التسجيل قائمة الأعضاء اجعل كافة الأقسام مقروءة



 
القدس لنا - سننتصر
عدد مرات النقر : 138,848
عدد  مرات الظهور : 164,169,296

اهداءات نور الأدب

العودة   منتديات نور الأدب > جمهوريات نور الأدب > جمهوريات الأدباء الخاصة > على ضفاف لبنى ياسين > قصة قصيرة
إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 17 / 10 / 2009, 34 : 12 PM   رقم المشاركة : [1]
لبنى ياسين
كاتبة صحفية تكتب القصة-المقال-الرواية، عضو اتحاد الكتاب العرب عضو فخري في جمعية الكاتبات المصريات( مشرفة سابقاً)

 الصورة الرمزية لبنى ياسين
 





لبنى ياسين has a reputation beyond reputeلبنى ياسين has a reputation beyond reputeلبنى ياسين has a reputation beyond reputeلبنى ياسين has a reputation beyond reputeلبنى ياسين has a reputation beyond reputeلبنى ياسين has a reputation beyond reputeلبنى ياسين has a reputation beyond reputeلبنى ياسين has a reputation beyond reputeلبنى ياسين has a reputation beyond reputeلبنى ياسين has a reputation beyond reputeلبنى ياسين has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: سوريا

الموت صمتاً- لبنى ياسين

الموت صمتاً
لبنى ياسين
هو كان رجل الاختصار، رجل القضايا المعلقة، رجل العبور المار ليلاً في قطارات الهروب، رجل النقاط الحازمة التي تنهي السطور بترفع ,تشي هامته الطويلة بنفس أبية, بينما يشي نحوله و لمعان عينيه بطبع ناري ليس من السهل إخماد براكينه، وبين هذا وذاك كان لصمته محطات كثيرة لا أحد يمكنه أن يسبر أغوار عمقها.
هي كانت امرأة الخوف..لا تكاد تشغل مكان فاصلة تتكئ بحياء على السطر لتفصل بين جملتين متقاربتين, امرأة الأرض الساكنة التي توقفت عن الثورة وربما عن الدوران منذ عصور، امرأة الرغبات الأرضية بكل ما فيها من تهميش وتضليل، لا تعرف الصمت هي، ولا تجيد قراءته كما ينبغي، حتى أنها لا تأخذه على محمل الجد هو الذي يحمل في طياته ألف حديث وحديث يصعب على مثلها أن تسبر أغوار معانيه المختبئة خلف السكون، سليلة التردد هي، وليس في مقدورها أن تمشي خطواتها إلى الأمام إلا بعد أن تتراجع إلى الوراء بما يكفي لتكون محصلة التقدم تساوي صفراً، ولتظل تراوح في مكانها إلى الأبد.
على هامش الحياة التقيا قليلاً، قليلاً بما يكفي للقاء عابر دام دهراً، بهرها عنفوانه، شدها كبرياؤه، ارتعدت إعجاباً بتحليقه في سماء الفتنة، وأذهلتها حدته عندما يعلن قراره دون خوف، بهرته هو بساطتها وأعجبه انبهارها بكل تفاصيله حتى تلك التي لا تستحق.
قالت له : أهلي لن يرضوا بك فأنت تنتمي لديانة أخرى، وليس من طبعهم أن يحلقوا في سماوات بعيدة عن هنا، ولا أن يبحثوا في خرائط أخرى تدعي وجودها على وجه الكون .!
قال لها : إن لم تحلقي للسماء لن تنزل السماء إليك، إن لم توغلي في أعماق البحر لن يفتح هو لك ذراعيه ويتوجك بانكسار أمواجه عند الغروب حورية بحر، والقرار لك.
أرادت أن تكون له، أرادت أن تكون مثله، أغرتها فكره الإيغال في الماء الأزرق، وأحبت أن تقلده فتنتعل ظل قرار تبتر فيه ما تعرفه عن نفسها من تردد، لم يكن يعنيها أن يكون قرارها الأول مضلِلاً يقف على تخوم هاوية، فهو قرار على أية حال، وسوف تختبئ منه خلف هذا المغامر الصامت ليحميها من زوابع تبعاته وعواصفها، ولأنه كان أول قرار يخبرها أحدهم أن عليها أن تتخذه وحدها لم تتردد وهي تتبع خطواته للمرة الأولى من عمرها القصير الذي قضته مختبئة خلف قرارات غيرها، فغادرتهم ذات شمس بدون حقيبة سفر، فقط تركت ملاحظة صغيرة:
-
اعذروني ..أريد أن أرى علو السماء وعمق البحر، أحبكم جميعاً.

