[سلوى حماد]

سيدة هذا الركن الأديبة ميساء البشيتي صباحك زهرة جورية بيضاء
أخوتي وأخواتي الأعزاء رواد هذا المكان الدافئ

ببساطة ومن اعماق فؤادي اشتقت لكم

بالرغم من انني لم أجد أسمي في قائمة المدعويين التى وضعتها صاحبة هذا الركن الغالية ميساء إلا انني كلي ثقة بإنني على البال.

غيبتني ظروف عدة منها شخصي ومنها خاص بالعمل ، أشعر بإنني في شوق لفنجان من القهوة المعطر بالمودة.

الموضوع الذي طرحه الأخ رشيد " وراء كل نص حكاية" هو موضوع جميل، لإننا لا نكتب من فراغ، فكلماتنا هي عصارة الروح ونتاج تجربة ليس شرطاً ان تكون تجربة شخصية ، ربما تجربة اشخاص عايشنا تجاربهم ، ربما هي مقتطفات تجارب لأشخاص مختلفين عايشوا نفس التجربة .

انا شخصياً اكتب تحت تأثير حالة معينة تخصني أو تخص أحد يهمني أو نتيجة موقف حدث امامي.

سأختار لكم قصة قصيرة كتبتها بعنوان امسية وداع تجدونها في على هذا الرابط
http://www.nooreladab.com/vb/showthread.php?t=2624

في هذه القصة نقلت احساسي بالفقد وشعور الرحيل المفزع الذي يشعر معه الانسان بإن عجلة الزمان ستتوقف عن الدوران

جميل ان لدينا ذاكرة تدون مشاعرنا في كل مراحلها ، وجميل ان نهرب لها من فترة لفترة لنبحث بفضول عما تبقى في رصيدها.

قهوتكم لذيذة ولكنني لن آخذ فنجان آخر (ضغطي مرتفع وممنوعة بأمر الطبيب)

بكل الحب اقول لكم وحشتوووووووووووووووووووووووووووووني


سلوى حمّاد

[ميساء البشيتي]

صباح الورد لكل الأحبة

سلوى صباحك مثل السكر وحمدلله على السلامة

سلوى أنا كتبت هذه القائمة من أسماء الأصدقاء الأعزاء الذين تقدموا بطلبات الصداقة

أردت دعوتهم للإنضمام الينا أنا وأنت ورشيد وجميع أسرة فنجان قهوة

حتى يرتشفوا معنا القهوة ونوطد أواصر التعارف ... واضحة سلوى

المشكلة رشيد شوي انا مستعجلة بس حبيت أخطف حالي دقيقة واقول لك ما حزرت يا رشيد

ما حزرت ... وموعلى ميساء .. انا كلامي واضح هيو فوق اقرأه كمان مرة

لانا جدعة .. بالعكس 10 على 10 .. سلوى يعني تراوح في مكانها

سلوى الموضوع شو الحدث بالضبط .. شخوص يعني .. ههههههههههه

علينا يا سلوى الكلام بالتعميم .. سيد مين عمم أنا .. ههههههههههههه

شوف رشيد انا قلت الوطنيات وما يخص الأسرة ما عندي مشكلة فيها

بس شو رأيك رشيد حتى تتضح الفكرة ويصير الجو أحلى أحدد لك أنا النص

وانت تقول كيف وليش ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وفي جهاز ترى بيكشف الحقايق

ههههههههههههههههههههه

الجريء يرفع ايده وأنا بختار النص وهو يشرح بكل صدق

على فكرة أنا مستثناة من اللعب .... الطبيب مانعني .. لأنه يمكن أروح فيها

هههههههههههههه

صباحكم زي العسل .. أجمل شيء بالنسبة لي هو أنه في مكان أتخبى فيه

تقوم تيجي انت يا رشيد وتقول لي ببراءة الأطفال

شو مناسبة النص ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

بانتظاركم احبتي ... على فكرة تفضلوا على الغدا

عاملة أكلة طيبة ... لانا أكيد بتحبها وأكيد كمانة سلوى

ملوخية مع صواني الكاري

لذيذة .................همممممممممم

سلوى قادرة تيجي تساعدني .. حاسة حالي داخلة على مرضة جديدة

على فكرة أنا كفيلة أعدلك الضغط وكل المسائل .. بس تعالي

في انتظاركم احبتي .. ما تتأخرواااااااااااااااااااااااااااا

</i>

[سلوى حماد]

يا هلا ميساء ،

بعرف يا غالية انني دائماً ببالك ولا احتاج لذكر أسمي حتى اعرف مكانتي لديك، كنت عم بشاكسك ، الي زمان ما شاكستك ، مو هيك ، طيب هاي وردة الك

سلامتك ، مابدنا مرض ولا تعب ، بيكفينا أمراض وهموم ، باجي اساعدك بس ما تمرضي بليز

اليوم عاملة مفتول ( كسكسي) ولكن على الطريقة المغربية ، بصراحة المرأة العاملة تقصر كثيراً من ناحية المطبخ خلال ايام الأسبوع ولذلك تحاول ان تتخم اسرتها بما لذ وطاب في عطلة نهاية الأسبوع

نرجع لموضوع وراء كل نص حكاية، معك حق ميساء ليس كل المواضيع يمكننا كشف ما ورائها ، اعتقد بإن رشيد ايضاً لديه بعض الخواطر الخطيرة التى لا يمكنه اخبارنا بما ورائها .

