مديرة الموقع المؤسس - إجازة في الأدب ودراسات عليا في التاريخ - القصة والمقالة والنثر، والبحث ومختلف أصناف الأدب - مهتمة بتنقيح التاريخ - ناشطة في مجال حقوق الإنسان
رد: يوميات رمضانية
[align=CENTER][table1="width:100%;"][cell="filter:;"][align=justify]
السلام عليكم
اليوم الثاني من شهر رمضان المبارك
هاقد أفطرت وصليت المغرب وأجلس معكم قليلاً في فسحة قصيرة أحتسي قهوتي..
تم إصلاح عطل الانترنيت لكن يبدو أن المشكلة لم تحل تماماً، فهو يفصل ويعود وهكذا دواليك..
فجأة مع أذان المغرب، والأذان عندنا مبرمج على جهاز الكمبيوتر
مطر غزير إنهال فجأة وكأن السماء فتحت أبوابها بعد يوم شديد الحرارة.. سبحان الله
قرأت بعد صلاة العصر الجزء الثاني من القرآن الكريم ولعلي أتمكن في جوف الليل بإذن الله من قراءة الجزء الثالث.
سأحاول لاحقاً بعد التراويح أخذ قسط في نور الأدب قبل أن أباشر ما يتيسر من القيام لإتمام الفريضة راجية الله سبحانه أن يتقبل منا ومنكم
أتمنى المزيد من المشاركات في يومياتنا الرمضانية
نلتقي غداً بإذن الله في اليوم الثالث من أيام الشهر الفضيل
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
is_icon_1\is_icon_3.سجادة الصلاة
ها هو اليوم الثاني من رمضان ينتهي لكن الحمد لله دون إصابات كما حدث في اليوم الأول سوى أن ابنتي ما أن حملت بيدها طبق ( صحن ) خاص بالسلطة إلا انقسم الصحن إلى قسمين .... الحمد لله على كل حال
ولكن ما كان يؤرقني هو عدم ظهور الأستاذة هدى وقد تعودت أن أتحدث معها يومياً ولكن الحمد لله رب العالمين أنها ظهرت لأن بالي كان مشغولاً عليها وكنت أحس أن هناك لا سمح الله شيئاً غريباً وربما هي مريضة وقد تحدثت مع كنان على المسنجر وشعر بأنني لست طبيعية كعادتي عندما أتحدث معه وعندما أصر قلت له سأتصل بالأستاذة هدى هاتفياً لأن بالي مشغول عليها .
الحمد لله على سلامتك .. لا تغيبي علينا نشعر بفراغ لعدم تواصلك أحياناً والحمد لله أيضاً على سلامتك لعدم وقوع المكتبة عليك .. هل كنا متفقين ! بنفس اليوم الأول من رمضان وقع عندنا دولاب الصحون راح ضحيتها حوالي ( 40 ) صحن , الحمد لله كنا خارج المطبخ أثناء ذلك
بصراحة كان يومي الثاني هو انشغالي عليك فقط
لا أدري لماذا دونت هنا ذلك ؟؟؟؟؟؟؟
أما بالنسبة للمطبخ طبعاً هوايتي في رمضان أن يكون كل يوم الفطور مميز والعصيرات مختلفة
قرأت سورة البقرة الحمد لله على ذلك حيث تعودت أن أختم القرآن مرتين فقط في رمضان ... مع تواجد زوار عندي ولكن هذه المرة أشعر بضغط نفسي لا أدري ربما أيضاً من أجل أختي بوران ومرضها فأتمنى أن أستطيع ختمه مرتين أيضاً .
أحببت أن أورد لكم هنا فوائد الصيام للتذكير فقط
إنه طاعة لله , وتعويد النفس الصبر والإحساس مع الفقراء والمساكين الذين لا يجدون ما يكفيهم من الطعام , وهذا الشعور يدفع المرء إلى الإحسان إليهم والرفق بهم
كما إنه يريح المعدة خلال هذا الشهر
يهذب النفس ويقي المرء من المعاصي . فالصائم لا يقول قولاً فاحشاً , لايصيح إن شتمه أحد وقاتله , عليه أن يقول ( إني صائم ...... إني صائم )
ولا يقول اللهم إني صائم
وكلمة : ( اللهم اني صائم )
هذه دعاء , والمقام ليس مقام دعاء !
أما كلمة : ( اني صائم )
هذه من باب الإخبار وهي الأولى والأصح
.
