صبرتِ ونلتِ يا الفراشة نصيرة
بعد تفكير جاد أرسلتِ رسالة ( الإعجاب لشخصين من أروع الأشخاص عقلاً وإبداعاً ) لن ننسى فيكتور هيجو
في رائعته (أحدب نوتر دام) فقد عبر عن وجهة نظره في الإعدام وكره الظلم في سياسة بلده
وفي المنفى كتب روايته الشهيره (البؤساء) والتي تقع في خمسة مجلدات بعد نفيه
عالج فيها القوانين والأعراف الظالمه والتي تدفع الكثيرين إلى الجريمة دفعاً...
فهاتين القصتين من أروع ما قرأت له
أما الذي وصفتيه بالعبقري ادوارد سعيد حقاً أنا شديدة الإعجاب به هذا ابن القدس
وكما قرأت أنه لو قام أحد بتشجيعه على الإسلام لأسلم
فقد كان ناقدًا أدبيًا مرموقًا، كما كان له اهتماماته حول القضية الفلسطينية والدفاع عن شرعية الثقافة والهوّية الفلسطينية،
وعن عدالة هذه القضية وحقوق الشعب الفلسطيني
أحسنت الاختيار أستاذة نصيرة بارك الله فيك
أما عن الحبيبة عروبة أتمنى أن تزول محنة الانترنت كلنا حبيبتي نعاني من ذلك
لا تغيبي عنا نحن بانتظارك دائما
دمتم بخير