ميساء يا غالية في انتظار وصفتك لتعديل الضغط ، اذا فرحنا بيطلع الضغط واذا زعلنا بيطلع الضغط ، طيب شو نعمل ، هل من الممكن ان نعيش بلا انفعالات؟

ميسو قهوتك زاكية ، بس اكيد ملوخيتك أزكى لوووووووووووووووووووول.

مودة لا تبور،


سلوى حمّاد

[رشيد الميموني]

صباح الورد لكل أحبتي ..
وأهلا بسلوى العزيزة .. نورت هذا الركن .. وأرجو أن تكون ظروفك تحسنت الآن ..
ميساء .. أرفع يدي وأنا مستعد للإجابة .. وقد اخترت النص و القصيدة فقط لإعطاء مثال .. أما الطبيب يا ميساء فلا دخل له في هذه الأمور فلا تحاولي المراوغة هههههههههههههه.. خواطرك كثيرة تجعلنا نتلهف لمعرفة ما وراءها .. وفكرتك جميلة في اختيار نص أحد الأعضاء بدلا من أن يختاره هو .. حتى لا نترك له مجالا للتواري عن الأنظار و الاختباء ..
سلوى ما رأيك ؟ أنت أيضا خواطرك عديدة .. استعدي و دعيك من التعميم ههههههههههههه .
شكرا للقهوة ومن أعدها ومن شاركنا ارتشافها ومن سيطل علينا هذا الصباح .. و..و..
دمتم بكل الحب .

[لانا راتب]

مساؤكم عطر

هناك مؤامرة !!!! ...قد تفضي بنا رهائن تحت سيوف رجال القبيلة ( ميساء ، سلوى ) هذا إنذار خطر

يا أخ رشيد ..كانت اللعبة جميلة ومقبولة ان اعترفنا بالنصوص التي نختارها وأما بهذه الطريقة هههه( اختيار النص وسؤال العضو عنه )

فعندنا مثل يقول : ( الف جبان ولا الله يرحمه ) وأنا جبانة ....أقولها بصوتي المرتفع

طبعاً كل ما قلته مجرد مشاكسة

تحياتي للجميع ....الغالية ميساء ( مقبولة الدعوة اليوم ما طبخت والملوخية لذيذة جداً )

الغالية سلوى ( كل الحب وأهلاً بك ..تغيبين حتى تعرفي كم نشتاق لك )

الأخ رشيد ( كل التقدير والإحترام على شجاعتك لكن الرجل الشرقي يستطيع أن يبوح بكل شيء ..أليس كذلك ؟)

أحببت أن أحييكم جميعاً

ولي عودة لكنني أحاول ( رفع ضغطي ) لأنه نازل يا سلوى ...ما رأيك ؟

مودتي للجميع

[ميساء البشيتي]

