التسجيل قائمة الأعضاء



 
القدس لنا - سننتصر
عدد مرات النقر : 138,662
عدد  مرات الظهور : 163,102,159

اهداءات نور الأدب

العودة   منتديات نور الأدب > مـرافئ الأدب > جداول وينابيع > المقــالـة الأدبية
إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 20 / 09 / 2008, 54 : 04 PM   رقم المشاركة : [1]
نصيرة تختوخ
أديبة ومترجمة / مدرسة رياضيات

 الصورة الرمزية نصيرة تختوخ
 





نصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond repute

في حضن الظاهرة القرآنية مع مالك بن نبي.الجزء الثاني والأخير

بعد أن يتطرق مالك بن نبي لما أحاط بالقرآن، من نبوة وووحي ورسالة وذات النبي وشخصيته ومجريات بعض الأحداث في فترة الدعوة وحتى قبلها، فإنه يتجه لمضمون وجمالية القرآن وكذلك للعلاقة بينه وبين الكتاب المقدس.
مما لاشك فيه أن اللغة الجاهلية والشعر عند العرب تميزا بعبقرية و إتقان بالغين، فقدرة المتكلمين حتى وإن لم يكونوا شعراء أحيانا كانت غنية غزيرة بالصورالبيانية و دقيقة المعاني ولاعجب إن صنف الشعر في تلك الفترة بهواية العرب وفنهم الذ ي أتقنه الكثيرون وتفننوا فيه كما تفنن الإغريق في النحت أو الإيطاليون في الرسم زمن فيدياس أو دافنشي ...
لكن رغم هذا تأتي آية من سورة البقرة؛ يعرضها مالك بن نبي في كتابه، لتتحدى العرب.
يقول تعالى:'وإن كنتم في ريب مما نزلنا على عبدنا فأتوا بسورة من مثله وادعوا شهداء كم من دون الله إن كنتم صادقين.
ولا أحد من أصحاب البلاغة اللغوية يجيب هذا التحدي آنذاك و لم يذكر التاريخ إسما لعبقري من ذاك الزمان أتى بما يشبه سورة قرآنية واحدة مهما كان قصرها.
المجاز في اللغة العربية الجاهلية كان مستوحا من البداوة و الصحراء وماصاحبهما من مخلوقات وظواهر طبيعية لكن الحيرة الروحية و الميتافيزيقية والفكر الفلسفي المجرد كان مغيبا فيه.
كان في الشعر إيقاع ووزن يضبطه ولغة رخيمة لكن لم تكن فيه جمل متتابعة كنسق كامل يحمل منطقا مجردا أو وحدة منظومة تأتي بتشريع أو قصة مفصلة من أزمنة خلت.
القرآن جاء وكان في أسلوبه تأثير غلاب على نفوس من اعتادوا سماع لغتهم في شعر متقن كانوا يطربون له و يتفاخرون به.
فيقول الوليد بن المغيرة مثلا:'والله لقد سمعت كلاما ماهو من كلام الإنس ولا من كلام الجن ،وإن له لحلاوة وإن عليه لطلاوة وإن أعلاه لمثمر وإن أسفله لمغدق وإنه يعلو ولايعلى عليه.
وهذا كان ردا على سؤال أبي جهل له عن رأيه في ما سمع من محمد(صلى الله عليه وسلم).
ربما يتضح في هذا الوصف العجيب للوليد بن المغيرة قدرة لغته التعبيرية إلى جانب انبهاره بالبيان اللغوي القرآني.
يوضح مالك بن نبي كيف أن ألفاظا مثلملكوت وأسماء مثلجالوت و ماروت.. لم تكن متداولة لدى العرب لكن يبدو أن القرآن الذي نزل بلغة الحجاز فقط استحدث واستحضر ثروة لفظية جديدة ستفصل حتى بين اللغة الجاهلية و اللغة الإسلامية.
يضرب الكاتب أيضا المثل بكلمةالعزيزفي قصة يوسف الذي يجدها مترابطة في معناها مع الاسم الإسرائيلي putiphareفالكلمة العبرية بوتيفار مشتقة مصريا من كلمتي بوتيputi وتعني عزيز و فارphare وتعني مستشار أو ناصح و حسب ما أورده أحد القساوسة ويدعي فيجورو فإن الكلمة المصرية مركبة تعني عزيز إله الشمس.
