التسجيل قائمة الأعضاء اجعل كافة الأقسام مقروءة



 
القدس لنا - سننتصر
عدد مرات النقر : 138,732
عدد  مرات الظهور : 163,518,108

اهداءات نور الأدب

العودة   منتديات نور الأدب > واحة العرب والمهجر > الأقسام > English Forum > What do you know about Islam?
إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 19 / 10 / 2010, 13 : 06 PM   رقم المشاركة : [1]
منى هلال
أديبة مترجمة من وإلى الإنكليزية

 الصورة الرمزية منى هلال
 





منى هلال is on a distinguished road

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: مصر

ترجمة ((نصيحتي إلى الغربيين الذي يتخوفون اليوم من الإسلام)) إلى الإنجليزية

نصيحتي إلى الغربيين الذين يتخوفون اليوم من الإسلام
للدكتور محمد رمضان سعيد البوطي

يعيش الغرب بشطريه الأوروبي والأمريكي، منذ أوائل السبعينات، مرحلة تخوّف مما يسميه التطرف الإسلامي، وهو في الحقيقة ليس تخوفاً من تطرف المسلمين، وإنما هو تخوف من الإسلام ذاته، ومن مستقبل انتشاره الكبير والمتوقع في الغرب عامة وفي أمريكا خاصة.

ولقد شاء الله أن يقع في يدي أقدم تقرير غربي يعبر عن هذه المخاوف. وهــو ذاك الذي رفعه ((وليم كليفورد)) مدير معهد علم الإجرام في أستراليا، إلى هيئة الأمم المتحدة، في أعقاب سلسلة مؤتمرات عقدتها المنظمة العربية للدفاع الاجتماعي ضدّ الجريمة، والمنبثقة عن جامعة الدول العربية في أواسط السبعينات.. ثم أن يقع في يدي آخر تقرير يعبر عن المخاوف ذاتها، وهو الذي بعث به مجلس الأمن القومي الأمريكي في أوائل التسعينات للدوائر الأمريكية المختصة..
لم يكن التخوف في هذين التقريرين، مما يسمونه: التطرف الإسلامي. وإنما كان تخوفاً من الإسلام ذاته، والواقع أن هذه الحقيقة واحد من الأدلة التي تشهد على أن التطرف الإسلامي الذي نشهده أو نسمع عنه هنا وهناك، إنما يتم التخطيط له في دوائر غربية خاصة، ثم يصدّر ويوحى به إلى عملاء وخبراء متمرسين، في البلاد أو الأماكن التي يتم تنفيذ ذلك التطرف المخطط له فيها.