والله أعلم
يتجدد اللقاء غداً اليوم الثالث من شهر رمضان إن شاء الله
تقبل الله منا ومنكم الصوم والقيام
أخواني وأخواتي في نور الأدب
يوميات رمضانية ملف رائع ولكن لا أرى مشاركة كثيرة
فكل منا له مواقف يومية تحصل له فلماذا لا نشارك بهذا الملف ونعمل على تنشيطه
الحمد لله اليوم ختمت الجزء الرابع من القرآن الكريم والعام الماضي مثل هذا اليوم كنت قد وصلت إلى الجزء السادس ومع ذلك الحمد لله , المهم أن نقرأ القرآن بتمعن وخشوع ووعظ وتدبر وليس المهم القراءة السريعة لمجرد ختم القرآن مرات عديدة
أول من بدأ بالتدبر والتفكير في الكون والمخلوقات .. هو حبيبنا ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم .. في أيام الجهل قبل البعثه وقبل نزول جبريل .. فمن فطرته حبب الله له الخلوه بنفسه والتعبد لربه.. فكان يختلي عن الناس في غار حراء .. ويقضي الوقت متأملاً في الكون وعظمة الخالق .. وبعد نزول القرآن أتت الآيات التي تؤكد على التدبر وعظم معانيه .. {كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِّيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُوْلُوا الْأَلْبَابِ}.. {أَفَلاَ يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللّهِ لَوَجَدُواْ فِيهِ اخْتِلاَفًا كَثِيرًا}
بصراحة أنا أصلي التراويح في المنزل ولا أذهب للمسجد
صلاة التروايح سنة مؤكدة ، ويبقى الأفضل في حق النساء قيام الليل في بيوتهن لقوله صلى الله عليه وسلم : " لا تَمْنَعُوا نِسَاءَكُمْ الْمَسَاجِدَ وَبُيُوتُهُنَّ خَيْرٌ لَهُنَّ . " رواه أبو داود في سننه باب ما جاء في خروج النساء إلى المسجد : باب التشديد في ذلك . وهو في صحيح الجامع
طبعاً أفضِّل قراءة القرآن بعد صلاة العصر أقرأ قليلاً وأعود لقراءة القرآن قبل صلاة الفجر وبعده
أشعر بأن نفسيتي تكون أفضل عندما أتبع ذلك
طبعاً بعد الفطور عملت قطايف محشي بالمكسرات , أنا أضع الجوز والصنوبر والفستق الحلبي بالحشوة وهاتان الوصفتان توضعان بالفرن أو تقليان بالزيت ويوضع عليها القطر ( الشيرة ) ولكن عندما نحضرها جاهزة لا يكون فيها غير الجوز ( عين الجمل ) هكذا تسمى في السعودية وأحضرنا كنافة جاهزة بالجبنة والقشطة ومن هذا كله لا أحب شيئاً , لأني لست مغرمة بالحلويات ولكن أشرب العصائر التي أعملها يومياً في البيت قمر الدين وعصير الليمون والفيمتو والتمر الهندي ( تمر هندي طبعاً ينقع بالماء ويغلى على النار ويصفى بقطعة شاش ويوضع عليه ماء الزهر ) كذلك العصير الجاهز مثل المنجا والبرتقال والفراولة .. فهي ضرورية يومياً
وعلى مدى ( 25 ) عاماً مضت كنت أعمل برمضان يومياً عرق سوس فله فوائد كثيرة ولكن الاستمرار في شربه يسبب ارتفاعاً في الضغط وهكذا أصبح زوجي يعاني من ارتفاع ضغط الدم فقد كان يشربه باستمرار ويحبه كثيراً أما الآن فلم أعد أعمله يومياً وعلى فكرة لا أحب رائحته أبداً ولا أشربه
السيدة الفاضلة : ناهد شما
ملف يوميات رمضانية ملف أروع من رائع , جزاك الله خيرا عنه وجعله في ميزان حسناتك .
كثيرة هي المواقف الرمضانية التي تطبع التعاملات اليومية لكل واحد منا سواء في محيطه العائلي أو مع الناس عموما .
وأول ما يلفت نظري في رمضان هو ازدياد حدة تلك الظاهرة المرضية عند الكثيرين , والتي تجعلهم يغضبون ويفسدون صيامهم بالخصام والتنابز لأتفه الأسباب , إلى درجة أنني كثيرا ما أستغني عن ارتياد الأسواق في رمضان لأنني على يقين بأن السوق يصبح حلبة للملاكمة , ومساحة للكلام الساقط والجارح .
