[رشيد الميموني]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رياض محمد سليم حلايقه ذكاءُ امرأةٍ لاحظتْ نظراتِهِ تحومُ حولَها كلَّما اختلستْ النظرَ إليهِ تلكَ الأمسيةَ, قبلَ مغادرتِها عرَّفَها على نفسِهِ, لم يكنْ وجودُهُ في كلِّ مكانٍ عامٍّ تذهبُ إليهِ مَحضَ صُدفةٍ؛ عرفتْ أنَّهُ زيرُ نساءٍ، أعطتْهُ رقمَ هاتِفِها بعدَ إلحاحٍ مُستمرٍّ منهُ, دعاها إلى مكانٍ خاصٍّ جِدًا, كانَ مُعدًّا لليلةٍ حمراءَ, أدخلتْهُ زنزانةَ السجنِ قبلَ أن يُدخلَها غُرفَةَ نومِهِ.

المصير الذي لقيه لن يجد أحدا بتعاطف معه طبعا لأنه يستحقه .. لكن اتساءل ..
لم كانت تختلس النظر إليه ؟؟؟ (ابتسامة)
دمت مبدعا كعادتك أخي رياض .

[رياض محمد سليم حلايقه]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فهيم رياض قسوت على الرجل يا أستاذ ؛ لو جعلتها تعطيه درسا معنويا لن ينساه أبدا ؛ كأن تدخل إلى ذاك المكان الخاص رفقة إبنته أو أخته لكان أحسن ، لكن ماذا أفعل لقد سبق السيف العدل و قضي الأمر . قصة قصيرة جدا ممتعة جدا ... دمت أستاذنا المحترم متألقا .

اخي الاستاذ فهيم
في نظري في مثل هذه الحالات لا تنتظر المراة
ان تلعب معه فسمعتها لا تسمح
سرني انها نالت اعجابكم
تقديري

[رياض محمد سليم حلايقه]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشيد الميموني المصير الذي لقيه لن يجد أحدا بتعاطف معه طبعا لأنه يستحقه .. لكن اتساءل .. لم كانت تختلس النظر إليه ؟؟؟ (ابتسامة) دمت مبدعا كعادتك أخي رياض .

اخي رشيد
هي عرفت انه يراقبها فكانت تراقبه خلسة
يبقة ورد واحترامي