ويبدو من هنا ذلك التكييف العجيب للكلمة مع عقيدة التوحيد الإسلامية وروحها فقد حذف اللفظ المكمل الإضافي(إله الشمس) مع احتفاظ الكلمة بدلالتها التامة.
رحابة القرآن شملت جزئيات وتفا صيل كثيرة ونزلت آيات متتابعة كوحدات تشريعية كاملة مثل ماورد عن الإرث أو الزواج( حرمت عليكم امهاتكم وبناتكم واخواتكم وعماتكم وخالاتكم
وبنات الاخ وبنات الاخت وامهاتكم اللاتي ارضعنكم واخواتكم من الرضاعة
وامهات نسائكم وربائبكم اللاتي في حجوركم من نسائكم اللاتي دخلتم بهن فان لم تكونوا دخلتم بهن فلا جناح عليكم
وحلائل ابنائكم الذين من اصلابكم وان تجمعوا بين الاختين الا ما قد سلف ان الله كان غفورا رحيما )
لكنه مع ذلك لا يتوجه إلى النبي فيما يتعلق بحزن أومأ ساة شخصية كحزنه على وفاة عمه وخديجة رضي الله عنها رغم الألم الذي تسبب فيه هذا الفقدان ليظل القرآن بذلك أكثر شمولية وبعدا من مجرد ظروف عابرة حتى وإن اتصلت بشخص الرسول الكريم.
بين القرآن والكتب المقدسة يجد مالك بن نبي اختلافات تستحق التأمل ففي مجال الأخرويات يرى الكاتب أن الكتب العبرية لم تلق إلا شعاعا خافتا على نهاية العالم و يوم الحساب و اليوم الآخر وأنها كانت أكثر اهتماما بالتنظيم الاجتماعي للبيئة التوحيدية وأن الإنجيل دعم ذلك وكان فيه إلحاح على بني إسرائيل وتذكيربأيام الله(ملك الله) لكن لم يحتو على ذلك الكم من المشاهد الأخروية التي جاء بها القرآن.
مشاهد القيامة في القرآن باهرة وقد تجعل القلوب تذوب خشية كما تجعل أوصاف الجنة النفوس تتوق للفوز بها.
يقول تعالى {سَأَلَ سَائِلٌ بِعَذَابٍ وَاقِعٍ(1)لِلْكَافِرينَ لَيْسَ لَهُ دَافِعٌ(2)مِنْ اللَّهِ ذِي الْمَعَارِجِ(3)تَعْرُجُ الْمَلائِكَةُ وَالرُّوحُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ(4)فَاصْبِرْ صَبْرًا جَمِيلاً(5)إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيدًا(6)وَنَرَاهُ قَرِيبًا(7)يَوْمَ تَكُونُ السَّمَاءُ كَالْمُهْلِ(8)وَتَكُونُ الْجِبَالُ كَالْعِهْنِ(9)وَلا يَسْأَلُ حَمِيمٌ حَمِيمًا(10)يُبَصَّرُونَهُمْ يَوَدُّ الْمُجْرِمُ لَوْ يَفْتَدِي مِنْ عَذَابِ يَوْمِئِذٍ بِبَنِيهِ(11)وَصَاحِبَتِهِ وَأَخِيهِ(12)وَفَصِيلَتِهِ الَّتِي تُؤْويهِ(13)وَمَنْ فِي الأَرْضِ جَمِيعًا ثُمَّ يُنجِيهِ(14)كَلا إِنَّهَا لَظَى(15)نَزَّاعَةً لِلشَّوَى(16)تَدْعُوا مَنْ أَدْبَرَ وَتَوَلَّى(17)وَجَمَعَ فَأَوْعَى(18)}
(يوم يقول المنافقون والمنافقات للذين أمنوا انظرونا نقتبس من نوركم قيل ارجعوا وراءكم فالتمسوا نورا فضرب بينهم بسور له باب باطنه فيه الرحمة وظاهره من قبله العذاب، ينادونهم ألم نكن معكم قالوا بلى ولكنكم فتنتم أنفسكم وتربصتم وارتبتم وغرتكم الأماني حتى جاء أمر الله وغركم بالله الغرور)الحديد13-14
شراكم اليوم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها ذلك الفوز العظيم)الحديد12
لايفوت الكاتب أن يذكر أن دانتي اقتبس لوحاتالكوميديا الإلهية الشهيرة من" رسالة الغفران" للمعري الذي استقى الأوصاف الأخروية من القرآن الكريم.