والغريب في الأمر أن هؤلاء المتخاصمين يصبحون بعد الإفطار في غاية الدماثة والطيبوبة . ما الذي حدث ؟ أتمنى أن يسعفنا الإخوة الأعضاء بآرائهم في الموضوع , ولكم جزيل الشكر , ورمضان مبارك .
أديب وقاص ومترجم أدبي ويعمل في هيئة التدريس -عضو الهيئة الإدارية / مشرف عام على المنتديات والأقسام / نائب رئيس رابطة نور الأدب
رد: يوميات رمضانية
بسم الله الرحمن الرحيم
ابدأ يومي الجديد بالنهوض من النوم لأتوضأ و اصلي الوتر ..
أتناول السحور وهو عبارة عن تمرات و كأس حليب مع قطعة خبز بالجبن ..
أصلي بضع ركعات و أقرأ حزبا من القرآن ( نصف الجزء ) .. حتى يؤذن للفجر ..
أخرج إلى المسجد و أصلي الفجر و الصبح و أعود إلى البيت لأنام ..
أستيقظ و أتوضأ لأصلي الضحى .. و أقرأ الحزب الثاني من القرآن ( النصف الثاني من الجزء )
أقضي بعض الوقت مع الكمبيوتر .. ثم أشاهد بعض البرامج الدينية على التلفزيون ..
بعد صلاة الظهر ، أعود لأنسخ بعض القصص على الحاسوب و اقرأ بعضها أو أكتب الجديد منها ..
بعد صلاة العصر لا أقوم بجهد لا ذهني و لا جسدي ..أحس ببعض الاسترخاء لكني أظل في حالة جيدة من التركيز ..
أغفو بعض دقائق و أنهض للقيام ببعض الأعمال الضرورية مع مراجعة بعض السور القرآنية التي أحفظها .
مزاجي يكون في رمضان في أحسن حالاته ..
الإفطار بالنسبة لي يكون دفعة واحدة .. بحيث اتناول عشائي منذ البداية على خلاف الأكثرية الذين يبدأون بالحساء و ما يصاحبها من نشويات و قهوة و غيرها و يؤجلون وجبة العشاء إلى ما بعد الصلاة ..
قد أشرب القهوة مباشرة بعد الإفطار و قد أؤجل ذلك إلى ما بعد الصلاة ..
بعد صلاة العشاء والتراويح أعود لأقضي بعض الوقت أمام الحاسوب و أقرأ ما تيسر من القرآن .. ثم أذهب للنوم ..
ملاحظة : هذا يكون أثناء الإجازة .. أما حين يبدأ العمل فالبرنامج يتغير طبعا ..
شكرا على انتباهكم و لك مني كل التقدير و المحبة .
مديرة وصاحبة مدرسة أطفال / أمينة سر الموسوعة الفلسطينية (رئيسة مجلس الحكماء ) رئيسة القسم الفلسطيني
رد: يوميات رمضانية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وتحية رمضانية جميلة أرسلها لجميع الأحبة في مساحة يوميات رمضانية .
صراحة لايوجد أجمل من الأيام الرمضانية , وأجواء شهر رمضان الكريم
فأنا أحب هذا الشهر جدا جدا , وأنتظره دائما بفارغ الصبر , أعاده الله علينا
وعليكم كل عام بالصحة والسعادة والبركة .
أجمل مافي رمضان , طبعا إضافة إلى الصيام بكل معانيه وفوائده الجسدية والروحية , هو
الأجواء الروحانية الجميلة التي نعيشها عند أداء العبادات الأخرى , كالصلاة
والخشوع بها , وصلاة التراويح بالذات التي دأبت على صلاتها في المسجد منذ عامين مع عدد من نساء الحي والجارات , وقراءة القرآن وتفهمه والتدبر به , وكذلك متابعة البرامج الدينية التلفزيونية والتي من المؤكد ننهل منها العلم والمعرفة , وكذلك من الممتع القيام من النوم وقت السحور
وفتح الراديو على نقل فترة السحور من المسجد الأموي , وهو نقل رائع وممتع وروحاني , وكذلك صلاة قيام الليل , وقراءة القرآن , وتناول السحور , وسماع مدفع الإمساك الأول والثاني , والامتناع عن الطعام
وشرب آخر كأس ماء ونية الصيام , ثم صلاة الفجر .
