لم يبق وردا ولا هدايا.. لم تطلب شيئا إلا حضر .. سارا مساء العيد معا في الطريق .. نظر الى البعيد والى السماء والى قلبه لم ير شيئا سواها.. نظر أمامه، رآها تسير بصحبة حبيب أول.
شاعر - رئيس ومؤسس الديوان الألفي ( ألف قصيدة لفلسطين)
رد: صدمة
اقتباس
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمود مرعي
لم يبق وردا ولا هدايا.. لم تطلب شيئا إلا حضر .. سارا مساء العيد معا في الطريق .. نظر الى البعيد والى السماء والى قلبه لم ير شيئا سواها.. نظر أمامه، رآها تسير بصحبة حبيب أول.
نقل قلمك يا أستاذ محمود , وما العظمة إلا لليراع الأفضل
تقبل مروري
الإعلامية والأديبة مريم يمق / شاعرة وقاصة وأديبة وإعلامية، مشرفة سابقاً عضو الرابطة العالمية لشعراء نور الأدب
رد: صدمة
أخي المكرم أستاذ محمود
أهلا بك ومرحبا في القصة عالم الخيال والجمال والواقع المحزن
مسكين هذا الرجل في أسعد أوقاته معها عاد من سموِّهِ بها،
فوجدها شردت مع آخر!!!
لماذا ياترى حدث هذا ألأنها لم تجده معها في الأرض
فبحثت عن مؤنس لها بين البشر؟
أم لأنها خائنة(خضراء الدمن) رغم حبه وتقديسه لها؟
نسمع بقصص على أرض الواقع تقشعر لها الأبدان
للأسف والله جلها عن خيانات بعد عشرة عمر، من الرجال
والنساء على حدٍّ سواء، قلة الدين تلقي بالكثيرين إلى الهاوية.
بارك ربي فيك ورعاك
أختك
زاهية بنت البحر
نعم أستاذ محمود
صدمة وأي صدمة
قصة تحكي واقعنا
وتنطبق على الرجال والنساء على حد سواء
نعم كما تفضلت الأستاذة زاهية
البعد عن الدين وربما الغرور والطمع
يوقع كلاهما في التهلكة
دمت ودام يراعك
دمت بخير