خلال نزع الشرعية وتهميش نضال شعبنا وتعميق تجزئتة وانقسامه. هذا الإعلان يعرّض حقوق وتطلعات أكثر من ثلثي الشعب الفلسطيني الذي يعيش حالة لجوء في دول الشتات أو في المنافي للخطر المتمثل بإلغاء حقهم بالعودة إلى ديارهم الأصلية التي هجروا منها في نكبة عام 1948 و في وقت لاحق منذ ذلك الحين. كما انه أيضا يهدد موقف الفلسطينيين المقيمين في الأراضي المحتلة عام 1948 اللذين ما زالوا يقاومون يوميا ضد التطهير العرقي والممارسات العنصرية من داخل النظام الاستعماري. وعلاوة على ذلك، فإنه يعزز و يمكن شركاءه الفلسطينيين والعرب ليكونوا بمثابة حراس للاحتلال والاستعمار في المنطقة ضمن إطار استعماري جديد.



إن إعلان الدولة ما هو إلا ضمان استمرار لنهج المفاوضات والتطبيع الاقتصادي والاجتماعي، والتنسيق الأمني. كما أنه سيرسخ الحدود المزيفة على جزء من فلسطين التاريخية دون معالجة القضايا الأساسية: القدس، المستوطنات، اللاجئين، الأسرى والاحتلال، والحدود والسيطرة على الموارد. ونحن نؤمن أن مثل هذا الإعلان لن يضمن العدالة والحرية لشعبنا الفلسطيني مما يعني انه لن يكون هناك سلام مستدام في المنطقة.



بالإضافة إلى ذلك، يتم تقديم هذه المبادرة لإعلان الدولة إلى الأمم المتحدة من قبل قيادة فلسطينية غير شرعية و لم يتم انتخابها من خلال وسائل ديمقراطية من قبل شعبها لتكون في موقع تمثيل للشعب الفلسطيني بمجمله. هذا الاقتراح هو نتاج سياسي صمم منهم بقصد الاختباء وراء فشلهم في التمثيل لتطلعات ورغبات شعبهم و من خلال إدعائهم تحقيق الإرادة الفلسطينية الشعبية في تقرير المصير حيث ان هذه القيادة تقوم باستغلال و أستخدام مقاومة وتضحيات الشعب الفلسطيني، وخاصة إخواننا وأخواتنا في غزة، و اختطاف قواعد أعمال التضامن الدولي، مثل جهود حملة المقاطعة وسحب الاستثمارات والعقوبات ومبادرات الأسطول البحري هذا الاقتراح لا يؤدي إلا إلى تشتيت جميع الجهود المبذولة لعزل النظام الاستعماري ومحاسبته.



إذا سواء تم قبول اقتراح إقامة الدولة أم لا، فإننا ندعو الفلسطينيين داخل وطننا المحتل و في أماكن اللجوء والمنافى أن يبقوا ملتزمون و مؤمنون بأحقية وعدالة قضية فلسطين و النضال من أجلها ملهمين بحقوقهم ومسؤولياتهم للدفاع عنها. وندعو جميع أحرار العالم وحلفاء الشعب الفلسطيني لممارسة التضامن الفعلي مع النضال الفلسطيني ضد الاستعمار من خلال عدم اتخاذ موقف من اعلان الدولة و الاستمرار في محاسبة إسرائيل عن طريق المقاطعة بكافة أشكالها الإقتصادية و الأكاديمية والثقافية وسحب الاستثمارات وفرض العقوبات عليها.





حتى العودة و التحرير,

المجلس المركزي الدولي

حركة الشباب الفلسطيني
نصيرة تختوخ غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 20 / 09 / 2011, 44 : 12 AM   رقم المشاركة : [8]
مازن شما
كاتب نور أدبي متوهج ماسي الأشعة ( عضوية ماسية )

 الصورة الرمزية مازن شما
 





مازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond repute

رد: لنقاش كل المعطيات - دولة فلسطين والأمم المتحدة - إلى أين؟!

