[غالب احمد الغول]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زين العابدين إبراهيم شكرا لك أيها الأديب ماعهدتك إلا أخا كريما أيها الشاعر وإضافتك قمة في الإبداع والروعة حفظك الله أيها الغالي ولك كامل الود والتقدير

لا شكراً على واجب , وأنا الذي أشكرك على تقبل إضافتي المتواضعة , وبارك الله بك أخاً مغربياً عربياً أبياً ,

[زين العابدين إبراهيم]

والشكر موصول لك فقصائدك كلها تنم عن الأصالة والجدة وحب الجمال والإنسان وقيم عظيمة صعبة المنال
فأنت تستحق كل التقدير والإحترام أيها الشاعر
لقد تمنيت أن تغور كل الأنظمة السياسية في ستين داهية وتترك الشعوب توحد نفسها بنفسها وتتوحد في وطن واحد لكن مع الأسف فالجميع يعرف مكر الإستعمار والتبعية وسياسة التفرقة والتدمير الذاتي والخطط المقيتة التي تزرعها الصهيونية العالمية في كل الوطن العربي

[د. رجاء بنحيدا]

رغم أني داخل رحاب العمل وهمومه ، ألقيت نظرة سريعة كالعادة .. على صفحات المنتدى
لأجد .. كلمات جميلة فيها معاني عديدة تدل على الإخاء والمحبة والود .. والتصالح
ما أجمل مثل هذه المشاعر .. وما أحوجنا إليها في وقت ضاعت .. وضعنا معها ..
أقول لكما .. للشاعرين المتألقين .. المبدعين
حفظكما الله ،
ونِعم الردف .. التآخي بعد ... التآخي ..
تحيتي وتقديري لكما ..

[زين العابدين إبراهيم]

شكرا للأديبة الفاضلة الدكتورة رجاء على الحضور فهذا كرم منكم وشرف لي أن تكونوا متواجدون في هذا المتصفح لأجل هدف نبيل وأتمنى لك التوفيق في عملك الذي هو أسمى ورأقى عمل في الوجود
حفظك الله وسدد خطاك أستاذتنا الفاضلة
ولك كامل الود والتقدير

[غالب احمد الغول]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدكتوراه رجاء بنحيدا رغم أني داخل رحاب العمل وهمومه ، ألقيت نظرة سريعة كالعادة .. على صفحات المنتدى لأجد .. كلمات جميلة فيها معاني عديدة تدل على الإخاء والمحبة والود .. والتصالح ما أجمل مثل هذه المشاعر .. وما أحوجنا إليها في وقت ضاعت .. وضعنا معها .. أقول لكما .. للشاعرين المتألقين .. المبدعين حفظكما الله ، ونِعم الردف .. التآخي بعد ... التآخي .. تحيتي وتقديري لكما ..

,وأخيراً ظهر البدر من خيمته الذهبية , افتقدناك يا أميرة الحرف , ويا دكتورتنا الغالية , ما هذه الغيبة ؟ نتشرف دائماً بحضورك الغالي .
والله يا دكتورة , أننا نعيش في عصر لا نحسد عليه , والذي عنده ذرة من المودة والحنان الأخوي في هذه الأيام فهو من شواذ العصر , لأن عصرنا هذا قد بناه فكر مستعمر بغيض , اهتم بقشور الحياة , اهتم بلباس المرأة لتظهر عارية أمام الرجال , اهتم بالفسق والفجور والعياذ بالله , فما أروعنا لو سرنا في الطريق الذي رسمها لنا رسول الله ,
أختي الغالية , انظري إلى وضعنا داخل هذا المنتدى البسيط , الذي لا ينظر الأخ إلى مقالة أخيه , لا ينظر الأخ إلى ما كتبه الآخرون , ليشجعه على استمرار عمل الخير , حتى ولو كان هذا الأديب من أكبر الأدباء , فعليه أن يكون متواضعاً لغيره , لأننا ما جئنا هنا إلا لنتعلم من بعضنا ,
أدامك الله يا دكتورة , وأرجو المعذرة على الإطالة في الشرح .
تحياتي

[زين العابدين إبراهيم]

