نظرت السمكة الصغيرة بدهشة وافتتان إلى السمكة الكبيرة وهي تتلوى ببراعة ورشاقة وتساءلت - وهي تقترب - إن كانت سترقص يوما تلك الرقصة ! لكنها - وقد اقتربت كثيرا- أدركت متأخرة إن السمكة الكبيرة إنما كانت تتلوى لتنتزع رأسها العالق بالشبكة !
عروبة شنكان - أديبة قاصّة ومحاورة - نائب رئيس مجلس الحكماء - رئيسة هيئة فيض الخاطر، الرسائل الأدبية ، شؤون الأعضاء والشكاوى المقدمة للمجلس - مجلس التعارف
رد: الرقصة !
[align=center][table1="width:95%;background-color:white;"][cell="filter:;"][align=center]وأضيف لا تحسبوا رقصي طربا ،ما رقصها إلا من شدة الألم
نرحب بك مراد عيد ،وبمشاركاتك[/align][/cell][/table1][/align]