[align=justify]الأخوات والإخوة أعضاء وزوار نور الأدب الكرام
"لم يسبق أن اتفق مؤرخان على ما حدث؛ والمشكلة هي أن كل منهما يرى نفسه صادقاً" ـ هاري ترومان

قضية فلسطين شائكة ومعقدة ليس لعدم وضوح الحق والتاريخ، لكن للتزييف والتسويف الحاصل من قبل الصهيونية العالمية ومن يدور في فلكهم ولا أستثني من يدعي العروبة والاسلام المنبطحين للغرب الاستعماري، الراضخين لقوانينهم.
من خلال اطلاعنا على الأدبيات الصهيونية، لم نجد ولم يكن السلام خيارهم ومسعاهم، فمن كان على رأس السلطة، يمين الأحزاب أو يسارها، من معتدلين أو متطرفين، لهم نفس النهج وان اختلف الاسلوب، وتمثل الآلة العسكرية عندهم جميعا الوسيلة لفرض واقعهم غير الشرعي بالقوة، منذ بدايات الصهيونية وحتى الآن لم ينهجوا يوما غير الاسلوب الوحشي غير الانساني في التعامل مع الغير، وما الصهيونية الا الإمتداد الطبيعي لما قبل تلك المرحلة.. يكفي انهم قتلة الانبياء.
بصراحة وللتاريخ لنترك العواطف وتهديدات الفيتو الأمريكي والكيان الصهيوني باجهاض مشروع الاعتراف وقلبهم يدق فرحا لهذه الخطوة الجريئة للاعتراف المبطن الصريح بان فلسطين ال 48 هي اراض لاسرائيل.

ببساطة الاعتراف الدولي ضمن الظروف الراهنة بدولة فلسطين الهزيلة والتي لاتملك السلطة الفعلية على اراضيها هو تنازل عن حق العودة واللاجئين.. هو اعتراف رسمي بشرعية دولة الاحتلال وتصفية القضية الفلسطينية الى الابد بتوقيع فلسطيني عربي دولي، يعني التنازل عن 80% من فلسطين، هذا إذا لم تبتلع المفاوضات التي ستصل إلى اتفاق الدولتين أغلب القدس وجزءا من أراضي الضفة والقطاع.

السلطة الفلسطينية تراهن على الإدارة الأميركية والمجتمع الدولي، وهي متناقضة مع نفسها ومتغيرة تتحدث عن اللجوء إلى مجلس الأمن للاعتراف بالدولة، ثم يتم التراجع عن هذا الخيار بعد التهديد بالفيتو الأمريكي. وتتحدث عن اللجوء إلى الجمعية العامة للحصول على وصاية دولية ما يتناقض مع هدف إقامة دولة فلسطينية.
إن الانتظار لا يؤدي إلى تغير الموقف الأميركي والإسرائيلي، كما أن الاكتفاء بالسعي إلى اعتراف الدول بالدولة الفلسطينية، أو بإدانة الاستيطان في مجلس الأمن، ومطالبة المجتمع الدولي بتقديم خطة سلام، فكل ذلك على أهميته لا يقدم بديلاً قادراً على إحداث اختراق بالطريق المسدود.

أما أبعاد أيلول القانونية فقد أكد المستشار والخبير القانوني في المجلس التشريعي نافذ المدهون، أن استحقاق أيلول له أبعاد خطيرة على القضية والشعب الفلسطيني.

وتحدث المدهون عن مخاطر الاعتراف الدولي بدولة على حدود عام 1967، حول العديد من القضايا ومنها حق العودة، مشيرا إلى أن أحكام القانون الدولي تؤكد أن أي أشخاص لدولة خارج أراضي هذه الدولة هم جاليات، متسائلاً "ما هي الوضعية القانونية للاجئين الفلسطينيين في حال تم ذلك ؟".