أما في النهار , طبعا بعد العودة من المدرسة , لابد من دخول المطبخ لعدة ساعات , ومهما حاولنا أن نختصر لانستطيع إلا أن نعمل عدة أكلات وعدة أصناف . وبعدها نقوم بصلاة الظهر وقراءة القرآن , وننتظر العصروبعدها أيضا قراءة القرآن , ولله الحمد بذلك أستطيع أن أختم القرآن لايقل عن ثلاث مرات .
أما بعد صلاة التراويح والانتهاء منها , ألجأ لفتح الكمبيوتر , للتواصل معكم , ويرافق ذلك , صراحة متابعة بعض المسلسلات الرمضانية الشيقة والجميلة والمفيدة , مثلا أتابع الان مسلسل باب الحارة , الذي رافقنا
منذ أربع سنوات , وهنالك مسلسل أتابعه في النهار اسمه " سفر الحجارة " للمخرج يوسف رزق , وهومسلسل رائع جدا يرصد حالة شعبنا الفلسطيني في غزة والضفة . وكذلك أتابع مسلسل للفنان نور الشريف اسمه" ماتخافوش" .
هذا بعض من اليوميات الرمضانية الجميلة , وربما لي عودة أخرى بإذن الله .
أحبائي يتجدد اللقاء معكم كل يوم من أيام هذا الشهر الفضيل شهر رمضان
اليوم الثلاثاء رابع يوم من أيام رمضان ! !!!!!!
سبحان الله أمس بدأ رمضان ماذا فعلنا في الأيام السابقة اللهم يتقبل منا ومنكم
اليوم سمعت برنامجاً في المذياع عن حلقات المساجد التي تُقام الآن من قبل المشرفين والدعاة والشيوخ وتقام فيها المحاضرات والمسابقات
وكما تعودنا في أي مناسبة دينية نقوم بتوزيع الأشرطة والكتب الدينية على الموجودين , ولكن الشيء الملفت للنظر أن الشيخ الذي كان يتحدث عن ذلك قال : لماذا لا نغير عادة توزيع الكتب والأشرطة الدينية ويستعاض عنها بتوزيع كوبونات مثلاً للعلاج مجاني في أحد المستوصفات أو دورة تدريبية مثلاً في الكمبيوتر أو كذا وكذا وكذا .... وعلل ذلك أن الشباب لا يقرأ ولا يهتم إلا بمثل هذه الأمور فنحن بذلك نشجعهم على حضور مثل هذه الحلقات في المساجد .. صدق والله فيما قال أعجبني ذلك كثيراً
اليوم مرَّ بسلام والحمد لله لم نشعر بالعطش ولا الجوع
بالنسبة لما طرحه الأستاذ حسن أشكرك على كلامك المشجع ولكن بالنسبة للملف يوميات رمضانية الأستاذة هدى هي مَنْ قامت بفتحه فقد عودتنا في كل مرة مفاجئة لنا , جزاها الله خيراً وبالنسبة لموضوع الذين يغضبون ويفسدون صيامهم , أعتقد هم أكثر المدخنيين فهم لا يستطيعون السيطرة على انفعالاتهم ينسوون أن الصوم يهذب النفس والأخلاق وقد يكون ضعف الإيمان فهم يصومون لأنه فرض عليهم , يصومون عن معدهم فقط ويطلقون للسانهم العنان , فصدقاً قراءة القرآن تهدئ الأعصاب وتريح القلب أيضاً
فالصوم جنة .. (وردت هذه الجملة في عدة أحاديث عن عدد من الصحابة منها: عن أبي هريرة في الصحيحين). أي درعًا واقية من الإثم في الدنيا، ومن النار في الآخرة، تقي الإنسان من المرض النفسي لأنه يعود الانسان على الصبر .. ولا غَرْو أن سَمَّى النبي صلى الله عليه وسلم شهر رمضان: (شهر الصبر)، وجاء في الحديث: "صوم شهر الصبر، وثلاثة أيام من كل شهر، يذهبن وحَر الصدر" (رواه البزار عن علي وابن عباس، والطبراني والبغوي عن النمر بن تولب، كما في صحيح الجامع الصغير -3804. ومعنى "وَحَر الصدر": أي غِشَّه ووساوسه، وقيل: الحقد والغيظ وقيل غيره)..
اللهم حسن الخاتمة وتقبل الله منا ومنكم صيام الشهر الفضيل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحبائي في نور الادب كيف حالكم مع رمضان ان شاء الله بألف خير.أنا بخير
اليوم خامس أيام رمضان استيقظت مع الواحدة زوالا، صليت الظهر و خرجت لألعب مع أصدقائي الى أن شعرت بالتعب و كان ذلك حولي الرابعة زوالا، عدت الى المنزل وتوضأت وصليت العصر و قرأت القران حيث كنت متوقفا في سورة المائدة أكملتها و ذهبت لأشاهد التلفاز قليلا.بعد حوالي نصف ساعة نادتني أختي الكبرى لأذهب الى الدكان لأشتري بعض المستلزمات.