* * *
إن الذي أريد أن أقوله للغربيين عموماً: إن الإسلام الحقيقي ليس هو الخطر على الغرب أو الحضارة الغربية اليوم، بل إنه يقيناً العلاج الذي يحمي الحضارة الغربية من الانهيار ويشفيها من الأمراض المتوغلة اليوم فيها، ويعيدها إلى سابق قوتها وشبابها لو أتيح للغرب أن يستأنس به وأن يتفهمه على حقيقته.
إن الخطر الحقيقي الذي يتربص بالحضارة الغربية، هو الفساد ذاته الذي سرى إلى الإمبراطورية الرومانية ثم قضى عليها.
يتلخص الفساد الذي يعاني منه الغرب اليوم، في أنه انصرف كلياً في تعامله مع الكون إلى الآلة، أي المادة، ونسي الإنسان. إنّ العلم الذي يتعامل معه المجتمع الغربي هو العلم بالآلة: أهميتها، كيفية صنعها، أوجه استخدامها، كيفية تطويرها. مع مسابقة لاهثة للآخرين في هذا المضمار!.. ونسي المجتمع الغربي أن الآلة هي التي ينبغي أن تكون في خدمة الإنسان وليس العكس. وهذا يستوجب أن يتناول العلم بالدرجة الأولى الإنسان من حيث ذاته: من هو؟ ما مصدره؟ وإلى أي شيء مآله؟ ماالغذاء الذي يجب أن يقدم لروحه ووجدانه؟ ما هي أهمية الأخلاق في حياته؟ وماهو مصدر الالتزام وموجبه في سلوكه؟..
إن مصيبة الغرب أنه ذهب في تقديس الآلة مذهباً حمله على أن يهبط بالإنسان فيجعله مجرد خادم يتحرك بيد الآلة، ومن ثم فقد أعرض عن الاهتمام بل حتى التنبه إلى ما يغذي الوجود الروحي للإنسان ويملأ فراغه. وقد كان المفروض أن يكون الأمر بالعكس.. أن يتجه الاهتمام الأكبر إلى معنى الإنسان وحقيقته وتغذية طموحاته وأشواقه، وأن تكون الآلة مجرد خادم للمعنى الإنساني في كيان الإنسان.
هذه المصيبة هي التي أورثت إنسان الحضارة الغربية فراغاً في فكره الذي دأبه البحث والتساؤل، وفراغاً في وجدانه الذي يظل يبحث عن الحب ولايعرف المحبوب، وفراغاً في إدراكه لعلاقة مابينه وبين هذا الكون.
إن الجيل الذي انتهى أو كاد أن ينتهي دوره في الحياة، لايشعر بهذا الفراغ بالقدر الذي يشعره بمشكلة أو يزجه في وحشة. لأنه مستغرق في مشاغله من الوظائف والأعمال العلمية أو السياسية أو الاجتماعية أو المعيشية، التي غدت روتيناً آلياً مجرداً غاضت منه معاني الحياة.
وإنما الذي يشعر بهذا الفراغ المخيف بل الموحش، الجيل الجديد الذي هو حديث عهد بمصافحته لهذه الدنيا وتعرّفه على الحياة، ذلك لأنه لايوجد ما يشغله ويملك عليه وقته من تلك الوظائف المختلفة، ولأن الكثير من أفراده لايركنون من حياتهم الوجدانية إلى عش الأسرة، بل إنهم لم يدرجوا من هذا العش ولم يعرفوه.
ألا ترون كيف يفرّ أحدهم من نتائج هذا الفراغ الفكري والعاطفي المرهق، إلى أسباب الذهول والنسيان المتمثلة في أنواع المخدرات والمسكرات، والتفنن في ابتداع أنواع الشذوذ كلها، بدءاً من شذوذات الفكر، إلى شذوذات اللهو الجنوني، إلى شذوذات الجنس، فشذوذات الجريمة والقتل بدون معنى ولاموجب؟!..
ولعلكم تعلمون ما تناقلته وكالات الأنباء المتنوعة من أن 40% من المدارس الابتدائية في أمريكا، يتم إخضاع تلامذاتها لجرعات ممددة من المخدرات، بإشراف أطباء متخصصين، لضرورة توفير ما لابدّ منه من التوازن الفكريّ لديهم.
إن من الثابت يقيناً أن هذا الجيل الناشئ غير مهيأ لتحمل مسؤوليات السياسة والحكم، والإدارة الاجتماعية، واستلامها من الجيل المدبر الذي يتهيأ اليوم للرحيل.
وأنا أعلم أن هذه الظاهرة، أخطر وأكثر بروزاً في أمريكا، من ذلك في البقاع الأوربية التي تتفاوت فيها هذه الظاهرة، ولكن المقدمات والأسباب ذاتها موجودة هنا وهناك، إذن فلا بدّ أن تأتي على أعقابها النتائج، طال الزمن أو قصر.