غاليتي سلوى

وصفتي اللي بدها تعدل لك الضغط سهلةةةةةةةةةةةةة

انك تشوفيني مرة الصبح ومرة المساء

وأكيد كل أمورك بتتعدل ... هههههههههههههههههههه

رشيد مع انك عم تتشاقى وانت العاقل الوحيد فينا .. يعني لو أنا أو سلوى

عملنا هالشيء بنقول مشاكسات ؟؟؟ بس انت على ما يبدو لحقت ربعك يا رشيد

اللي هو انا وانت وسلوى الثلاثي المرح وبالتالي صرت مشاكس وشقي بعد

ماشي يا رشيد خذ لك هالنص

أما زلت تذكر عنواني
أما زلت تذكر عنواني ؟ أما زال لديك عنواني ؟
أما زلت تنتظرني كل صباح مع فنجان القهوة
ودندنات (فيروز ) ؟
أما زلت تذكر ذلك البيت العتيق وضحكات الأطفال تتسلل من سور الحديقة المجاورة ؟
أما زالت رنة ضحكاتي تثير فيك شبق المحبين ؟
أما زالت أحاديثنا الناعسة تتخللها تهدجات البكاء تؤرقك في ساعات المساء ؟ وتلك الدموع الهاربة من قسوة الزمان لتستقر على أناملك الحنونة.. أما زالت ندية أم جففتها الأيام ؟؟؟؟
قد تكررت سفراتي .. وطالت غيباتي ، وذلك
المنزل العتيق غاب عن خارطة الوجود ..
وضحكاتي الممتدة بلا حدود خنقتها الأيام ..
وأثار أناملك ذبلت من طول الانتظار.
نسيت ُ طريق العودة .. أخذتني الأيام .. ضللت ُ
الطريق إلى قلبك .. تهت في عالمي الكذاب .
أعد الأيام كرزنامة ضجرت من زحمة الأرقام
أسقطها أيامي من حساب العمر فأراها ارتسمت
على وجهي في مرآتي ولونت خصالاً من شعري ، ورسمت لها خطوطاً من القهر على الوجنات .
يؤرقني ليلي ، وأنين بكاءك ما زال يمزق أوتار
الظلام ويكسرني ، وطيفك الساكن أهداب عيني ما زال يعاتبني ، يلومني ، يستجديني ..
هل أعود ؟؟ هل أحزم حقائبي وأعود ؟؟ هل ما زال لي ركني ؟؟ هل ما زلت تذكر العنوان ؟؟
أما زلت تذكرني أم أني أحصي أوهام في أوهام ؟؟

لما نشرت النص قبل عامين تقريبا ً في أحد المواقع جائتني تعليقات كثيرة

كلها تجمع على أن احمل حقيبتي وأعود .. وأنه بانتظاري .. بل أكثر من ذلك

هناك من لمست في ردودهم بعض الحسد على أنني سأذهب إليه .. بعضهم تحسر كثيرا ً

لأنه ليس لديه حبيب ينتظره .. ولكن غالبيتهم داعبت الخاطرة مشاعرهم وأيقظت فيهم أحاسيس حلوة

يعني بتقدر تقول نشطت مشاعرهم ... أنا يا رشيد والحكي للجميع لما قرأت التعليقات

سكرت على حالي وبكيت .. أو بالأحرى أجهشت بالبكاء .. لأنه ببساطة شديدة .. ما في حدا !

ما في حدا بينتظرني ... أصلا ً ما تركت وراي حدا ... بكيت يا رشيد لأني قدرت أحرك مشاعرهم

وأنا مشاعري وحيدة .. مسجونة .. ما في حدا يؤنسها ويخفف حدة كآبتها وعزلتها

أحنا يا رشيد فينا ننقل الناس لأي وضع بيحبوه بس ما فينا ننقل نفسنا سنتميتر واحد من مكاننا

شكرا لإصغائكم ودمتم بخير

[رشيد الميموني]

يا أختي لانا .. لا مؤامرة ولا اي شيء .. أنا كما يقول المثل "مكره أخوك لابطل"
أنا اخترت خاطرة وقصيدة كمثال .. لكن ميساء أبت إلا أن تدفع بي إلى التحدي فقبلت هذا التحدي ورفعت يدي معلنا عن جرأتي .. لكنني في الوقت نفسه كنت أسائل نفسي :"ماذا سأقول لو أن النص الذي كتبته واختير من طرفكم ، لم يكن وراءه دافع ولا سبب ..ولا اية حكاية؟"..
وجاء الفرج .. ممن ؟ .. من ميساء نفسها .. حين أعلنت - مشكورة - أن :
بالأحرى أجهشت بالبكاء .. لأنه ببساطة شديدة .. ما في حدا !

ما في حدا بينتظرني ... أصلا ً ما تركت وراي حدا ... بكيت يا رشيد لأني قدرت أحرك مشاعرهم
وأنا مشاعري وحيدة .. مسجونة .. ما في حدا يؤنسها ويخفف حدة كآبتها وعزلتها

أحنا يا رشيد فينا ننقل الناس لأي وضع بيحبوه بس ما فينا ننقل نفسنا سنتميتر واحد من مكاننا
ولكني لا زلت في موقف التحدي يا لانا .. ربما لأنني لست شرقيا .. بل في المغرب الأقصى هههههههههههههههههههههههههههههههه
هذا وقت الانصراف للقاء أحبتي التلاميذ الذين ينتظرونني بكل شغف لتوزيع رسائل أصدقائهم الفرنسيين ..
لي عودة إن شاء الله

دمتم سعداء

[ناجية عامر]

