رد: قصص مفبركة
لا حول ولا قوة إلا بالله
في النهاية كما تفضلت لا يهم هذا الطفل من الذي ألقى ببرميل المتفجرات في وجهه
ما يهمه هو أنه يريد ان يعيش هذه الحياة بأبسط أشكالها ووجوهها
طفل فرح بالبيجاما الجديدة وطفل ينتظر مدرسته وطفل ينتظر أصدقاءه وطفل ينتظر أخوته
لا يطلبون شيئاً كبيراً من هذه الحياة لكن الحياة أيضاً تحولت إلى غابة يصعب أن يعيش فيها الأطفال
شكرا لك الأديب الرائع د. محمد الفاضل لأنك حاولت أن تنقل لنا صورهم قبل أن يواريها الدمار
|