عروبة اشتقت لك ولمواضيعك التي كانت تزيد من ألمي خاصة في الفترة الأخيرة
ربي يفرجها على سورية وعلى أهلها أهلنا
وعلى مصر وأهلها وعلى جميع بلاد المسلمين
أنت الوحيدة وبأمانة التي لم تهجري هذا البيت ولم تغيبي عنه نور الأدب رغم كل الظروف
بارك الله بك يا عسل