* * *


إذن، هذا هو الخطر الذي يهدد الحضارة الغربية، وليس الإسلام كما يشير إلى ذلك كثير من التقارير التي أشرت لكم إلى بعض منها.
أجل... هذا هو الخطر، فما العلاج؟... العلاج أن يوجه الغرب اهتمامه إلى الإنسان أكثر من اهتمامه بالآلة.. ولست أعنى بالاهتمام بالإنسان ما هو موجود من وثيقة حقوق الإنسان، وما يتزايد الجدل والضجيج حوله، في نطاق المعترك السياسي، من مصير حقوق الإنسان هنا وهنالك.. إنما الذي أعنيه معرفة حقيقة الإنسان في تكوينه الكلي والتعرف على أشواقه وحاجته الروحية التي لم يبق اليوم أي مجال لتجاهلها أو إنكارها، والعمل بجدّ على الإجابة عن الأسئلة التي تفرض اليوم نفسها على أكثر أفراد الناشئة، في خضمّ هذا العالم المادي والآلي المرهق الذي يزيد الأعصاب توتراً والنفس هياجاً، وهي: من أنا؟.. ولماذا جئت؟ وما الموت؟.. وما المصير؟
على أن يأتي الجواب عن ذلك كله منضبطاً بمقاييس العلم، بعيداً عن الأوهام والخرافات التي تتسرب اليوم إلى كثير من الأفكار الغربية باسم البحوث والدراسات الروحية، فيتقبلها الكثير منها على الرغم من طابعها الخرافي، بسبب الظمأ الروحي الذي يعاني كثير من الناشئة الغربية.
فأين يمكن العثور على هذه الأجوبة، بعيدة عن الافتراضات الوهمية والمجالات الخرافية؟ لست مبالغاً ولامتعصباً إن قلت لكم: إن الذي ينجدكم بهذه الأجوبة ويعرّفكم على الحقيقة الكلية للإنسان وعلى قيمته سيداً لهذه المكونات، إنما هو الإسلام.
وأنا لا أقول لساسة الغرب ومفكريه تعالوا فاعتنقوا الإسلام... ولكني أقول لهم: تعالوا فتفهموا الإسلام، بعيداً عن الصور الضبابية التي أسدلت عليه، وعن الأفكار الدخيلة المحجوجة التي أقحمت فيه. فلسوف تستأنسون به أولاً، ولسوف تنسجم حقائقه مع تطلعاتكم العلمية ثانياً، ولسوف تدركون أن الإسلام هو الملاذ الذي ينتشل الناشئة الغربية من بؤرة الاختناق أو الضياع، والمطلوب في هذه الحال شيء واحد، هو التخلّي عن نظرتكم إلى الإسلام على أنه خَطرٌ مداهم، والنظر إليه بدلاً عن ذلك على أنه صديق صدوق، وملاذ عند الحاجة، وترك كل من يرغب في دراسته ثم اعتناقه دون أي تضييق عليه.. ولعلكم تعلمون أن مراد هوفمن سفير ألمانيا في بعض البلاد العربية جرد من وظيفته وكثير من حقوقه الاجتماعية لأنه اعتنق الإسلام.
إن أبقى الغرب هذا الحاجز المصطنع بينه وبين الإسلام، وظل مستخفاً بالخطر الحقيقي الذي يسري حثيثاً في بناء المجتمع الغربي كله، والذي تحدثت عن طرف منه الآن.. فلسوف تكون عاقبة ذلك انهيار الحضارة الغربية بكل ذيولها وثمراتها، خلال مدّة أقصاها نصف قرن طبق مايتوقعه كثير من علماء الاجتماع الغربيين أنفسهم، ومن قرأ رواية ((الساعة الخامسة والعشرون)) للكاتب كونستانتان جيورجو، يعلم تفاصيل ومصداق ما أقول.
قلت لسلفرمان: أرجو أن لاتفهمني سياسياً ألعب من خلال كلامي هذا بأحابيل السياسة، بل افهني صديقاً يغار على الحضارة الغربية أن يدركها الذبول فالانمحاق دون التفات إلى العلاج الجاهز والموجود.
قال لي: إنني أقدّر نصيحتك، وأوافقك على أن علينا أن نبحث بجدٍّ عن مخرج للخطر الذي تشير إليه. وأرجو أن يقتنع الأمريكيون قريباً بأن العلاج فعلاً إنما هو الإسلام.

نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)

التعديل الأخير تم بواسطة منى هلال ; 21 / 10 / 2010 الساعة 26 : 07 AM.
منى هلال غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 19 / 10 / 2010, 16 : 06 PM   رقم المشاركة : [2]
منى هلال
أديبة مترجمة من وإلى الإنكليزية

 الصورة الرمزية منى هلال
 





منى هلال is on a distinguished road

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: مصر

رد: ترجمة ((نصيحتي إلى الغربيين الذي يتخوفون اليوم من الإسلام)) إلى الإنجليزية

الترجمة إلى الإنجليزية
بواسطة منى هلال
20/10/2010

My advice to the Westerners who fear Islam today
By Dr Muhammad Saeed Al-Booti

Since the seventies (of the past century), the West, both in Europe and in America, has lived a period of fear of what it called “the Islamic Extremism”.
In fact, Muslim extremism is not what the West fears, but rather Islam itself; of its wide, and expected spread in the West in general and in America in particular.