وأكد أنه في حال اعترفت الأمم المتحدة بدولة فلسطينية على حدود عام 1967 فإنه لن يكون هناك أي حق لمناقشة حق العودة إلى الأراضي المحتلة عام 1948.

وحول تأثير هذا التوجه على المقاومة الفلسطينية، أوضح المدهون أنه إذا أصبحت هناك دولة فلسطينية وتم إطلاق أي صاروخ أو تنظيم أي عملية فإن هذا سيدخل في إطار ما يسمى دوليا "اعتداء دولة على دولة مجاورة"، مشيراً إلى أن هذا يعني التنازل أيضا على الجزء الأكبر من الأراضي الفلسطينية التي احتلت عام 1948 وأنه لا يحق لنا المقاومة والدفاع عنها.

وأضاف " ستصبح المقاومة شبه لاغية ومعنى ذلك أنه لا مقاومة للشعب الفلسطيني بعد سبتمبر".

وحول وضع منظمة التحرير الفلسطينية في حال الاعتراف الأممي بالدولة، أكد المدهون أنه حسب القانون الدولي سيمثل الفلسطينيين في الأمم المتحدة هي الدولة الفلسطينية وستلغى منظمة التحرير، مشيرا إلى أن منظمة التحرير أنشأت للتحدث باسم اللاجئين الفلسطينيين، متسائلا "من سيمثل اللاجئين الفلسطينيين في الشتات".

ضمن هذا السياق فإن الخيارات والبدائل الإسرائيلية التي سيتم محاولة فرض أحدها على الفلسطينيين هي:
أولاً: إبقاء الوضع الراهن لأطول فترة ممكنة حتى تستكمل إسرائيل تطبيق مخططاتها التوسعية والاستيطانية والعنصرية، مع العلم أن هذا الخيار غير ممكن أن يستمر لفترة طويلة قادمة بعد مضي حوالي عشرين عاماً من بدء المفاوضات في مؤتمر مدريد.

ثانياً: العودة لخيار الخطوات الإسرائيلية أحادية الجانب، أي أن إسرائيل لا يمكن أن تنتظر إلى الأبد موافقة الفلسطينيين على ما تطرحه من حل نهائي؛ لأنه سيكون أقل بكثير أكثر مما يمكن أن تقبله القيادة الفلسطينية مهما بلغت من المرونة والاعتدال، بل تفكر وتدرس إعادة انتشار القوات المحتلة بحيث تعود إلى خطوط 28/9/2000 أو تقوم بالتبادل السكاني وتبادل الأراضي الذي تراه مناسباً، وتنفذ إعادة الانتشار من بعض المناطق وإزالة المستوطنات الصغيرة والبؤر الاستيطانية العشوائية، بحيث تفرض على الواقع دولة البقايا، دولة ميكي ماوس وفي هذه الحالة على الفلسطينيين الموافقة أو التعايش مع الأمر الواقع، مثلما حصل في قطاع غزة، ومثلما يحصل وإن بأشكال مستترة في الضفة الغربية.

ثالثاً: إحياء الحل الإقليمي بمساعدة الأردن ومصر، وهذا يظهر بعدة أشكال أهمها ما سمي الخيار الأردني بأشكاله المتعددة، أي حل على حساب الأردن أو ضم ما لا تريده إسرائيل من الضفة للأردن في سياق اتحاد فدرالي أو كونفدرالي، ونفس الشيء يتم مع غزة أو دفعها للوقوع مجدداً تحت الوصاية المصرية.

رابعاً: خيار الدولة ذات الحدود المؤقتة الذي يتم باتفاق فلسطيني - إسرائيلي ورعاية أميركية ودولية، ويبدو هذا الخيار هو الأكثر تفضيلاً لإسرائيل، لأنه يجعل الفلسطينيين مسؤولين عن تصفية قضيتهم بأنفسهم، لأن عودة العرب للإمساك بالفلسطينيين سيجعل من الفلسطينيين من يقول إن هذا لا يمثلهم بما يسمح بانطلاقة فلسطينية جديدة، ولكن هذا الخيار مستبعد خصوصاً إذا لم يغطى باتفاق إطار يتناول القضايا الجوهرية.