طوت مسافات الاختلاف على جناح المحبة، وانتعلت أمالاً ترفعها نحو السماء بأجنحة ورقية، ومشت تستظل بقرار لم يكن يتناسب وقياسات معتقداتها، ثم تأبطت كبرياءه وركبا أول طائرة للفرح تقلع باتجاه أحلامهما الصغيرة الدافئة على صوت انبهارها به يعلن أن على ركاب طائرة الشوق حزم أمرهم والصعود إليها دون تردد.
لم يكن ثمة غيرهما على متنها، وبضع تفاصيل أخرى مهملة - لم تكن تستحق التفكير بالنسبة إليه - شغلتها حد الهلوسة، حد سرقة التفاصيل ورسمها على حدقتيها، وحد الانشغال عن المطبات القاسية التي تنذر بالمرور عما قليل بعلاقة تبحث عن شرعيتها في ظلال الخوف، وتحت تضاريس حلم هارب من أزقة الوهم.
ثم هبطت الطائرة على مطار الحياة اليومية، وعلى مدرجها الوعر بدأت طقوسهما تبدي اختلافاً شرساً، يسير بأحلامهما في اتجاهين متعاكسين تماماً، فتبتعد نقطة التلاقي وتضمحل، لتبقى الخيبة معلنة عن حضورها في كل لحظة وعند كل منعطف، وبدأت هي تهوي من علياء السماء بسرعة مخيفة، فاقدة مظلة النجاة تلك التي تركتها ذات يوم مع ورقة صغيرة لتغوص في البحر، باحثة عن لآلئ لن تطالها مهما أوغلت في يم هذا الغريب.
سألته مراراً:ماذا تحب أن أطبخ للغذاء؟ هل تريد أن أجهز لك الحمام لدى عودتك؟هل يحتاج قميصك إلى غسيل؟ وهل تحتاج أحلامنا إلى كي؟ أي أرض ننتظر لترسو سفينتنا عليها فنشعر بالرسوخ؟ وأي شيء ينفض الخوف من قلبي؟
هو سألها: أيكفيك هذا العلو أم تريدين أن نحلق أكثر؟ هل كانت السماء زرقاء كما ينبغي لعيون حبيبتي؟هل أحببت السير فوق الغمام؟ وهل علينا فعلاً أن نشعر برسوخ الأرض والسماء تحتوينا على امتداد أحلامنا؟
ثمة هوة كبيرة متسعة بينهما بدأت تنفرج أكثر فأكثر، تأخذهما على حافتيها لتتسع مسافة البعد، تمد هي ذراعيها لتتمسك به فلا يستطيع امتداد الذراعين اختراق مساحات البعد والوصول إليه، فتغرق في الحزن كل يوم أكثر، على حافة تلك الهوة كانت الخيبة تتربص بكل منهما على حدة، كل بحسب أحلامه ومعتقداته وتفاصيله الصغيرة التي لم يفلح بتجاوزها، لم يستطع هو أن يبني لها جسراً من دقات قلبه، لم تستطع هي القفز فوق تلك الهوة فقد كانت أوسع من قدرتها على التحليق، كانت تنفلت من بين يديه وهولا يستطيع شيئاً لإيقاف ذلك السيل الجارف من الجفاء المار بينهما.
ذات يوم قال لها: دعك من الغذاء، دعك من قميصي، سأصوم دهراً إن أنت شاركتني حياتي، شاركيني جنوني ..شاركيني حزني ..اغسليني بدموعك وسأغدو ولياً، ابتريني بحزمك ولتتركي بي عاهة لا أبالي، لا تقفي متفرجة هكذا أريدك معي في كل خطوة أخطوها.
لم تفهمِ شيئاً مما قاله وقفت و هي سادرة اللب ..لم تعِِِِ ِِِ ما الذي عليها أن تفعله عدا تجهيز الغذاء و ترتيب أمور المنزل، والجلوس على حافة حلم ينهار بانتظار معجزة ما تعيد رتق ما تهرأ من أطرافه..فاستفاضت حيرة .
بعد شهور لم يلتقيا فيها إلا على حافة سرير، لم يتحدثا إلا بضع كلمات لا تعني شيئاً، غلبتهما الغربة واحتلت الحيرة زوايا منزلهما الصغير، وإذا به ذات قرار باتر يجيد صنعه تماماً يحضر لها الجريدة التي اعتاد أن يكتب فيها، رماها في حضنها دون أن ينبس ببنت شفة ومضى صامتاً نحو سرير الغربة .
فتحت الجريدة، توجهت إلى زاويته، كان عنوانها "الموت صمتاً" تتحدث عن فجيعة الحب غربةً بين حبيبين لا يمتلكان لغة ما، عن حبيبين يتحدثان لغتين مختلفتين تماماً، عن انتحار الشوق في لوعة الاختلاف، عن اغتيال العشق في حضرة الصمت، عن جنازة الحب المتواضعة التي لم تكن تليق أبداً بعلاقة كتلك.
هي .. لمت حقيبة الخيبة، وعادت أدراجها منتعلة حزنها على طائرة الندم.

نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
توقيع لبنى ياسين
 لبنى ياسين
عضو اتحاد الكتاب العرب
عضو فخري في جمعية الكاتبات المصريات

المدونة:
http://lubnayaseen-lubnayaseen.blogspot.com/

http://www.youtube.com/watch?v=i1GbCApw6vs النار يا أمي
http://www.youtube.com/watch?v=CDSVoeU60BY طقوس احتضار

http://www.youtube.com/watch?v=J60QKfB-HWo رحيل آخر القراء

http://www.youtube.com/watch?v=PeyM0boH03A نصوص غير مكتملة


لبنى ياسين غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 17 / 10 / 2009, 40 : 04 PM   رقم المشاركة : [2]
ياسين عرعار
كاتب نور أدبي متألق بالنور فضي الأشعة ( عضوية فضية )

 الصورة الرمزية ياسين عرعار
 





ياسين عرعار has a spectacular aura aboutياسين عرعار has a spectacular aura about

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: الجزائر

رد: الموت صمتاً- لبنى ياسين

الفاضلة
لبنى ياسين


للحكي سحر و القصة جميلة بأسلوبك الراقي المتميز ....

*****
تحيتي
توقيع ياسين عرعار
 [BIMG]http://www.algerianhouse.com/akhbar/photo/moufdi-zakaria.jpg[/BIMG]
مفدي زكريا
شاعر الثورة الجزائرية

نُفمْـبَرُ جـَـلّ جَـلالُك فـينَا ** أ لَسـتَ الذي بَث فينَا اليقيـنَا ؟
سَبَحنَا علَى لُجـج من دمـانَا ** وللنَصر رُحنَا نسوقُ الــسفينَا
وثـرنَا نفـَـجرُ نارًا ونـورًا ** ونَـصنَعُ من صُلبنَا الثائــرينَا
و نُلهمُ ثورتَـنَا مـبتــغانَا ** فتلـهمُ ثورتُــنَا العـالمــينَا
و تَسـخَرُ جَبـهتُنَا بالـبلايا ** فنَســخَرُ بالظلم والظَـالمـينَا

من "إلياذة الجزائر"
مفدي زكريا
ياسين عرعار غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 24 / 10 / 2009, 23 : 10 AM   رقم المشاركة : [3]
لبنى ياسين
كاتبة صحفية تكتب القصة-المقال-الرواية، عضو اتحاد الكتاب العرب عضو فخري في جمعية الكاتبات المصريات( مشرفة سابقاً)

 الصورة الرمزية لبنى ياسين
 





لبنى ياسين has a reputation beyond reputeلبنى ياسين has a reputation beyond reputeلبنى ياسين has a reputation beyond reputeلبنى ياسين has a reputation beyond reputeلبنى ياسين has a reputation beyond reputeلبنى ياسين has a reputation beyond reputeلبنى ياسين has a reputation beyond reputeلبنى ياسين has a reputation beyond reputeلبنى ياسين has a reputation beyond reputeلبنى ياسين has a reputation beyond reputeلبنى ياسين has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: سوريا

رد: الموت صمتاً- لبنى ياسين

اقتباس
 عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يسين عرعار
الفاضلة

لبنى ياسين


للحكي سحر و القصة جميلة بأسلوبك الراقي المتميز ....