[align=center]
صباح سعيد لكل الأحبة

سرقت قليل من وقتي هذا الصباح لأن الأشغال المنزلية كثيرة لأشارككم القهوة الصباحية من يد الأستاذة الغالية ميساء لكننى صادفت موضوع مطروح جميل للنقاش فدفعني الفضول للمشاركة رغم أنني لست من المدعويين لكنني على يقين سوف أحظى بالترحيب من طرف السادة و السيدات الأعضاء.
موضوع وراء كل نص حكاية، صحيح أحبائي الكل يمر من مواقف تترك له بصمة في الذاكرة لكن هناك مواضيع لا يمكن كشف حقيقتها.
في نظري أتركي العضو هو الذي يختار من بين مواضيعه ما أحب .
الأستاذة سلوى حماد سمعتك تعملي الكسكس المفتول على الطريقة المغربية و الله أنا جد فخورة بهذه الأكلة المفضلة التي وصل صيتها الى كل أنحاء العالم، و ما هو سر اختيارك لهذه الأكلة؟

الأساتذة : ميساء- رشيد- كنان- سلوى- لانا- و كل المشاركين أدعو لكم بالصحة و العافية

[/align]

[ناهد شما]

أحبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــائي
لكل من وضع بصمته عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]على فنجان القهوة
وارتشفه مع الأحبة هنا في هذا الركن الهادئ ربما هادئ لاجتماع الأحبة فيه , وربما ليس هادئاً لتراكم بعض الهموم التي تُلقى في هذا الركن بالإضافة إلى المواضيع الجميلة التي يتم طرحها هنا
لكل هؤلاء الأحبة تحياتي
ربما يحتاج الإنسان إلى أن يرتشف فنجان القهوة في الركن الهادئ ولكن يجد نفسه محروماً منه ربما لضيق الوقت الذي يمنعه من أن يرتشفه حتى لو قامت العزيزة ميساء بصنعه بيديها الجميلتين ..... وربما وربما وربما
أحياناً يصاب الإنسان بحالة من الإكتئاب وأنا منهم !!!!!! أفتح النت أحياناً أجد نفسي مكبلة اليدين أقرأ وأخرج !!!! أحاول الرد أو مناقشة موضوع دون جدوى !!!! في الوقت الذي أشعر بالرغبة العميقة أحياناً الموجودة لدي بتعليق أو مناقشة موضوع أجلس ساعة أو أكثر أريد أن أناقش .... أعلق .... لا يمكن ... وأحياناً أنسى أن أكتب على الوورد .... أبدأ بالكتابة أو مناقشة أي حوار وما أن أبدأ بنشره تنقطع النت فجأة وتعود النت وأعود لكتابته متيقنة أن النت لم تعد تنقطع وما أن أبدأ بنشره إلا وتنقطع !!! أغلق اللاب توب ... هكذا .....
ولكن مع ذلك أريد من العزيزة الأستاذة ميساء وإلى كل من يغلي القهوة أن يسكب لي فنجان دائماً ... لأني أحبكم وأحب الجلوس معكم ومشاركتكم في كل فنجان وكل حديث جميل أو حتى غير جميل

لكن الآن أحببت أن أضع لكم هنا قصة أصبحت مثلاً

تزوج رجل بامراتين إحداهما اسمها حانا والثانية اسمها مانا وكانت حانا صغيرة في السن عمرها لايتجاوز العشرين بخلاف مانا التي كان يزيد عمرها على الخمسين والشيب لعب برأسها فكان كلما دخل الى حجرة حانا تنظر إلى لحيتة وتنزع منها كل شعرة بيضاء وتقول يصعب علي عندما أرى الشعر الشائب بهذه اللحية الجميلة وأنت مازلت شاباً فيذهب الرجل الى حجرة مانا فتمسك لحيتة هي الأخرى وتنزع منها الشعر الأسود وهي تقول له يكدرني أن أرى شعراً أسود بلحيتك وأنت رجل كبير السن جليل القدر ودام حال الرجل على هذا المنوال الى أن نظر في المراة يوما فرأى بها نقصاً كبيراً فمسك لحيتة بعنف وقال بين حانا ومانا ضاعت لحانا وبعدها صارت مثلا .......

دمتم بخير

[رشيد الميموني]

أهلا بك أختي ناهد وشكرا على هذه الابتسامة ..
حقا إن مشكلة انقطاع النت يسبب في بعض الأحيان إحباطا وكثيرا ما أكتب على الوورد قبل نسخه على صفحة المنتدى ..
إخوتي ، أخواتي .. طرأت لي فكرة إضفاء لمسة فنية على هذا المجلس الدافئ بتعليق لوحات مهداة من اخي د.ناصر حتى بمكننا تأملها ونحن ندردش أو ننتظر التئام الشمل .. وهكذا ترين - ميساء - أن المجلس قد يصير شيئا فشيئا ملتقى المنتديات .. فبعد الزيارة التي قمنا بها للموسوعة الفلسطينية و فكرة دوافع كتابة أي نص من النصوص ، نستطيع تأمل اللوحات في انتظار إعداد فناجين القهوة ..
دمتم بكل المودة ..