[عقيل اللواتي]

لؤلؤة الشهادة ... !!!




أوَ كلما سقطَ الشهيدُ تُـزغردُ الأمُّ الحنونُ بثَـكلها ...؟؟

إني أراه محلقاً

ضحكتْ سماءُ العِـــزِّ

و ابتكرَ الهواءُ لنا سواسنَ من وجــعْ

كانت تداعبُ ما تبقى من خرافاتِ السنينْ ...



سقطوا كغيثِ الحُـبِّ

فوق الأرض

حتى يزهرون

سقطوا على أعتاب مجدِ الفاتحينَ

فأبرقَ العِــزُّ المشاغبُ للرؤى

في صُحبةِ الناياتِ / في صرخةِ الرايات

حيث الروحُ تتلو

سورةَ النصرِ المبينِ

و آيةَ الفتحِ المشعِ كرامةً

من ضلعِ آلامِ الحُسينْ ..



صبراً على الآلامِ

يا أُمَّ الشهيدِ

ستغردُ الدنيا بلؤلؤةِ البسالةِ

في ميادينِ الإباءِ

و زينبٌ قد رتَّلتْ آيات صبرٍ عند داليةِ الحنينْ ..



هذا جمالُ النصرِ

حين يداعبُ الألمُ الأملْ

تبدو علينا روعةُ الأحلامِ في وَهَـجِ الأنينْ ..



صبحاً

تقاذفَ ما يجول بفكرةِ الأشذاءِ

حين تُـراقصُ الآلامَ

نحو الجُـبِّ

سفاهةُ الرأي المضِّـللِ للضياءِ

فــكُـلُّ ضوءٍ في سما الشرفِ العظيمِ مناهجاً من ياسمينْ ..



عقيل اللواتي 16 فبراير 2011 م

[محمد الصالح الجزائري]

لؤلؤة الشهادة ... !!!




أوَ كلما سقطَ الشهيدُ تُـزغردُ الأمُّ الحنونُ بثَـكلها ...؟؟

إني أراه محلقاً

ضحكتْ سماءُ العِـــزِّ

و ابتكرَ الهواءُ لنا سواسنَ من وجــعْ

كانت تداعبُ ما تبقى من خرافاتِ السنينْ ...



سقطوا كغيثِ الحُـبِّ

فوق الأرض

حتى يزهرون

سقطوا على أعتاب مجدِ الفاتحينَ

فأبرقَ العِــزُّ المشاغبُ للرؤى

في صُحبةِ الناياتِ / في صرخةِ الرايات

حيث الروحُ تتلو

سورةَ النصرِ المبينِ

و آيةَ الفتحِ المشعِ كرامةً

من ضلعِ آلامِ الحُسينْ ..



صبراً على الآلامِ

يا أُمَّ الشهيدِ

ستغردُ الدنيا بلؤلؤةِ البسالةِ

في ميادينِ الإباءِ

و زينبٌ قد رتَّلتْ آيات صبرٍ عند داليةِ الحنينْ ..



هذا جمالُ النصرِ

حين يداعبُ الألمُ الأملْ

تبدو علينا روعةُ الأحلامِ في وَهَـجِ الأنينْ ..



صبحاً

تقاذفَ ما يجول بفكرةِ الأشذاءِ

حين تُـراقصُ الآلامَ

نحو الجُـبِّ

سفاهةُ الرأي المضِّـللِ للضياءِ

فــكُـلُّ ضوءٍ في سما الشرفِ العظيمِ مناهجاً من ياسمينْ ..



عقيل اللواتي 16 فبراير 2011 م
...أخي عقيل..أهلا وسهلا بك بيننا في نور الأدب... لؤلؤتك جاءت مشعة بشاعرية شفيفة جميلة..أنت شاعر يغرف من معين صاف عذب... سنكتشفك أكثر وأنت تزرع أرض نور الأدب لآلئ ودررا نادرة...شكرا لك...

[فاطمه شرف الدين]

[QUOTE=عقيل اللواتي;108799]لؤلؤة الشهادة ... !!!




أوَ كلما سقطَ الشهيدُ تُـزغردُ الأمُّ الحنونُ بثَـكلها ...؟؟

إني أراه محلقاً

ضحكتْ سماءُ العِـــزِّ

و ابتكرَ الهواءُ لنا سواسنَ من وجــعْ

كانت تداعبُ ما تبقى من خرافاتِ السنينْ ...



سقطوا كغيثِ الحُـبِّ

فوق الأرض

حتى يزهرون

سقطوا على أعتاب مجدِ الفاتحينَ

فأبرقَ العِــزُّ المشاغبُ للرؤى

في صُحبةِ الناياتِ / في صرخةِ الرايات

حيث الروحُ تتلو

سورةَ النصرِ المبينِ

و آيةَ الفتحِ المشعِ كرامةً

من ضلعِ آلامِ الحُسينْ ..



صبراً على الآلامِ

يا أُمَّ الشهيدِ

ستغردُ الدنيا بلؤلؤةِ البسالةِ

في ميادينِ الإباءِ

و زينبٌ قد رتَّلتْ آيات صبرٍ عند داليةِ الحنينْ ..



هذا جمالُ النصرِ

حين يداعبُ الألمُ الأملْ

تبدو علينا روعةُ الأحلامِ في وَهَـجِ الأنينْ ..



صبحاً

تقاذفَ ما يجول بفكرةِ الأشذاءِ

حين تُـراقصُ الآلامَ

نحو الجُـبِّ

سفاهةُ الرأي المضِّـللِ للضياءِ

فــكُـلُّ ضوءٍ في سما الشرفِ العظيمِ مناهجاً من ياسمينْ ..




أحسنت أخي فروحك كانت تحوم بين سطور الكلام ترسم الحريه من دم شهيد سقط مطالباً للحق وعض أم على جروحها ,أم مؤمنه بالقضيه .سيدي وكانك لسان حالي تخطّ بحروفك مشاعر تجتاح كل عربي لا بل كل حرٍّ في هذا العالم سيدي سأترك طيفي هنا وأمضي لأنهل من شعرك ولأستمتع بسماع شعرك في زمانٍ أخر وفسحة جديده في هذا المنتدى الرحيب فأهلا بك بيننا ومعنا و الى لقاء قريب بإذن الله ...... أمة الله فاطمه شرف الدين

[عبدالكريم سمعون]

بحرفك الساحر ومعانيك المدهشة
أسكرتنا يا أستاذ عقيل
كما قال أستاذي الجزائري الكبير
فأنت تغرف من ماء معين عذب
لك المودة والتقدير

[عقيل اللواتي]

الاقتباس غير متاح حتى تصل إلى 50 مشاركات

الجزائري الحبيب

شكرا لك ولإزرقاق مودتك

شكراً شكراً

[حسن ابراهيم سمعون]

الأخ عقيل ,, أهلا وسهلاً , أيها الصاهل ,, فروحك الثوري يرف على غمر القصيد
وسأناديك بجمع الذين ,, ,واللواتي ,, وكل من وجه بوصلته صوب فلسطين ,, قضيتنا الأولى
وأسرق ماقاله الصالح الجزائري ,, وأ ضيف نورتنا في نور الأدب
فيا مرحبًا بك ,, وأدعوك لتسديد دين قديم من الحكايا ,, وهوثلاث قصائد للديوان الألفي

ويسعدني المرور برياضك
أخوك حسن

[عقيل اللواتي]

استاذ حسن


مرورك حسن يتقاطر روعة وحباً

لذا أراني لا أستطيع أن أجاريه لك وافر المودة شكراً شكرا