It was Allah’s wish that made it possible, for me, to lay my hand on the oldest western report which expresses these fears.This report was delivered by “William Clifford”, the Director of the Australian Institute of Criminology, to the United Nations following a series of conferences held by the Arab Organization for the Social Defense against Crime, and emanated from the Arab League in the middle of the seventies.
I then managed to lay my hand on another report which expressed the same fears. This time, it was a report sent by the US National Security Council, in the beginning of the nineties, to the relevant American departments.

The fear expressed in these two reports was not a fear of what they called:“Islamic Extremism”, but rather a fear of Islam itself.
This fact is evidence that “the Islamic Extremism” which we hear about or witness here and there, is nothing but a plot hatched within special circles in the West, then exported and suggested to the collaborators and experienced specialists in countries and places where these planned extremist acts are executed.


* * *


What I want to say to the westerners in general is the following:True Islam does not pose danger to the West or the western civilization today. Islam is in fact the cure that will prevent the collapse of the western civilization. It will heal the diseases that have afflicted it today, and will help it regain its previous power and vigor. This will happen if the West gets to know Islam and understands its true nature.

The real danger that threatens the western civilization today lies in similar decay and corruption that spread through the Roman Empire and ultimately led to its destruction.

The corruption in the West today can be summarized in the fact that it had completely abandoned its dealings with the universe, concentrating mainly on the machines, or the materialistic world; forgetting human beings in the process.The Western society tends to deal now with the science of the machines:Their importance, how to make them, ways to use them and how to develop them.
It is in a constant breathless competition with others in this arena!
The Western society forgot that machines should serve human beings, not the reverse.
The cure calls for science to deal with the human being first and foremost with regards to his self:
Who is he? What is the source of his existence? What is his destiny? What nourishes his soul and emotions? How important are ethics in his life? What are the source and reasons for his commitment in his behavior?

The calamity of the West lies in its mistake in sanctifying the machine, and in the process it denigrated humans into servants of the machine. Hence, the West turned its back on what nourishes the spiritual existence of the human beings and fills their souls. The reverse should have been observed… the main attention should have been directed to the true nature of the human being and to nourishing his ambitions and endeavors. In fact, machines should have been made to serve humans.

This calamity resulted in an intellectual vacuum in the minds of the people of the western civilization prompting them to search and question constantly. It also resulted in an emotional vacuum which prompted them to search for love without ever knowing who the loved one is. It, moreover, resulted in perception vacuum due to their failing to recognize their relation with this universe.

The generation whose role in life has ended or neared its end, doesn’t feel this vacuum as much as it feels problems and solitude. This is because it is immersed in its business and work whether scientific, political or social, all of which have become routine and automatic, devoid of life.

It’s the new generation who feels this scary vacuum, because it is new to this world and lacks knowledge of it. It doesn’t have what keeps it busy. Most of its members seldom rely on the family for their emotional support, because they’re not used to family life or have never known it.

Don’t you see how they escape the consequences of this exhausting mental and emotional vacuum by seeking refuge in different distractions, represented by all types of drugs and intoxications, in order to forget; and in creating all types of perversions, including bizarre amusements and sexual and criminal deviations and killings that have no meaning or reason?!

You probably also heard about how different news agencies have reported that 40% of America’s primary school children are given extended dosages of drugs, under specialist medical supervision, to provide what these doctors consider necessary for the mental balance of these children.
It has become evident beyond any doubt that this new generation is unqualified to carry the required political, governing or social administrative responsibilities which are being made vacant and available by the departing older generation.
I know that this phenomenon is more evident and serious in America than any other parts of Europe. But the signs are all there, here and there. Therefore, the repercussions are eminent, whether in the near or distant future.


* * *

This is the danger that threatens the western civilization then, not Islam as is indicated by many reports, some of which I have already alluded to.