والحل من وجهة نظري هي ان على الفلسطينيين أن يبلوروا ميثاقاً وطنياً جديداً يوضح أهدافهم وحقوقهم وثوابتهم والخطوط الحمر التي لا يمكن أن يتجاوزوها.
على الفلسطينيين أن يبلوروا على أساس الميثاق الجديد إستراتيجية جديدة وبديلة، تقوم على جمع أوراق القوة والضغط الفلسطينية والعربية وترتكز على تعزيز صمودهم على أرضهم، وبناء المؤسسات الضرورية لذلك، ووضع السلطة في مكانها الطبيعي كأداة في خدمة البرنامج الوطني، وإعطاء الأولوية لإنهاء الانقسام واستعادة الوحدة، بحيث تصب كل الجهود والطاقات والكفاءات الفلسطينية في اتجاه واحد... اتجاه مقاومة الاحتلال بكل الأشكال المتاحة من أجل دحره وتحقيق الحرية والعودة والاستقلال.

إن هذه الإستراتيجية الجديدة تتطلب إعادة الاعتبار للبرنامج الوطني الفلسطيني، برنامج الدولة وتقرير المصير والعودة، وإعادة تشكيل منظمة التحرير على أساسه بحيث تضم الجميع بشراكة حقيقية على أسس وطنية وديمقراطية، وبما يضمن إحياء البعد العربي والدولي للقضية الفلسطينية وإطلاق تحرك سياسي متعدد الأشكال يسعى لإنهاء احتكار الإدارة الأميركية للعملية السياسية، ويطالب بدور دولي فاعل وضمانات دولية حقيقية ومفاوضات على أساس القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة، كما يهدف لملاحقه إسرائيل على احتلالها وجرائمها لكي يتم فرض العزلة والعقوبات عليها، بحيث نصل إلى وضع تخسر فيه إسرائيل من احتلالها أكثر مما تربح، عندها يمكن أن يتحقق السلام ضمن شروط الحد الأدنى!! وهذا هدف صعب وبعيد المنال وبحاجة إلى نضال حقيقي وليس إلى مقاومة رمزية أو إلى الاعتماد الكلي على المجتمع الدولي أو على اعتراف الدول بالدولة الفلسطينية. فهذه خطوات ضرورية ولكنها لا تشكل الاستراتيجية القادرة على إنهاء الاحتلال وإقامة الدولة الفلسطينية الحقيقية المستقلة!!

ان الايمان بالله وبعدالة قضيتنا مبعث تفاؤلنا الدائم.. الوضع الحالي فعلا محزن، لكنه لايثني عزيمة المناضلين، ونضالنا إذا أردنا له أن يحقق أهدافه، وإذا أردنا من غيرنا موقفا داعما لقضيتنا، علينا أن ننطلق من توحيد الصف الفلسطيني تحت راية المقاومة، فالوحدة الوطنية الفلسطينية ضرورة حتمية من أجل تجنيد كل الطاقات نحو هدف واحد، فبقدر توحدنا بقدر إحترام وتأييد العالم لنا.لقد مرت العديد من الثورات الشعبية بأوضاع مشابهة، وبإمكانيات مادية بسيطة، كانت مع العزم والإصرار كفيلة بتحقيق النصر، وما أراه سوى مرحلة مؤقتة، ولن تعود العجلة الى الوراء، وسنحقق النصر باذن الله على الأعداء، ويعود الحق لأصحابه. فليكن أملنا بالله كبيرا وبصمود شعبنا وعزيمته واصراره على النصر.