هناك آية في سفر التكوين تشبه إلى حد بعيد آية قرآنية ألا وهي وقال الله ليكن نور فكان نور.في القرآن قوله تعالى:"كن فيكون" في سورة البقرة و مع ذلك نجد القرآن أكثر إسهابا في الأمور المتعلقة بالتكوين والكون ومواده مثلا:أو لم يرى الذين كفروا أن السموات والأرض كانتا رتقا ففتقناهما.الأنبياء:
"وجعلنا من الماء كل شيء حيا" الأنبياء .
يتساءل بن نبي عن التعارض مع مبدألافوازييه(لاشيء يوجد من العدم,تحول المواد وعدم ضياعها) و التكوين فلا يرى تعارضا حقيقيا إذ أن كلمة الله يمكن النظر إليه كطاقة عظيمة ،طاقة في أعظم و أكمل أشكالها لأنها خالقة وأننا يمكن أن نرى المادة كمجرد تأليف وتشكيل لكنالخالقة.
يضع الكاتب سورة يوسف موازية للقصة الكتابية آية بآية للمقارنة فيتبين أن القرآن يخلق مناخا روحانيا أكثر و يظهر ذلك الخطأ التاريخي في الرواية الكتابية في ''لأن المصريين لا يجوز لهم أن يأكلوا مع الكتابيين لأنه رجس عند المصريين
وذلك ناتج عن النساخ الميالين لذكر المحن أو التي أصابت بني إسرائيل في مصر.وهي بعد زمن يوسف لا في زمانه.
نهاية قصة يوسف أو الحل في الرواية الكتابية يشتمل في الفصول الأخيرة على تفاصيل مادية عن استقرار العبرانيين في مصر بينما الحل في القرآن يدورحول الطابع المميز لشخصية يوسف عليه السلام الذي يكون له النصر ختاما.
البديع في سورة يوسف أيضا أنها إثبات جديد لكون القرآن يستحيل أن يكون كتاب محمد الذي كان أميا وعلى غير اطلاع بالعبرية أو الكتب المنزلة سابقا.
يسترسل مالك بن نبي في إثبات أن سورة يوسف كغيرها من عند الله ويغوص في المقارانات بين القرآن والكتب المقدسة ليستشهد مجددا بالنبي أرمياء ولعنتهللأقلام الناسخة الكاذبة.
مقطع ذو رونق خاص يتحفنا به الكاتب أثناء حديثه عن فواتح السور المبهمة التي كانت وستظل لغزا قرآنيا عجيبا فيقول:والحق أن القرآن منذ 13قرنا يعد أكمل نموذج أدبي استطاعت اللغة أن تفصح عنه، فليس به أدنى اختلال ، بل أن الاتساق البديع شامل لجميع نواحيه،في روحه الجليل الغامر، وفي نذره الرائعة المؤثرة،وفي مشاهداته الباهرة وفي حلاوة وعوده الفائقة، وفي فكرته المتسامية المتشامخة وأخيا في أسلوبه البهي المعجز."
ودون أن أفتح باب القيم الاجتماعية و الأخلاقية في القرآن أوباب التوافق بين مكتشفات الإنسان المتأخرة وماجاء في القرآن كما فعل مالك بن نبي سأترحم على هذا الأخير وأضيف قول الله تعالى:'
الله نور السموات والأرض مثل نوره كمشكاة فيها مصباح المصباح في زجاجة الزجاجة كأنها كوكب دريٌّ يوقد من شجرة مباركة زيتونة لا شرقية ولا غربية يكاد زيتها يضيء ولو لم تمسسه نار نور على نور يهدي الله لنوره من يشاء }سورة النور.
وكذلك:وإنه لتنزيل رب العالمين،نزل به الروح الأمين ،على قلبك لتكون من المنذرين،بلسان عربي مبين
سورة الشعراء192ـ195
صدق الله العظيم والصلاة والسلام على محمد نبينا الأمي خاتم النبيئين والمرسلين وحبيب كل المسلمين.
Nassira Takhtoukh

نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
نصيرة تختوخ غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07 / 12 / 2011, 36 : 03 AM   رقم المشاركة : [2]
زين العابدين إبراهيم
أديب روائي

 الصورة الرمزية زين العابدين إبراهيم
 





زين العابدين إبراهيم has a reputation beyond reputeزين العابدين إبراهيم has a reputation beyond reputeزين العابدين إبراهيم has a reputation beyond reputeزين العابدين إبراهيم has a reputation beyond reputeزين العابدين إبراهيم has a reputation beyond reputeزين العابدين إبراهيم has a reputation beyond reputeزين العابدين إبراهيم has a reputation beyond reputeزين العابدين إبراهيم has a reputation beyond reputeزين العابدين إبراهيم has a reputation beyond reputeزين العابدين إبراهيم has a reputation beyond reputeزين العابدين إبراهيم has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: المغرب

رد: في حضن الظاهرة القرآنية مع مالك بن نبي.الجزء الثاني والأخير

مقال رائع يحوي من البلاغة والإعجاز القرآني الشيء الكثير والمفيد ولقد سبق أن أشار صديقي وأخي عادل السلطاني إلى هذا النابغة العلامة مالك بن نبي رحمه الله في إحدى مناقشاته وما يحظى به من إهتمام لدى غير العرب والمسلمين وما تحويه مِِؤلفاته المصنفة من غزارة في العلم والفلسفة وله الشكر والتقدير( أنظر)./ الثورة قيمة والقيمة لاتزول بزوال الحدث ...إلا أنني فوجئت بإنه لا أحد تفضل ولو بجرة قلم للتعليق أو التنويه أو كلمة شكر عن هذا المقال الرائع وما تضمنه من أفكار هامة والمجهود الذي بذلته كاتبة المقال ليستفيد منه من يجهل هذا العالم الفذ....
وشكرا ولك الود والتقدير
زين العابدين إبراهيم غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07 / 12 / 2011, 50 : 07 PM   رقم المشاركة : [3]
عادل سلطاني
شاعر

 الصورة الرمزية عادل سلطاني
 





عادل سلطاني has a reputation beyond reputeعادل سلطاني has a reputation beyond reputeعادل سلطاني has a reputation beyond reputeعادل سلطاني has a reputation beyond reputeعادل سلطاني has a reputation beyond reputeعادل سلطاني has a reputation beyond reputeعادل سلطاني has a reputation beyond reputeعادل سلطاني has a reputation beyond reputeعادل سلطاني has a reputation beyond reputeعادل سلطاني has a reputation beyond reputeعادل سلطاني has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: الجزائر

رد: في حضن الظاهرة القرآنية مع مالك بن نبي.الجزء الثاني والأخير

مقال رائع مبدعتنا الفاضلة نصيرة تختوخ أشكرك عليه شكرا خاصا لا ينقطع فعلامتنا المغاربي الكبير مالك بن نبي لم يقرأ جيدا في عقر داره بل قرأه الآخر المختلف عنا واستوعبه جيدا ، ولعلنا ونحن نقرأ الظاهرة القرآنية التي غيرت المفاهيم الجاهلية رأسا على عقب لترسي في حقيقة الأمر وواقعه للفعل الإسلامي القرآني السني الذي كان يمشي على الأرض في عهد الغربة الأولى النبوية الوارثة .فأين نحن من ظاهرتنا القرآنية في جاهلية القرن الواحد والعشرين .