*****
تحيتي

العزيز يسين عرعار:
كل الشكر لمرورك الطيب.
مودتي
توقيع لبنى ياسين
 لبنى ياسين
عضو اتحاد الكتاب العرب
عضو فخري في جمعية الكاتبات المصريات

المدونة:
http://lubnayaseen-lubnayaseen.blogspot.com/

http://www.youtube.com/watch?v=i1GbCApw6vs النار يا أمي
http://www.youtube.com/watch?v=CDSVoeU60BY طقوس احتضار

http://www.youtube.com/watch?v=J60QKfB-HWo رحيل آخر القراء

http://www.youtube.com/watch?v=PeyM0boH03A نصوص غير مكتملة


لبنى ياسين غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 31 / 10 / 2009, 19 : 02 AM   رقم المشاركة : [4]
عبد الحافظ بخيت متولى
كاتب نور أدبي متألق بالنور فضي الأشعة ( عضوية فضية )

 الصورة الرمزية عبد الحافظ بخيت متولى
 





عبد الحافظ بخيت متولى has a reputation beyond reputeعبد الحافظ بخيت متولى has a reputation beyond reputeعبد الحافظ بخيت متولى has a reputation beyond reputeعبد الحافظ بخيت متولى has a reputation beyond reputeعبد الحافظ بخيت متولى has a reputation beyond reputeعبد الحافظ بخيت متولى has a reputation beyond reputeعبد الحافظ بخيت متولى has a reputation beyond reputeعبد الحافظ بخيت متولى has a reputation beyond reputeعبد الحافظ بخيت متولى has a reputation beyond reputeعبد الحافظ بخيت متولى has a reputation beyond reputeعبد الحافظ بخيت متولى has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: مصر

رد: الموت صمتاً- لبنى ياسين

سيدتى الجميلة والجليلة ايضا
كم انت رائعة حين تمزجين بين الخيال وبين السرد فى منظومة كل منهما يخدم الآخر ويكشفه لقد قرأت الكثير والكثير جدا لكاتبات عربيات وناقشت ابداع مبدعات كثيرات ولم اجد من يكتب منهن مثلما تكتبين فلقصصك طابع مميز نستطيع من خلاله ان نقول هذه لبنى ياسين حتى لو لم نقرأ الاسم على العمل كم انك تكتبين القصة بذهنية الواثق من فنه والمحرك الخطاب النثرة وفق ما يريد وساردك الضمنى ماهر فى تحييد صوت المؤلف اسمحى لى ان اشكرك مرتين
مرة لهذة المتعة الجميلة بهذا الفن الذى لا شك يرقى معك
ومة لانى قرأتك من خلف هذه السطور
ولك كل محبتى
عبد الحافظ بخيت متولى غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01 / 11 / 2009, 04 : 06 PM   رقم المشاركة : [5]
لبنى ياسين
كاتبة صحفية تكتب القصة-المقال-الرواية، عضو اتحاد الكتاب العرب عضو فخري في جمعية الكاتبات المصريات( مشرفة سابقاً)

 الصورة الرمزية لبنى ياسين
 





لبنى ياسين has a reputation beyond reputeلبنى ياسين has a reputation beyond reputeلبنى ياسين has a reputation beyond reputeلبنى ياسين has a reputation beyond reputeلبنى ياسين has a reputation beyond reputeلبنى ياسين has a reputation beyond reputeلبنى ياسين has a reputation beyond reputeلبنى ياسين has a reputation beyond reputeلبنى ياسين has a reputation beyond reputeلبنى ياسين has a reputation beyond reputeلبنى ياسين has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: سوريا

رد: الموت صمتاً- لبنى ياسين

الاستاذ الفاضل عبد الحافظ بخيت متولي:
أسعدتني قراءتك للنص واعجابك به.
وأسعدني تعليقك.
شكرا لمرورك الكريم
شكرا ل
اقتباس
 عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الحافظ بخيت متولى
سيدتى الجميلة والجليلة ايضا
كم انت رائعة حين تمزجين بين الخيال وبين السرد فى منظومة كل منهما يخدم الآخر ويكشفه لقد قرأت الكثير والكثير جدا لكاتبات عربيات وناقشت ابداع مبدعات كثيرات ولم اجد من يكتب منهن مثلما تكتبين فلقصصك طابع مميز نستطيع من خلاله ان نقول هذه لبنى ياسين حتى لو لم نقرأ الاسم على العمل كم انك تكتبين القصة بذهنية الواثق من فنه والمحرك الخطاب النثرة وفق ما يريد وساردك الضمنى ماهر فى تحييد صوت المؤلف اسمحى لى ان اشكرك مرتين
مرة لهذة المتعة الجميلة بهذا الفن الذى لا شك يرقى معك
ومة لانى قرأتك من خلف هذه السطور
ولك كل محبتى

