سألتُ عن علاء بالأمس لطول غيابه , وكنتُ آمل أن أدخل اليوم لأجده يطمئننا عنه....
ولكن مافاجئني جداً هذه المشاعر الطيبة والجياشة والمحبة لعلاء , وأقسم بالله العلي
العظيم انني كنت أقرأ مشاركاتكم الرائعة ويقشعر جسمي وقد سالت دموعي ......
قلوبنا مشغولة عليك ياعلاء أرجو أن تطمنا عنك , وأضم صوتي لصوت الغالية الأستاذة
هدى الخطيب بدعوة الأخت آمنة محاولتها الاتصال بعلاء بأي شكل من الأشكال وأن
تطمنا عنه ولها الشكر .
محبتي وتقديري لكم جميعاً.