كاتب نور أدبي يتلألأ في سماء نور الأدب ( عضوية برونزية )
رد: فنجان قهوة ... ومساحة من البوح
اقتباس
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناهد شما
اشرقت ونورت بقدومك يا أستاذ عبد الله
الله يكون بعونك من الآن ابدأ وعوّض عمّا فاتك
من مواضيع وأشياء شيقة في نور الأدب
والدوام سيكون ليلاً نهاراً فقط
ههههههههههههههههههههههههه ( ابتسامة )
دمت بصحة وعافية
:::::nic 93:
منورة بوجودك دوماً يا أميرة نور الأدب.
يبدو أن السهرة صباحي.. صدقت أستاذة ناهد.. أشعر بضرورة تعويض ما فاتني.
مش عارف من أين أبدء.
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله الخطيب
إديلو ميه إديلو نار.. المصراوي فريق جبار
إديلو ورد إديلو فل.. الجزائري حبيب الكل.
تحياتي أختي الرائعة أمال.
شكراً لحسن سؤالك عني.
الف مبروك للحبيبة مصر و لشعبها الغالي هذا الفوز العظيم.
ههههههههههههههه
الله يبارك فيك أخويا الكبير
وحمد الله على سلامتك
وماشى كلامك
إديلو ميه إديلو نار.. المصراوي فريق جبار
إديلو ورد إديلو فل.. الجزائري حبيب الكل.
عروبة شنكان - أديبة قاصّة ومحاورة - نائب رئيس مجلس الحكماء - رئيسة هيئة فيض الخاطر، الرسائل الأدبية ، شؤون الأعضاء والشكاوى المقدمة للمجلس - مجلس التعارف
رد: فنجان قهوة ... ومساحة من البوح
[align=center][table1="width:95%;background-image:url('http://www.nooreladab.com/vb/mwaextraedit4/backgrounds/91.gif');border:4px inset orangered;"][cell="filter:;"][align=center]لا حول ولا قوة إلا بالله
واقع غزة مؤلم ،هو ليس بلاء لأهلنا داخل غزة ،إنما بلاؤنا نحن
ولن نجتاز هذا البلاء بنجاح
ليلة البارحة غطت الثلوج ما حولنا ،وتوالت درجات الحرارة بالانخفاض
التدفئة بالمنازل تضاعفت ،وغسيل الاواني أوكلت مهمته للجلايات الكهربائية
وأدوية البرد والكحة داومنا على تناولها بانتظام
ومع ذلك كانت هناك رعشة باردة تأثرا بالأحوال الجوية خارج المنازل
أي حال يعيشونها أهالي غزة
حيث لا تدفئة لا دواء لا بطانيات لا هواء لا حياة لا حياة
أي واقع مؤلم هذا الذي يحاصرهم
نحن والزمن الجلاد والقاضي ،المالك ومن يشغل كراسي الرئاسة
العدو والصديق ،نقف متابعين أحداث غزة عبر وسائل الإعلام
كفانا مراوغة ،وإدعاءات بأننا مع غزة
صباح أتمناه خير لكم
أ. ميساء لم أشرب القهوة بعد