Yes, this is the danger. What is the cure, then?
The cure lies in having the West direct its attention towards human beings, not towards the machine. By “attending to humans” I don’t mean applying the articles of the Charter of Human Rights, which raises a lot controversy and noise in the realm of the political arena to affirm the destiny of Human Rights. I mean getting to know the true nature of the human being in his whole make up, and getting to know his hopes and aspirations and spiritual needs. There is no room for denying these needs anymore. The West needs also to work hard on providing answers to the questions that the minds of many youth dwell on in this exhausting tumultuous sea of materialistic automated world… this world that agitates the nerves and irritates the self. Some of these questions are: who am I? Why am I here? What is death? What is my destiny?

The answers to all these questions should be scientifically disciplined away from fantasies and myths that sneak into the western way of thinking today under the guise of spiritual research and studies. These fantasies seem to gain acceptance even with their mythical nature, due to the spiritual thirst from which many of the youth in the West suffer.

Where can these answers be found, away from myths and fantasies?
I won’t be exaggerating, and I won't be a fanatic, if I say that you’ll find your answers in Islam. It’s the only thing that will reveal to you the whole truth about the human being and its worth as a master of this universe.
I am not saying to the politicians and the thinkers of the west to come and embrace Islam. I am only saying: come and understand Islam, away from the misty images that shrouded it, and from the foreign ideas that was thrust upon it. Firstly, you will get to know it; secondly you will find that its facts are in harmony with your scientific expectations, and you will soon realize that Islam is the refuge that will snatch the western youth from the center of suffocation or loss. What you need, in this case, is one thing. You need to relinquish your idea about Islam as an imminent danger, and consider it instead as a true friend, a refuge at a time of need. You need to leave those who wish to study Islam and then embrace it, in peace, without constricting them. You probably know that Mourad Hoffman, the German ambassador to some Arab countries, was stripped off his position and many of his social entitlements because he embraced Islam.
If the west maintained this artificial barrier between it and Islam, and remained oblivious to the real danger that creeps quickly through the foundation of the whole western society, which I have touched on just now… then the result will be the collapse of the whole western civilization within a period of not more than half a century, according to the expectations of the western sociologists themselves. For those who read “The 25th Hour” by Constantin Gheorghiu you will know the truth of my words.

I said to Silverman; don’t take me as a politician who plays with political trickery through my words, but rather as a friend who fears for the western civilization of decay and decline before taking notice of the readily available cure.
He said to me: I appreciate your advice, and agree with you that we have to search in earnest for a way out of the danger you have pointed out. I hope that the Americans will be convinced soon that the real cure is Islam. 0

التعديل الأخير تم بواسطة منى هلال ; 21 / 10 / 2010 الساعة 15 : 08 PM.
منى هلال غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 19 / 10 / 2010, 31 : 06 PM   رقم المشاركة : [3]
د.محمد شادي كسكين
طبيب أسنان - شاعر وأديب - مشرف منتدى السويد - الفعاليات الإنسانية والمركز الافتراضي لإبداع الراحلين

 الصورة الرمزية د.محمد شادي كسكين
 




د.محمد شادي كسكين is just really niceد.محمد شادي كسكين is just really niceد.محمد شادي كسكين is just really niceد.محمد شادي كسكين is just really nice

رد: ترجمة ((نصيحتي إلى الغربيين الذي يتخوفون اليوم من الإسلام)) إلى الإنجليزية

الفاضلة الأخت الكريمة منى هلال تحية طيبة وكل الشكر والإمتنان لهذا الجهد الكريم ... وصلت الترجمة وساحيلها الى التدقيق ومن ثم تنسيقها في منشور جميل واحالتها الى الطباعة ليكون هذا النص اول نص مترجم في المركز الإسلامي للترجمة فيما اتواصل مع د. رمضان البوطي لاجازة السماح لنا بذلك وان كنت اعتقد اننا لا نحتاج لهذا الإذن كون النص مجتزأ وليس كتابا لنطلب إذنا ما دام اسم مؤلفه موجودا والغرض غير ربحي .... اشكرك ثانية ولك كل الامتنان
د.محمد شادي كسكين غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 19 / 10 / 2010, 52 : 06 PM   رقم المشاركة : [4]
منى هلال
أديبة مترجمة من وإلى الإنكليزية

