[خيري حمدان]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله الخطيب حكايات جميلة، ذات مغزى واضح و عظيم. تنم عن حكمة كاتبها المتمرس بقلمه، المتميز بفكره الراقي و السديد. قصصك المعبرة لامست الواقع بأروع المعاني و ببراعة الأسلوب. دمت بكل الأبداع أستاذي و أخي الحبيب خيري حمدان.

تحية أخي الأديب عبدالله الخطيب
قصص من الواقع وحتى العنوان هو عنوان لمجموعة لفتيات شرقيات على الفيس بوك، يتحدثت بأسلوب حضاري مع كل من يرغب بذلك.
تقييمك وساك أعتز به كما الصداقة التي تربطني منذ زمن بعيد
مودتي

[خيري حمدان]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بوران شما حكايات شيّقة وجميلة ومعبّرة , وأسلوب أجمل . شكراً لكَ أستاذ خيري حمدان . تحياتي وتقديري.

أشكرك عزيزتي الفاضلة السيدة بوران شما على هذا التقييم
لك مني باقة من الورد
مودتي

[خيري حمدان]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناهد شما الفاضل الأستاذ خيري تتحفنا دائماً بقصص ذات مغزى بفراسة كاتب متمكن قصتك لامست الواقع بجدارة دمت بخير

الحاجة ناهد شما
التمرس والكتابو والقراءة قبل كل شيء أدوات ضرورية للوصول إلى مستوى متقدم من الإبداع
أشكرك على حضورك وحقيقة أعتز بهذا التقييم الرفيع
مودتي

[خيري حمدان]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة امال حسين لن ابدى اعجابى استاذنا المبدع لأنه شيئ مفروغ منه وانت تعلمه منى لكتاباتك ولكن الأكثر اعجاباً هى قصة القائد بقلب شاعر وهذا ما نحتاجه الآن الجرأة الرحيمة أو التى تحس بالآخرين وتترجم مشاعرهم أستاذى الرائع القدير خيرى حمدان تقبل مرورى وتقديرى

العزيزة آمال حسين
إنه التعليق الأول الذي يدخل في عمق النص، ولهذا يأتي شكري مضاعفا
باقة من الورد لحضورك الأنيق
مودتي

[خيري حمدان]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشيد الميموني لا يمكن للمرء إلا أن يقف مبهورا من الإعجاب بما خطه يراعك أخي الغالي خيري . ثلاث تحف من الطراز الرفيع جعلتني أستمتع و اعيد القراءة ليطول استمتاعي . هي فعلا ثلاثة نصوص مختلفة لكني أحس أن هناك ما يجمعها .. شيء يمت بصلة إلى الإنسانية ، استطعت أن تعبر عنه بكل ذكاء و حرفية لا يملكها إلا ذو نظرة ثاقبة للأمور . دمت متألقا كعادتك .

الإنسانية هي رمز العطاء ورسالتنا الأديبة يجب أن تكون مليئة بهذه الصور.
شكرا لفائض عطاءك، أعتز بهذا التقييم وهذا التحليل الدقيق
مودتي

[السعيد مرابطي]

الأستاذ الأديب ..خــيري حـمدان

تنهض النصوص الثلاثة أعضاء في جسد واحد
تمكنت اللغة المترفة من تأثيث إنتاج المعنى
وهي تتمشى متقشفة تحيك نسيج السرد الغاص
في صرامة الحبكة و ومطاردة الحدث.:
الــعذريـة:نص متفلسف يقرأ الواقع بعقل
مثقف يسائل الحياة عن جوهرها.
الشــاعــر: هذا الكائن المفلس بامتياز بأيامنا هذه.
يملأ الأرض حلما و عنادا وإنفاقا..
قلبه عامر بوشوشة الخلود على عتبة
الكون الفاسد.
الــسحابة : الحـوار كالحياة لا يتراجع للوراء!
تتقلص سويعات وجود الكائن حيث
تنعدم حركة كده من أجل البذل
والعطاء. فيما تنبسط فسحة الحياة
أمام حركته الدؤوبة وتتسع وهو
يغرس ليأكلون.
جميل ما قرأت هنا وعميق هذا النثر
الذي يعبق بالتأني وفصاحة المعنى.
إنها حكمة من أدركتهم حرفة الأدب
ياصــاحبي.
شكرا على عسل المعنى.

[خيري حمدان]

الناقد الفذ السعيد مرابطي
لم يفتك شيء في هذا النصّ، بل أعطيته أكثر من حقه بالتمحيص والدراسة.
لغتك رصينة وكلماتك حقيقة مترابطة تدل على أن صاحب القلم قادر على الغوص عميقًا في كنه الأدب
أشكرك فأنا لا أملك أكثر من ذلك. الكاتب يصبح غريبًا بعض الشيء عن نصه بعد أن يفرغ منه، وانت أدرى بذلك. يصبح النص ملكً للآخرين بعد أن ينشر في مكان ما.
مودتي