خرجت واشتريت ما طلب مني و عندما كنت راجعا الى المنزل لفت انتباهي ضجة من الناس وأمامهم سيارة شرطة، رأيت بعض أصدقائي، قبل أن أذهب عندهم كنت أعلم أن هناك شجارا مع شباب الحي فما أكثر الشجار هنا .قبضت الشرطة على 3أشخاص كانت لهم سكاكين في أيديهم،ذهبت سيارة الشرطة و قلت في نفسي انتهى الشجار ما ان أدرت وجهي حتى وجدت شجار آخر لا حول ولا قوة الا بالله العظيم، حوالي 20 شخصا يتشاجرون شجارا عنيفاا، انسحب بعض الاشخاص وقالوا:سنلتقي و سنقتلكم، أنتم الان في حيكم.عدت الى المنزل و كانت الساعة السادسة و النصف حيث بقي نصف ساعة للمغرب. كنت أشعر بجوع شديد.
أذنت المغرب و أكلت وشاهدت مسلسلا. أذنت العشاء ذهبت الى المسجد، صليت العشاء و عدت الى المنزل، لم أصلي التراويح لأنني مريض بالسعال و درجة حرارة مرتفعة في المسجد و هذا يجعلني أسعل كثيراا، أتمنى من الله الشفاء العاجل لي و لجميع المسلمين. في المنزل و جدت اخوتي يتابعون برنامجا دينيا في قناة اقرأ (قصة حب للداعية مصطفى حسني).
أتمنى ان يتقبل الله منا صيامنا و قيامنا.
هل منكم من يستطيع مساعدتي و لو بوصفة للتخلص من السعال .
لي عودة ان شاء الله
أسعد الله أيامك يا رب , كم يسعدني وأنا أرى مشاركات لك في كل واحة من منتدى نور الأدب
أول كلامي لك سلامتك يارب وذهب عنك الشر , الوصفة بالنسبة للسعلة ( الكحة )
فنجان ليمون بدون ماء + ملعقتين عسل
حليب + زنجبيل
زيت زيتون + كركم ( دهن للظهر والصدر )
ابشر بصلة صغيرة و اخلطها بعسل أصلي ..اترك الخليط 10 دق ثم خذ ملعقة منه و صفيها بمصفاة الشاي و أضيف عليه ماء دافئ و قليل من العسل ليجعل طعمه مستساغا و لاحظ الفرق مفعوله عجيب خلال ساعات إنه مهم للزكام و الكحة
وأفضل شيء أستعمله كل عام عند عودتي من الحج هو الليمون والعسل حيث كنت أعود وأنا أعاني من الكحة ( السعلة ) ولا ينفع معي أي دواء غير ذلك
سلامتك وراح عنك الشر
أما بالنسبة للمشاجرات التي تحصل سبحان الله كل ذلك يمتحن الله صبر المسلمين على صيامهم ومع ذلك لا حياة لمن تنادي , فنصيحتي لجميع أولياء الأمور ملئ الفراغ عند الشباب وخاصة أثناء العطل ( الإجازة المدرسية ) ألا يوجد في الحي مساجد لتحفيظ القرآن الكريم ولحضور ندوات وعمل مسابقات , أيضاً ليجعل الشاب وقته بالخير والفائدة بحضور دورات تدريبية للكمبيوتر أو اللغات ااااااالخ ... هدى الله شباب المسلمين
وبارك الله بك يا محمد للذهاب إلى المسجد ولحضور برامج تلفزيونية مفيدة فإن دل على شيء فإنه يدل على التربية الصحيحة
أما عن يومي هذا فقد حضر زوج أختي من الرياض لأداء العمرة وأفطر معنا هو وابنه الطيار الذي يعيش في جدة وأكثر ما أحب هو التجمع العائلي في
رمضان وخاصة على مائدة الإفطار
نسأل الله أن سبحانه يكون شهرًا حاملا لنصرٍ وعزةٍ للإسلام والمسلمين، وأن يعز المجاهدين ويفك أسر المأسورين، ويهلك أعداء الدين، ويصلح حال المسلمين، ويقيهم الفتن ما ظهر منها وما بطن.