لقد أثرت أيها الشاعر موضوعا في غاية الأهمية وهو أن الكثير لايتقبل النقد ولا يستصيغه أو يتناوله بشكل مغاير لسياقة مما يجعل الكثير منا يقع في عدم فهم القصد من الرأي أو الملاحظة وبالتالي يعتبره انتقادا له أي لشخصه وهذا ما يبعد جل الكتاب عن تقبل الرأي الآخر بصدر رحب فمثلا هناك العديد من الملاحظات حول ما ينشر لكن معظم القراء يخشون التدخل في الموضوع خوفا من نتائج يمكن أن تكون سلبية عوض أن تكون إجابية في الإتجاه الصحيح وبالتالي فإن خشيتنا على المشاعر أكثر من خشيتنا على ما يطرح من افكار والأمر الجلل هو أن الكثير من هذه الأفكار والإبداعات غير مرتبط بالواقع ألبته أو يمكن القول أنها تغرد خارج السرب ولذلك قالوا اعتزل عنا واصل بن عطاء... ولنا في ابن مسكويه اسوة حسنة في مؤلفه الرائع لكن ما اختلفنا عليه في الحديث وما جاء عن الرسول عليه الصلاة والسلام أكثر مما اختلف عليه الآخرون في مللهم واعتقاداتهم فهناك منا من استغل سيرته عليه أفضل الصلاة كذريعة للإستمتاع بالرضع ونشر الرذيلة تحت عنوان ملك اليمين وهناك منا من استغل الحديث واجتثه من سياقه التاريخي مجبرا الآخر بقوة السلاح والبطش باسم تطبيق الحكامة لاتباع ما يعتقده صحيحا أو ماترآى له.....
إن نظرنا إلى الحياة في كل بقاع الدنيا سوف نجدها جميلة وورائعة وبديعة إن نظرنا إلى كنه الجمال والألوان والصفاء فيها
وهنا يكمن الخلاف سيدي مابين المعلم التكنولوجي والحداثي وليس العصري لأن مصطلح العصر سوف يوقعنا من جديد في إشكالية التحقيب وبالتالي سوف تنحل من بين أناملنا المعلقات من جديد

ولك كامل الود والتقدير أيها الأديب الشاعر

[غالب احمد الغول]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زين العابدين إبراهيم لقد أثرت أيها الشاعر موضوعا في غاية الأهمية وهو أن الكثير لايتقبل النقد ولا يستصيغه أو يتناوله بشكل مغاير لسياقة مما يجعل الكثير منا يقع في عدم فهم القصد من الرأي أو الملاحظة وبالتالي يعتبره انتقادا له أي لشخصه وهذا ما يبعد جل الكتاب عن تقبل الرأي الآخر بصدر رحب فمثلا هناك العديد من الملاحظات حول ما ينشر لكن معظم القراء يخشون التدخل في الموضوع خوفا من نتائج يمكن أن تكون سلبية عوض أن تكون إجابية في الإتجاه الصحيح وبالتالي فإن خشيتنا على المشاعر أكثر من خشيتنا على ما يطرح من افكار والأمر الجلل هو أن الكثير من هذه الأفكار والإبداعات غير مرتبط بالواقع ألبته أو يمكن القول أنها تغرد خارج السرب ولذلك قالوا اعتزل عنا واصل بن عطاء... ولنا في ابن مسكويه اسوة حسنة في مؤلفه الرائع لكن ما اختلفنا عليه في الحديث وما جاء عن الرسول عليه الصلاة والسلام أكثر مما اختلف عليه الآخرون في مللهم واعتقاداتهم فهناك منا من استغل سيرته عليه أفضل الصلاة كذريعة للإستمتاع بالرضع ونشر الرذيلة تحت عنوان ملك اليمين وهناك منا من استغل الحديث واجتثه من سياقه التاريخي مجبرا الآخر بقوة السلاح والبطش باسم تطبيق الحكامة لاتباع ما يعتقده صحيحا أو ماترآى له..... إن نظرنا إلى الحياة في كل بقاع الدنيا سوف نجدها جميلة وورائعة وبديعة إن نظرنا إلى كنه الجمال والألوان والصفاء فيها وهنا يكمن الخلاف سيدي مابين المعلم التكنولوجي والحداثي وليس العصري لأن مصطلح العصر سوف يوقعنا من جديد في إشكالية التحقيب وبالتالي سوف تنحل من بين أناملنا المعلقات من جديد ولك كامل الود والتقدير أيها الأديب الشاعر

أشكرك شكراً جزيلاً على تفهمك وذكائك وفطنتك , والحديث ذو شجون , وبارك الله بك يا أخي الغالي , ألف تحية لك , وبارك الله بهمتك .

ملاحظة: لقد ذكرتني بكلمتك أعلاه بالمعلم التكنولوجي , وأنا ألفت كتاباً في هذا الصدد وهذا رابطه
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]

[العربي حاج صحراوي]

ركبت الكاملة وأكملت الرحلة بأبيات جميلة و حوت مقاصد مختلفة .

[زين العابدين إبراهيم]

شكرا لك أيها الصحراوي المضمخ بتلاوين رمال التراث ....
محبتي وتقدري لك
كن دوما بالجوار