 الصورة الرمزية منى هلال
 





منى هلال is on a distinguished road

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: مصر

رد: ترجمة ((نصيحتي إلى الغربيين الذي يتخوفون اليوم من الإسلام)) إلى الإنجليزية

لك خالص أمنياتي بالتوفيق مجددًا سيدي الكريم
تقبل الله منكم صالح الأعمال
وجعلها في ميزان حسناتكم يوم القيامة
منى هلال غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 20 / 10 / 2010, 53 : 08 AM   رقم المشاركة : [5]
زاهية بنت البحر
الإعلامية والأديبة مريم يمق / شاعرة وقاصة وأديبة وإعلامية، مشرفة سابقاً عضو الرابطة العالمية لشعراء نور الأدب
 




زاهية بنت البحر has a reputation beyond reputeزاهية بنت البحر has a reputation beyond reputeزاهية بنت البحر has a reputation beyond reputeزاهية بنت البحر has a reputation beyond reputeزاهية بنت البحر has a reputation beyond reputeزاهية بنت البحر has a reputation beyond reputeزاهية بنت البحر has a reputation beyond reputeزاهية بنت البحر has a reputation beyond reputeزاهية بنت البحر has a reputation beyond reputeزاهية بنت البحر has a reputation beyond reputeزاهية بنت البحر has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: سورية

رد: ترجمة ((نصيحتي إلى الغربيين الذي يتخوفون اليوم من الإسلام)) إلى الإنجليزية

[frame="13 85"]
ماشاء الله لاقوة إلا بالله
أولا أهنئك أختي الحبيبة أستاذة منى على هذه الترجمة الرائعة لدعوة أ. د. البوطي العظيمة للعالم الغربي للاطلاع على الإسلام، لحل مشكلات المجتمعات الإنسانية، والموضوع جد عقلاني ومقنع لكل ذي عقل رشيد، فالإسلام دين حضارة وبناء وليس دين إرهاب وتدمير. جزاك الله الخير على هذه الترجمة وجزى الدكتور البوطي الخير وزاد نفعا بكما وبكل المخلصين.
أختك
زاهية بنت البحر
[/frame]
توقيع زاهية بنت البحر
 

http://rasoulallah.net/muhammad/inde...d=1&quest_id=9
[flash=http://andalali.jeeran.com/bannns.swf]WIDTH=460 HEIGHT=80[/flash]
زاهية بنت البحر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 21 / 10 / 2010, 50 : 07 AM   رقم المشاركة : [6]
منى هلال
أديبة مترجمة من وإلى الإنكليزية

 الصورة الرمزية منى هلال
 





منى هلال is on a distinguished road

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: مصر

رد: ترجمة ((نصيحتي إلى الغربيين الذي يتخوفون اليوم من الإسلام)) إلى الإنجليزية

أشكرك أختي الحبيبة زاهية
لا حرمني الله منك ولا من جميل كلماتك



أسأل الله أن يتقبل هذا العمل خالصًا مخلصًا لوجهه الكريم
من كل من شارك فيه
منى هلال غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 21 / 10 / 2010, 41 : 04 PM   رقم المشاركة : [7]
عادل سلطاني
شاعر

 الصورة الرمزية عادل سلطاني
 





عادل سلطاني has a reputation beyond reputeعادل سلطاني has a reputation beyond reputeعادل سلطاني has a reputation beyond reputeعادل سلطاني has a reputation beyond reputeعادل سلطاني has a reputation beyond reputeعادل سلطاني has a reputation beyond reputeعادل سلطاني has a reputation beyond reputeعادل سلطاني has a reputation beyond reputeعادل سلطاني has a reputation beyond reputeعادل سلطاني has a reputation beyond reputeعادل سلطاني has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: الجزائر

