[نصيرة تختوخ]

[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]أستاذ محمد يسعدني أن يبارك حضورك هذه الصفحات.
شكرا لك و مني كل التقدير.
دمت بخير[/align][/cell][/table1][/align]

[عادل سلطاني]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نصيرة تختوخ [align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]أستاذ عادل شخصيا يعجبني الإبداع الذي يدهشني كيفما كان نوع الفن الذي يقدمه.[/align][align=center] لذا فإنه يسعدني أن أقرأ أنك وجدت مايدهشك. شكرا لأنك توقفت هنا و تركت انطباعك وبصمتك. دمت بكل الخير.[/align][/cell][/table1][/align]

لايكفي التوقف أديبتنا المبدعة الأستاذة نصيرة تختوخ ولكن يجب أن نقرأ بوعي فاحص متأمل لنقف على حقيقة الدهشة وتحقيق المتعة على حد قول صاحب ""مفهوم لذة النص"" "رولان بارث" ، ولكن سيدتي الفاضلة سؤالي لكما أيها المبدعان الرائعان مامصير هذه الثنائيات الرائعة بحق إذا لم تتوج كمشروع ورقي نور أدبي راق؟، فكرا مليا في مشروع نشر هذا الإبداع الرائد دون مجاملة مخادعة مداهنة ...

تحياتي فاضلينا الأديبين الراقيين.

[نصيرة تختوخ]

[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]أستاذ عادل بالنسبة لي هذه الثنائية ولدت محض الصدفة و لحد الآن ليس هناك تنسيق كبير بيني و بين الأستاذ خيري.
فأنا أرسل له ردي عبر بريد نور الأدب ولا أعرف غالبا حتى إن كان قرأه يومها أو بعده لكن رده يأتيني لاحقا كنص ينشر.
هذه المرة ربما حدث الاستثناء فبعد قراءتي لآخر جزء كتبت ردي بعد وقت قصير وأرسلته للأديب خيري حمدان فأبدا استحسانه له وأخبرني أنه سيرد عليه لاحقا.
الأمر الذي أقدره طبعا.
لاأعرف إلى أين ستصل هذه الثنائيات وهل سيكتب لها مستقبل آخر غير هذا المتاح لها في نور الأدب لكنني لم أفكر شخصيا بأي مشاريع أدبية لحد الآن.
تقبل مني التقدير والتحية أستاذ عادل لك شكري ومتمنياتي بالتوفيق دوما وكل الشكر لمن أسسوا هذا الصرح الذي تعارفنا فيه وبنى جسورا بين أدباء ومحبين للأدب من بلدان العالم المختلفة.
[/align][/cell][/table1][/align]

[عادل ابوعمر]

تخاطر الشموع ؟ أم تراشق الزهور بالعطور ؟!
أستاذة نصيرة ، أجمل ما في فكرتك الرائعة ، أنها جمعت هذه المقطوعات النثرية للحالم الاديب الجميل ألأستاذ خيري حمدان ، وهو من أرق وأمتع الكتاب بحق ، وعندما يلتقي الحلم بالعطر الفرنسي الذي ينثره حرفك الرشيق ، تعزف السطور سيمفونية لا يمل القلب سماعها وتنتشي الأرواح في حضرة الأدب الساحر ؛
............. تحية لقلمين وأديبين من العيار الثقيل ؛

[نصيرة تختوخ]

[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]أستاذ عادل أبو عمر أشكر حضورك المحمل بالزهور والعطر.
دمت ودام انسياب كلمات الأديب خيري حمدان.
لك التحية و كل التقدير.[/align][/cell][/table1][/align]

[خيري حمدان]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علاء زايد فارس بين شجاعة الفارس وعناده المشروع، ورقة السندريلا وطموحها المتمرد، وتلك الدموع الشمعية التي أسقطت مؤامرات الليل، وجدت من الضروري أن أستغل اللحظات الأخيرة من الكهرباء لهذا اليوم: لأقول لكم شكرا على هذا الإبداع ...

الأديب العزيز علاء فارس
أتمنى أن يخجل التيار الكهربائي من جمال كلماتك ويمتنع عن الانقطاع إكرامًا لغزة وأهلها
وجدت من الضروري في ساعات الصباح الباكر أن أقول لك صباح الحرية والخير يا علاء، وشكرًا لحضورك الجميل
مودتي

[خيري حمدان]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حياة شهد أجمل الحرف ذلك الذي ينطلق ساهما .. متجهما لا يقصد أن يفتّك المزيد من جوائز الإبداع .. و إذ به يرهق الإبداع حتّى يجعله ينصاع له و يقوده لما وراء المستحيل .. محاسن الصدف جعلتنا نكتشف عبقرية حرفية .. و حضورا أرقّ من النسيم .. سيدتي الفاضلة .. سيدي الفاضل .. حروفكما سحر لا يبدو انّها ستقرّر يوما ما الانصياع للجفاف .. كلّ هذا الجمال لا يصلح لأن يتوقف و لو لثانية واحدة .. كلّ الشموع مضاءة لحضرتكما فامضيا حيث شئتما و نحن هنا لندفع ثمن الاشتعال الجميل .. كل الشكر و الامتنان ..

