[جمال سبع]

[align=justify]أستاذ ناصر تعليقك دافئ بمثل الشمس التي كانت تغيب ، و لقد أخرجت من داخلي بعضا من الكلمات و التي هي ليست في إطار المسابقة ، أحبتي الصورة تستحق أن نكتب فيها آلاف الكلمات ، فلا تترددوا في البوح و الرحيل مع هذه اللوحة الرومانسية الجميلة .[/align]
[align=justify]و قالت كن صديقي لا ينجلي مع الشمس و لون المغيب ، كن حلما يكبر بكبر قدي الممتشق ... كن كلمات لا تنتهي بإنتهاء الأمسيات الخالدة .
و قلت يا صغيرتي مولدنا لحظة هذا اللقاء الجميل... صغيرتي لقد إختزنت طفولتي في زرقة عينيك و انسياب سدائلك هذا الغروب... صغيرتي لا تخافي من رحيل الشمس خلف الأودية و التلال لأنني أتيت و على صدري وسام أبدي لك و من خلفي أجمل زهور الأقحوان .[/align]

[د. ناصر شافعي]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمال سبع [align=justify]أستاذ ناصر تعليقك دافئ بمثل الشمس التي كانت تغيب ، و لقد أخرجت من داخلي بعضا من الكلمات و التي هي ليست في إطار المسابقة ، أحبتي الصورة تستحق أن نكتب فيها آلاف الكلمات ، فلا تترددوا في البوح و الرحيل مع هذه اللوحة الرومانسية الجميلة .[/align] [align=justify]و قالت كن صديقي لا ينجلي مع الشمس و لون المغيب ، كن حلما يكبر بكبر قدي الممتشق ... كن كلمات لا تنتهي بإنتهاء الأمسيات الخالدة . و قلت يا صغيرتي مولدنا لحظة هذا اللقاء الجميل... صغيرتي لقد إختزنت طفولتي في زرقة عينيك و انسياب سدائلك هذا الغروب... صغيرتي لا تخافي من رحيل الشمس خلف الأودية و التلال لأنني أتيت و على صدري وسام أبدي لك و من خلفي أجمل زهور الأقحوان .[/align]

الأستاذ القدير جمال سبع :
عطر كلماتك منح الصورة جمالاً فريداً .. جزء من جمالك .
لا تحرمنا فكر خيالك ..

د. ناصر شافعي

[ناهد شما]

[frame="1 98"]
واوووو كم هذه الصورة رائعـــــــــــــــــــــــــــــــــــــة
من الأفضل دائماً أن تكون المحاورة أو العتاب بين المحبين في مكان بعيد .. وبعيد عن كل البشر
فلنقل أنهما يتحاوران
كيف حالك إن شاء الله دائما بخير ؟
هي : قالت له : هل من سؤال ؟
هو : ضحك وقال هذا محال !!!!
هي : أتحب القمر؟
هو : أنت القمربذاته
هي : أتحب النور ؟
هو : أنت النور لعيوني
هي : أتحب الشمس ؟
هو : أنت الدفء لقلبي
هي : أتحب الحياة ؟
هو : أنت الحياة أعيشها الآن
هي : أتحب البحر ؟
هو : أنسيتي أنك البحربعمقه
هي : أتحب الأرض ؟
هو : ما دامت قدمك تطؤها
هي : أتحب الليل ؟
هو : نور عينيك يقشع الظلام
هي : أتحب الحب ؟
هو : أحبك حبيبتي لماذا السؤال ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هي : أخاف حبك يبقى محال
هو : فهذا فؤادي حبيبتي رهان[/frame]

[رشيد الميموني]

السلام عليكم رحمة الله ..
تعليقي على الصورة هو كالتالي :

لم قرص الشمس يكبر هكذا ؟
لأننا ما زلنا صغيرين ..
و سوف تعلو وتعلو حتى تصير صغيرة .
ونحن ؟
سنكبر و ستكبر آمالنا معنا .
وهذا الظلام ؟
سوف يتلاشى و يندثر ..
ونحن ؟
سنغوص في رحاب النور .
كيف ؟
لأن هذه الشمس سوف تلفنا بأشعتها .
أحس بالخوف من الظلمة ..
لا .. أنا معك .. نحن معا .. فلا داعي للخوف .
وهل سنبقى معا دوما ؟
دوما و أبدا .
وهل سوف نظل نلعب حين نكبر؟
طبعا .. وستبقى الشمس معنا ..