[/align]
توقيع مازن شما
 
بسم الله الرحمن الرحيم

*·~-.¸¸,.-~*من هولندا.. الى فلسطين*·~-.¸¸,.-~*
http://mazenshamma.blogspot.com/

*·~-.¸¸,.-~*مدونة العلوم.. مازن شما*·~-.¸¸,.-~*
http://mazinsshammaa.blogspot.com/

*·~-.¸¸,.-~*موقع البومات صور متنوعة*·~-.¸¸,.-~*
https://picasaweb.google.com/100575870457150654812
أو
https://picasaweb.google.com/1005758...53313387818034
مازن شما غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 20 / 09 / 2011, 41 : 01 AM   رقم المشاركة : [9]
بوران شما
مديرة وصاحبة مدرسة أطفال / أمينة سر الموسوعة الفلسطينية (رئيسة مجلس الحكماء ) رئيسة القسم الفلسطيني


 الصورة الرمزية بوران شما
 





بوران شما has a reputation beyond reputeبوران شما has a reputation beyond reputeبوران شما has a reputation beyond reputeبوران شما has a reputation beyond reputeبوران شما has a reputation beyond reputeبوران شما has a reputation beyond reputeبوران شما has a reputation beyond reputeبوران شما has a reputation beyond reputeبوران شما has a reputation beyond reputeبوران شما has a reputation beyond reputeبوران شما has a reputation beyond repute

رد: لنقاش كل المعطيات - دولة فلسطين والأمم المتحدة - إلى أين؟!

الغالية الأستاذة هدى الخطيب
موضوع هام وقضية ملحة يجب طرحها للنقاش , رغم الظروف الصعبة التي نمر بها
لمرض شاعرنا وأديبنا الأستاذ طلعت , والذي نتمنى له من صميم القلب الشفاء العاجل
ليدخل ويشاركنا في هذا النقاش الهام .
أنا لا أنتمي ألى أي فصيل فلسطيني أو جبهة فلسطينية , ولا أدافع عن وجهة نظر أيٌ
منهم , وبعيداً عن أية تحليلات سياسية , لكنني كإنسانة فلسطينية وطنية , أنا لستُ مع
الاعتراف بدولة فلسطينية على حدود 1967 الذي سيعرض على الأمم المتحدة , بغض
النظر نجاحه أو فشله , وأنا أؤكد الثانية على الأولى , وهذا يبدو واضحاً من الموقفين
الأمريكي والصهيوني .
أنا سأطرح هنا سؤالاً : هل يحق ويسمح لي كفلسطينية لاجئة من عام 1948 وأعيش في سوريا
أن أذهب لأعيش في هذه الدولة المقترحة ؟؟؟؟
أنا ضد الدولة التي ستحرمني من حقي في العودة إلى بلدي صفد , وتحرم كل اللاجئين
الفلسطينيين من حقهم بالعودة , وأيضاً تحرم كل الفلسطينيين الذين يعيشون في الأراضي
المحتلة عام 1948 من حقهم بالعيش الحر والكريم في ظل دولة فلسطينية على كامل التراب
الفلسطيني ., هذا ماعدا ما سيحدثه من شرخ وانقسام كبير في الداخل الفلسطيني .
إن إعلان مثل هذه الدولة سترسم حدود نهائية مزيفة وغير حقيقية لفلسطين , هذه الحدود
التي لا أعترف بها , وأنا أطالب بدولة فلسطينية تعرض على الأمم المتحدة بكامل فلسطين
من النهر إلى البحر . ولما لا ؟؟؟
على السلطة والمسؤولين قبل اللجوء للاعتراف بدولة فلسطينية على حدود 1967 , أن
يعززوا صمودهم على أراضيهم وأن يعطوا الأولوية لإنهاء الانقسام الفلسطينية واستعادة
وحدتهم ويعملوا معاً في اتجاه واحد ألا وهو مقاومة الاحتلال من أجل تحقيق التحرير والنصر
والعودة والعودة والعودة .
أرجو ان لا أكون متشنجة ومتعصبة لدولة فلسطينية أحلم بها كباقي دول العالم المعترف بها
كأعضاء في الأمم المتحدة .
تحيتي ومحبتي .
توقيع بوران شما
 بيننا حب أمامنا درب وفي قلوبنا أنت يارب
بوران شما غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 20 / 09 / 2011, 08 : 03 AM   رقم المشاركة : [10]
علاء زايد فارس
مهندس وأديب يكتب الشعر

 الصورة الرمزية علاء زايد فارس
 





علاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: فلسطين

رد: لنقاش كل المعطيات - دولة فلسطين والأمم المتحدة - إلى أين؟!