رد: ترجمة ((نصيحتي إلى الغربيين الذي يتخوفون اليوم من الإسلام)) إلى الإنجليزية

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
لم يبق أيتها الأستاذة الفاضلة مترجمتنا القديرة " منى هلال " من خطر على الغرب إلا الإسلام العظيم فبعد زوال المعسكر الشرقي وسقوط جدار برلين وانتهاء الصراع الكافر بين المعسكرين وها يرث الكفر الكفر وتتحول القطبية الثنائية إلى قطبية عولمية أمريكية تسوغ فلسفتها الميكيافلية الكافرة الخارجة على السياق الفطري السوي حربها الشعواء على الإسلام تارة تحت غطاء الإرهاب وتارة تحت مضلات أخرى حسب الحاجة وزادت وتيرة العداء لديننا الحنيف بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر ألفين وواحد للميلاد فليحذر المسلمون الصادقون أن يأتو من قبل دينهم لك الشكر على ترجمتك الرائعة المؤمنة التي تحاول أن تعرف الآخر على الإسلام السمح العالمي كدين وارث يخلص العالم أجمع باركك الله وبارك جهدك وسدد قلبك لخدمة دينه الحنيف فمتى تنتهي فوبيا الغرب من الإسلام ومتى تنتهي أطروحات فوكوياما وتوماس فريدمان وهينتغتون وإسبوزيتو في شكلها التصادمي مع حضارة الإسلام وجوهره الإنساني الوارث ..
تحياتي أيتها المؤمنة الرسالية فإلى الأمام قدما لنصرة دينك من خلال التغيير الفاعل الهادئ ما أحوج الأمة لمثل قلمك الصادق المجاهد
عادل سلطاني غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 22 / 10 / 2010, 06 : 07 AM   رقم المشاركة : [8]
منى هلال
أديبة مترجمة من وإلى الإنكليزية

 الصورة الرمزية منى هلال
 





منى هلال is on a distinguished road

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: مصر

رد: ترجمة ((نصيحتي إلى الغربيين الذي يتخوفون اليوم من الإسلام)) إلى الإنجليزية

أشكرك شكرًا خالصًا من أعماق قلبي أستاذ عادل سلطاني على هذه الكلمات الصادقة الرائعة
هذه الترجمة جزء من المشروع الذي يضطلع به الدكتور كسكين لجمع النصوص العربية وترجمتها إلى جميع لغات العالم
فجزاه الله كل خير على هذا العمل الضخم الدؤوب
وهذه مساهمة بسيطة مني في هذا المشروع

لك جزيل شكري على هذا المرور الجميل
تقبل خالص تحياتي وودي
منى هلال غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 22 / 10 / 2010, 04 : 10 AM   رقم المشاركة : [9]
نصيرة تختوخ
أديبة ومترجمة / مدرسة رياضيات

 الصورة الرمزية نصيرة تختوخ
 





نصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond repute

رد: ترجمة ((نصيحتي إلى الغربيين الذي يتخوفون اليوم من الإسلام)) إلى الإنجليزية

جعل الله ماقدمت في ميزان حسناتك أستاذة منى .
لك تقديري
نصيرة تختوخ غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 22 / 10 / 2010, 56 : 12 PM   رقم المشاركة : [10]
منى هلال
أديبة مترجمة من وإلى الإنكليزية

 الصورة الرمزية منى هلال
 





منى هلال is on a distinguished road

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: مصر

رد: ترجمة ((نصيحتي إلى الغربيين الذي يتخوفون اليوم من الإسلام)) إلى الإنجليزية

وإياك أختي الحبيبة نصيرة
شكرًا على مرورك العطر أختاه
منى هلال غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ترجمة ((أين المفر)) للأديبة زاهية بنت البحر إلى الإنجليزية - منى هلال منى هلال ترجمة الأعمال الأدبية والخواطر 1 09 / 03 / 2012 06 : 10 PM
ترجمة قصة ((مذكرات سحاب)) للأديبة زاهية بنت البحر إلى الإنجليزية منى هلال ترجمة القصص 23 23 / 11 / 2010 19 : 05 PM
ترجمة (( بطاقة يانصيب)) للدكتور كرم زعرور إلى الإنجليزية - منى هلال منى هلال ترجمة القصص 0 08 / 10 / 2010 56 : 06 PM
ترجمة ((حاصرونا)) للشاعرة مقبولة عبد الحليم إلى الإنجليزية - منى هلال منى هلال واحة ترجمة القصائد 0 08 / 10 / 2010 45 : 06 PM
ترجمة ((بطاقة معايدة)) للدكتور كرم زعرور إلى الإنجليزية - منى هلال منى هلال واحة ترجمة القصائد 0 08 / 10 / 2010 37 : 06 PM


الساعة الآن 29 : 05 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى

|