[نصيرة تختوخ]

هو:تعرفين أن لقاءنا ممنوع و أني معرض للعقاب
هي: أعرف ولم يكن ذنبي كل ماجرى وأنا ممنوعة من االلعب معك أيضا لكن حين أخبرتني ياسمين أنك ستكون هنا أتيت معها.
هو:أريد أن أعتذر عن تصرفات والداي .
هي:وأنا أيضا
هو: لم تضعين يديك خلفك؟
هي: ولم تفعل أنت؟

[د. ناصر شافعي]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناهد شما [frame="1 98"] واوووو كم هذه الصورة رائعـــــــــــــــــــــــــــــــــــــة من الأفضل دائماً أن تكون المحاورة أو العتاب بين المحبين في مكان بعيد .. وبعيد عن كل البشر فلنقل أنهما يتحاوران كيف حالك إن شاء الله دائما بخير ؟ هي : قالت له : هل من سؤال ؟ هو : ضحك وقال هذا محال !!!! هي : أتحب القمر؟ هو : أنت القمربذاته هي : أتحب النور ؟ هو : أنت النور لعيوني هي : أتحب الشمس ؟ هو : أنت الدفء لقلبي هي : أتحب الحياة ؟ هو : أنت الحياة أعيشها الآن هي : أتحب البحر ؟ هو : أنسيتي أنك البحربعمقه هي : أتحب الأرض ؟ هو : ما دامت قدمك تطؤها هي : أتحب الليل ؟ هو : نور عينيك يقشع الظلام هي : أتحب الحب ؟ هو : أحبك حبيبتي لماذا السؤال ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هي : أخاف حبك يبقى محال هو : فهذا فؤادي حبيبتي رهان [/frame]

الأستاذة القديرة ناهد شما :

محاورة بديعة .. سلمت أفكارك و كتاباتك الأدبية الراقية .
د. ناصر شافعي

[د. ناصر شافعي]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشيد الميموني السلام عليكم رحمة الله .. تعليقي على الصورة هو كالتالي : لم قرص الشمس يكبر هكذا ؟ لأننا ما زلنا صغيرين .. و سوف تعلو وتعلو حتى تصير صغيرة . ونحن ؟ سنكبر و ستكبر آمالنا معنا . وهذا الظلام ؟ سوف يتلاشى و يندثر .. ونحن ؟ سنغوص في رحاب النور . كيف ؟ لأن هذه الشمس سوف تلفنا بأشعتها . أحس بالخوف من الظلمة .. لا .. أنا معك .. نحن معا .. فلا داعي للخوف . وهل سنبقى معا دوما ؟ دوما و أبدا . وهل سوف نظل نلعب حين نكبر؟ طبعا .. وستبقى الشمس معنا ..

الأستاذ الأديب القدير رشيد الميموني :
دائماً تبدع .. و تمتعنا بخيلك الأدبي الخصب و كلماتك الصادقة المؤثرة .
دمت دائماً أديباً راقياً متميزاً .

د. ناصر شافعي

[د. ناصر شافعي]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نصيرة تختوخ هو:تعرفين أن لقاءنا ممنوع و أني معرض للعقاب هي: أعرف ولم يكن ذنبي كل ماجرى وأنا ممنوعة من االلعب معك أيضا لكن حين أخبرتني ياسمين أنك ستكون هنا أتيت معها. هو:أريد أن أعتذر عن تصرفات والداي . هي:وأنا أيضا هو: لم تضعين يديك خلفك؟ هي: ولم تفعل أنت؟

الأستاذة القديرة نصيرة تختوخ :
تعليقك الأدبي المتميز بالصدق و روح الطفولة البريئة ، أضفى جمالاً خاصاً للصورة ، و رؤية فريدة جديدة لنا .
تحياتي و تقديري .
د. ناصر شافعي

[مرفت شكري]

دكتورنا الغالي .. صورة جميلة و معبرة عن الطفولة وبراءتها .. لي عودة مرة أخرى للتعليق ..تحياتي