اقتباس
 عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بوران شما
أرجو ان لا أكون متشنجة ومتعصبة لدولة فلسطينية أحلم بها كباقي دول العالم المعترف بها
كأعضاء في الأمم المتحدة .

تحيتي ومحبتي .

كل الاحترام لآرائكم جميعاً وأنا أرى أننا جميعاً نحوم نحو نفس الهدف وإن اختلفت بعض الكلمات ، لدي بعض التساؤلات أتركها لمواضيع أخرى ولكن هناك سؤال ملح بالنسبة لي أتمنى من حضراتكم الإجابة عليه ...

هل توافقون كلاجئين فلسطينيين في الخارج أي حل يعيدكم إلى فلسطين وأراضيكم تحت الحكم الإسرائيلي ؟؟؟
ولكي أكشف ما أريده بالضبط، فالفصائل الفلسطينية شبه متفقة بجميع أطيافها على برنامج الحد الأنى وهو دولة فلسطينية في حدود 67 إلى جانب اسرائيل وبالتالي فعودة اللاجئين إن تمت ستكون بمواطنة لدولة تسمى باسرائيل...

وبالطبع فان اسرائيل ترفض دولة فلسطينية على حدود 67 كاملة السيادة كما ترفض عودة اللاجئين ولكن سؤالي من حيث المبدأ فقط هل توافقون على ذلك؟؟

وشكراً لكم جميعاً
والله إن حسكم الوطني وحجم التفاؤل الذي يملؤ قلوبكم عظيم جداً قياسا بالواقع الموجود على الأرض
أدام الله عليكم هذا التفاؤل وهذا النبض المفعم بالوطنية
توقيع علاء زايد فارس
 عَلَى أَيِّ أَرْضٍ أَحُطُّ الرِّحَالَ،
فَإِنّيِ مَلَلْتُ السَّفَرْ؟!!
وَكُلُّ الْعَوَاصِمِ مَلَّتْ أَنِينِي ،
وَحُزْنِي وَطُولَ السَّهَرْ...
أَجُوبُ ..عَلَى كَاهِلِي وِزْرُ كُلِّ الْقُرُونِ،
وفِي مُقْلَتَيَّ دُمُوعُ الْبَشَرْ..

الأديب الجزائري الكبير: محمد الصالح الجزائري
علاء زايد فارس غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
أنقاض, أين؟!, المتحدة, المعطيات, دولة, فلسطين, والأهم


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
انتصار نتنياهو: سيطرة دولة المستوطنين على دولة إسرائيل!! نبيل عودة المقالة السياسية 0 19 / 03 / 2015 28 : 10 PM
تحليل الأديبة خولة الراشد قصة ((انهيار.)).للقاص زياد صيدم في الميزان نرجو انضمامكم خولة الراشد الـميـزان 22 11 / 02 / 2015 28 : 09 PM
لحظة بين السعادة والألم فتيحة الدرابي القصة القصيرة جداً 6 18 / 02 / 2013 42 : 02 PM
بطلان قيام دولة يهودية في فلسطين في القانون الدولي مازن شما وثائق و صور 3 12 / 08 / 2011 31 : 04 AM
فلسطين وطني وجذوري/أول جولة فيديو مع مدينتي حيفا مهداة لعمتي ثم نكمل الحكاية هدى نورالدين الخطيب المدن و القرى الفلسطينية 14 23 / 02 / 2010 38 : 12 PM


الساعة الآن 07 : 05 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى

|