الأديبة الرقيقة حياة شهد
دائمًا تحسنين تحسّس المشاعر واكتشاف جماليات هي الواقع رجع كلماتك.
من الطبيعي أن يتعامل قلمك المميّز بشاعرية مع كلّ ما يلفت انتباهه.
أشكرك فحضورك يضخّ في روحَيْنا كتابة المزيد.
مودتي يا حياة.

[خيري حمدان]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عادل سلطاني وللدهشة دائما موعد معكما ومعنى للحضور ، جميل ماانسكب من رقة على أثير هذا المتصفح الراقي النابض إبداعا وفنا وممارسة ، لقد حملتنا مراكبكما النورية الروحية لنحلق بعيدا بعيدا سيدتي الراقية سيدي الراقي ، وللمتعة المتأملة العميقة في ثنايا ثنائياتكما المبدعة ذلك التفرد والتميز ، دمتما عازفين بمهارة على وتر راق... تحياتي أديبينا الرائعين الأستاذين ((( الفاضل خيري حمدان والفاضلة نصيرة تختوخ)))

أخي المحبّ الأديب عادل سلطاني
هو حضورك الكريم من بثّ فينا الرغبة بالمضيّ في هذه الثنائية التي جاءت محض صدفة، تتحمل مسؤوليتها بالكامل الأديبة النشيطة أضعاف نشاطي نصيرة.
أشكرك لصعودك على متن المراكب النورية، وهنا يطال السيدة هدى الخطيب خطاب تحية.
نحن ماضون نحو بحار الأدب العميق لنكتشف أو لنحاول اكتشاف المزيد من اللآلئ.
دمت بخير ومحبة.

[خيري حمدان]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الحافظ بخيت متولى كنت مشاهدا لكثير من الثنائيات التى تشير الى فكر اصحابها وتبرز قدرتهم على الابداع المباشر او الابداع المناسب او الابداع المضاد لكنى لم أر جمالا مثل هذا الجمال وأعنى بالجمال هنا ذلك التوافق النفسى والتعادل الموضوعى فى ثنائية نصيرة وخيرى وفكرة الثنائيات نشأت فى الواعية الشعبية المصرية بالتضاد من أن افرزت العبقرية الشعبية ملحمة أبو زيد الهلالى فقد جاء مصاحبا لها ما يسمى بثنائية التضاد حيث يبدع احدهم شعرا فى موضوع معينا ويرد عليه آخر بشكل يتضاد معه ليصل الامر الى حد العراك الابداعى ونشأهذا اللون فى فن يسمى " المربعات " وقد أنشاه احمد ابن عروس فى مصر والمربع هو ارعة اشطر تتنفق قافيو الاول مع الثالث والثانى مع الرابع مثل قول ابن عروس خايف أقوله يقول له** والقلب مخطوف وخايف ابقى قولى له ياقله ** حين توردى ع الشفايف والمعنى خايف اقول له عن حبى فيقول له" يعنى " لأ" فعلى القُلَّة" وهى وعاء للشرب فى مصر يصنع من الفخار ان تخبر الحبيب لما تلامس شفتيه عند الشرب والتقط الادب الرسمى هذا الثنائيات وكان من اشهرها ثنائية العقاد وصديق له وثائية محجول ثابت واحمد شوقى وغيرها وهنا يخرج علينا نوع جديد من الثنائيات الجميلة التى تفض جمال الروح على صفحة الحرب وتخرج نصوصا تقف على حدود الشعر والثر معا مفضوض جمالها على صدق الكتابة وجمال البوح وشفافية العمل فتحية لكما وارجو ان يظل العمل قلئما يشكل متوالية جمالة حية نسعد بها

الأديب العزيز عبد الحافظ متولي
بداية لا شكّ بأنّ مصر خلاقة واعدة وقادرة على العطاء والتجديد والغناء والبكاء والنضال والتقدم وحرق قلوب كلّ يقف في طريق تطورها ورغبتها بأن تكون مصدرًا للجمال، وعاملا أساسيًا في تقدّم البشرية. صدّقني بأن شهادتك تعني لنا الكثير. لأن الكاتب يدرك مدى قدراته في أعين الآخرين، وفي ردود فعل العارفين.
لقد أفدت أخي الأديب عبد الحافظ وألقيت بالضوء على العديد من الأمثلة بشأن الثنائيات، وأحمد الله على نجاحنا.
دمت بخير ومحبة.

[خيري حمدان]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الصالح الجزائري ...ويستمرّ انسكاب السحر التناغمي المبهج..وتستمر المعزوفة لتؤسس لإبداع نوري مدهش!!! لكما الود كله..استمرّا..

الأديب العزيز محمد الصالح الجزائري
حضورك العبق بمثابة نبراس لنا للمضيّ في طريق الجمال والإبداع
لك خالص المودة وشكرًا لك