كاتب نور أدبي يتلألأ في سماء نور الأدب ( عضوية برونزية )
درس تمهيدي
درس تمهيدي
إبتدأ العامُ الدراسيُ الجديدُ.
جلسَ الأباءُ و الأمهاتُ على المقاعدِ الدراسيةِ الصغيرةِ.
وقفَ الأطفالُ بزهوٍ..
يشرحونَ بأسهابٍ و وضوحٍ عن مكمنِ الخللِ و الحلِ فيما أصابَ الأمةَ من إنكسارِ.
كاتب نور أدبي يتلألأ في سماء نور الأدب ( عضوية برونزية )
رد: درس تمهيدي
اقتباس
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة امال حسين
الأطفال هم روح البراءة والشفافية والتعبير بلا حواجز ولا خوف ولا مصلحة فليعى منهم الكبار الدرس .
أخى عبد الله قصيصة معبرة عن حال الوطن ومن يتولون أموره
كل تقديرى واحترامى
الأطفال هم نبض الحياة و رمز الأمل..
هم خير مثال للفطرة النقية..
هم خيولنا الرابحة في النهايات الطويلة..
هم مزرعة الأحلام المستحيلة.. فلماذا لا نحسن الحرث و الغرس لننعم بالأجود و الأعذب؟
شكراً لك أمال على مرورك الجميل و كلماتك العذبة.
دمت بكل المودة
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله الخطيب
درس تمهيدي
إبتدأ العامُ الدراسيُ الجديدُ.
جلسَ الأباءُ و الأمهاتُ على المقاعدِ الدراسيةِ الصغيرةِ.
وقفَ الأطفالُ بزهوٍ..
يشرحونَ بأسهابٍ و وضوحٍ عن مكمنِ الخللِ و الحلِ فيما أصابَ الأمةَ من إنكسارِ.
===============================================
** الراقى الاديب عبدالله...........
قد يتبادر للذهن بانعكاس الصورة لكنها الحقيقة.. فالجيل الحالى قد سبق الجيل القديم.. والوعى فاق حد التخيل لكن: متى تثور الامة مع وجود جيل الغد بوعيه وفهمه المتقدم ؟؟
درس في الصميم
هذا هو الواقع الذي نعيشه أستاذ عبد الله
كثير من الأحيان الأطفال , جيل الغد يلقون على الكبار أفضل الدروس
ولكن متى نصحو ونعلم أن هذا الخلل يجب أن يكون دافعاً لنا في حياتنا
وأن نزرع جيداً لنحصد جيلاً واعياً ربما يعي قضية أمته وليس هدفه الشعارات
قصة رائعة دمت متألقاً عبر سطور الإبداع
دمت بخير
عروبة شنكان - أديبة قاصّة ومحاورة - نائب رئيس مجلس الحكماء - رئيسة هيئة فيض الخاطر، الرسائل الأدبية ، شؤون الأعضاء والشكاوى المقدمة للمجلس - مجلس التعارف
لكن هل يبقى الأطفال على رؤاهم أم سرعان ماتأخذهم مفاتن عالم الكبار و تنتزعهم طموحاتهم من قضايا الأمة حين يكبرون.
أشياء كثيرة تغيرت في العالم و بقدر ما صار التواصل سهلا بقدر ما صار التأثر و التأثير يسيرا و للأسف ليس دوما في صالح تصحيح و معالجة تدهور الواقع العربي.
لك تحيتي أستاذ عبد الله