تحياتي
عادل سلطاني غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07 / 12 / 2011, 54 : 07 PM   رقم المشاركة : [4]
عادل سلطاني
شاعر

 الصورة الرمزية عادل سلطاني
 





عادل سلطاني has a reputation beyond reputeعادل سلطاني has a reputation beyond reputeعادل سلطاني has a reputation beyond reputeعادل سلطاني has a reputation beyond reputeعادل سلطاني has a reputation beyond reputeعادل سلطاني has a reputation beyond reputeعادل سلطاني has a reputation beyond reputeعادل سلطاني has a reputation beyond reputeعادل سلطاني has a reputation beyond reputeعادل سلطاني has a reputation beyond reputeعادل سلطاني has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: الجزائر

رد: في حضن الظاهرة القرآنية مع مالك بن نبي.الجزء الثاني والأخير

اقتباس
 عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زين العابدين إبراهيم
مقال رائع يحوي من البلاغة والإعجاز القرآني الشيء الكثير والمفيد ولقد سبق أن أشار صديقي وأخي عادل السلطاني إلى هذا النابغة العلامة مالك بن نبي رحمه الله في إحدى مناقشاته وما يحظى به من إهتمام لدى غير العرب والمسلمين وما تحويه مؤلفاته المصنفة من غزارة في العلم والفلسفة وله الشكر والتقدير( أنظر)./ الثورة قيمة والقيمة لاتزول بزوال الحدث ...إلا أنني فوجئت بإنه لا أحد تفضل ولو بجرة قلم للتعليق أو التنويه أو كلمة شكر عن هذا المقال الرائع وما تضمنه من أفكار هامة والمجهود الذي بذلته كاتبة المقال ليستفيد منه من يجهل هذا العالم الفذ....
وشكرا ولك الود والتقدير

وأنا بدوري أشكرك شكرا من صميم قلبي أيهذا المبدع الخلوق الإنسان ، فنعم المتواصل أنت سيدي العزيز وأنت تجلي الغبار وتزيحه من على مقالي المتواضع الذي أشرت فيه إلى علامتنا الكبير

تحياتي أخي الحبيب زين العابدين إبراهيم
عادل سلطاني غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 22 / 01 / 2012, 35 : 08 PM   رقم المشاركة : [5]
نصيرة تختوخ
أديبة ومترجمة / مدرسة رياضيات

 الصورة الرمزية نصيرة تختوخ
 





نصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond repute

رد: في حضن الظاهرة القرآنية مع مالك بن نبي.الجزء الثاني والأخير

الأخ زين العابدين أشكر توقفك هنا و تركك لانطباعك الإيجابي و في الحقيقة فإن المفكر مالك بن نبي يستحق أن نتوقف أمام فكره ومؤلفاته أكثر فأكثر.
لك مني التحية والتقدير
نصيرة تختوخ غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 22 / 01 / 2012, 39 : 08 PM   رقم المشاركة : [6]
نصيرة تختوخ
أديبة ومترجمة / مدرسة رياضيات

 الصورة الرمزية نصيرة تختوخ
 





نصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond repute

رد: في حضن الظاهرة القرآنية مع مالك بن نبي.الجزء الثاني والأخير

[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]أخي عادل أشكر تقديرك ويسعدني أن تعيدني والأخ زين العابدين إلى هذا الكتاب الذي أعجبت به وإلى مفكر رائد ومميز نحتاج للتعرف على فكره أكثر فأكثر.
لك مني التقدير و التحية[/align]
[/cell][/table1][/align]
نصيرة تختوخ غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
غادري شراييني-الجزء الثاني والأخير- لطيفة الميموني الـقصـة القصيرة وق.ق.ج. 6 16 / 11 / 2018 26 : 02 PM
وفاء وبراثن الذئب .. الجزء الثالث والأخير أحمد مليجي القصة القصيرة جداً 1 14 / 12 / 2011 10 : 11 AM
الإرهاب صناعة صهيونية (دراسة من إعداد أوس داوود يعقوب) الجزء (8) والأخير أسماء بوستة قصص و شهادات عن الجرائم الصهيونية 0 23 / 10 / 2009 17 : 12 AM
في حضن الظاهرة القرآنية مع مالك بن نبي.(جزء أول) نصيرة تختوخ المقــالـة الأدبية 3 18 / 09 / 2008 31 : 01 PM


الساعة الآن 09 : 12 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى

|