[جمال سبع]

[align=justify]أهلا بكم أحبتي و أخوتي لحد الساعة وردت أربعة تعليقات على اللوحة الرومانسية المعروضة و هي على الترتيب .[/align]
[align=justify]التعليق الأول : للدكتور ناصر الشافعي
حوار لا ينام
غابت شمس يوم .. و شهر و عام ..
و بقيت أنا و أنتِ أصدقاء .. أحباء على الدوام
تسألين : ماذا يخبّئ لنا الزمان ؟
أقول : عمري .. و عمرك ..
قدري وقدرك ..
حظي و حظك ..
قالت : يارب .. السعادة و الأمان .
تسألين : ماذا تخبئ وراء ظهرك ؟
أقول : حذري .. توقعي ..!
إنها هدية .. هدية أمل ..
تكبر مع الزمان و العمل
وتقضي على ما في نفوسنا من الملل
يرعاها الله في الدنيا ..
و نرعاها نحن في الأرض .
يسقيها الله من السماء
ونرويها نحن بالماء
وهي رمز الخير و النماء .
وماذا أيضا ؟
نزرعها صغيرة .. و تحملنا كبيرة
خضراء بديعة ..
ساحرة .. عاشقة .. أميرة
لها همسات مثل همسك ..
ولها ظل جميل مثل ظلك
وتمنحنا الثمار .. فهي كريمة ..
وتجود علينا بالحنان .. فهي نبيلة ..
تثبت جذورها .. وترعى فروعها
وتبقى شامخة أصيلة.
قالت :
ليتك تزيد من الوصف و الكلام ..
هل هى شجرة الأحلام ؟[/align]
[align=justify]التعليق الثاني : للأستاذة ناهد شما
كيف حالك إن شاء الله دائما بخير ؟
هي : قالت له : هل من سؤال ؟
هو : ضحك وقال هذا محال !!!!
هي : أتحب القمر؟
هو : أنت القمربذاته
هي : أتحب النور ؟
هو : أنت النور لعيوني
هي : أتحب الشمس ؟
هو : أنت الدفء لقلبي
هي : أتحب الحياة ؟
هو : أنت الحياة أعيشها الآن
هي : أتحب البحر ؟
هو : أنسيتي أنك البحربعمقه
هي : أتحب الأرض ؟
هو : ما دامت قدمك تطؤها
هي : أتحب الليل ؟
هو : نور عينيك يقشع الظلام
هي : أتحب الحب ؟
هو : أحبك حبيبتي لماذا السؤال ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هي : أخاف حبك يبقى محال
هو : فهذا فؤادي حبيبتي رهان[/align]
[align=justify]التعليق الثالث : للأستاذ رشيد الميموني
لم قرص الشمس يكبر هكذا ؟
لأننا ما زلنا صغيرين ..
و سوف تعلو وتعلو حتى تصير صغيرة .
ونحن ؟
سنكبر و ستكبر آمالنا معنا .
وهذا الظلام ؟
سوف يتلاشى و يندثر ..
ونحن ؟
سنغوص في رحاب النور .
كيف ؟
لأن هذه الشمس سوف تلفنا بأشعتها .
أحس بالخوف من الظلمة ..
لا .. أنا معك .. نحن معا .. فلا داعي للخوف .
وهل سنبقى معا دوما ؟
دوما و أبدا .
وهل سوف نظل نلعب حين نكبر؟
طبعا .. وستبقى الشمس معنا ..[/align]
[align=justify]التعليق الرابع : للأستاذة نصيرة تختوخ
هو:تعرفين أن لقاءنا ممنوع و أني معرض للعقاب
هي: أعرف ولم يكن ذنبي كل ماجرى وأنا ممنوعة من االلعب معك أيضا لكن حين أخبرتني ياسمين أنك ستكون هنا أتيت معها.
هو:أريد أن أعتذر عن تصرفات والداي .
هي:وأنا أيضا
هو: لم تضعين يديك خلفك؟
هي: ولم تفعل أنت؟ [/align]
[align=justify]أحبتي و أخوتي كما قلت في ما مضى اللوحة جميلة جدا و تستحق نثر زهور كلماتنا فوق برائتها .[/align]