توقيع لبنى ياسين
 لبنى ياسين
عضو اتحاد الكتاب العرب
عضو فخري في جمعية الكاتبات المصريات

المدونة:
http://lubnayaseen-lubnayaseen.blogspot.com/

http://www.youtube.com/watch?v=i1GbCApw6vs النار يا أمي
http://www.youtube.com/watch?v=CDSVoeU60BY طقوس احتضار

http://www.youtube.com/watch?v=J60QKfB-HWo رحيل آخر القراء

http://www.youtube.com/watch?v=PeyM0boH03A نصوص غير مكتملة


لبنى ياسين غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01 / 11 / 2009, 06 : 07 PM   رقم المشاركة : [6]
رشيد الميموني
أديب وقاص ومترجم أدبي ويعمل في هيئة التدريس -عضو الهيئة الإدارية / مشرف عام على المنتديات والأقسام / نائب رئيس رابطة نور الأدب


 الصورة الرمزية رشيد الميموني
 





رشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: المغرب

رد: الموت صمتاً- لبنى ياسين

لا يكفي أن يكون الحب متبادلا .. هناك لغة خاصة يجب أن يفهمها كلا الحبيبين . ليست بالضرورة لغة الكلام أو لغة العيون .. هناك أيضا لغة الصمت التي إن أتقنت يمكن للحب أن يينع و تزهر براعمه ..
استمتعت أختي الأديبة لبنى بنصك البهي كعادتي مع كل نصوصك .
أتمنى تواجدك أكثر على هذه الصفحة .
لك كل المودة و الإعجاب .
رشيد الميموني غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 16 / 02 / 2010, 43 : 11 AM   رقم المشاركة : [7]
لبنى ياسين
كاتبة صحفية تكتب القصة-المقال-الرواية، عضو اتحاد الكتاب العرب عضو فخري في جمعية الكاتبات المصريات( مشرفة سابقاً)

 الصورة الرمزية لبنى ياسين
 





لبنى ياسين has a reputation beyond reputeلبنى ياسين has a reputation beyond reputeلبنى ياسين has a reputation beyond reputeلبنى ياسين has a reputation beyond reputeلبنى ياسين has a reputation beyond reputeلبنى ياسين has a reputation beyond reputeلبنى ياسين has a reputation beyond reputeلبنى ياسين has a reputation beyond reputeلبنى ياسين has a reputation beyond reputeلبنى ياسين has a reputation beyond reputeلبنى ياسين has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: سوريا

رد: الموت صمتاً- لبنى ياسين

أهلا بك أستاذ رشيد:
شكرا لمرورك وتعقيبك.
كل المودة

اقتباس
 عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشيد الميموني
لا يكفي أن يكون الحب متبادلا .. هناك لغة خاصة يجب أن يفهمها كلا الحبيبين . ليست بالضرورة لغة الكلام أو لغة العيون .. هناك أيضا لغة الصمت التي إن أتقنت يمكن للحب أن يينع و تزهر براعمه ..
استمتعت أختي الأديبة لبنى بنصك البهي كعادتي مع كل نصوصك .
أتمنى تواجدك أكثر على هذه الصفحة .
لك كل المودة و الإعجاب .

توقيع لبنى ياسين
 لبنى ياسين
عضو اتحاد الكتاب العرب
عضو فخري في جمعية الكاتبات المصريات

المدونة:
http://lubnayaseen-lubnayaseen.blogspot.com/

http://www.youtube.com/watch?v=i1GbCApw6vs النار يا أمي
http://www.youtube.com/watch?v=CDSVoeU60BY طقوس احتضار

http://www.youtube.com/watch?v=J60QKfB-HWo رحيل آخر القراء

http://www.youtube.com/watch?v=PeyM0boH03A نصوص غير مكتملة


لبنى ياسين غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
رحيل والدي الشاعر والكاتب الصحفي محمود ياسين / بقلم : لبنى ياسين طلعت سقيرق كلمات 6 22 / 09 / 2010 17 : 07 PM


الساعة الآن 53 : 06 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى

|