رد: حوارنا المفتوح مع الشاعر الفلسطيني والباحث العروضي الأستاذ غالب أحمد الغول
بسم الله الرحمن الرحيم
إخواني وأخواتي شعراء وأدباء أحييكم تحية العروبة والإسلام , متمنياً لكم أوقاتاً سعيداة بعد هذا اللقاء بالحوار معكم , وكما يقول المثل ( المسامح كريم ) إن خالف رأيي رأيكم , والاختلاف في الرأي لا يفسد الود أبداً , فأنتم إخواني وكلنا نكتب لصالح الأجيال القادمة , ولا تنسوا أبداً أن تراثنا مستهدف , وإن عروبتنا مستهدفة , وإن ديننا مستهدف , فخذوا حذركم , ولا تخدعكم الكلمات الفلسفية البراقة , فلا يفسد حالنا إلا المتطرفين منا , ولا يفسد حالنا إلا المتغطرسين منا , فقولوا كلمة الحق التي تؤمنون بها , بلا خوف أو وجل ,
لقد قمت بالرد على أسئلتكم بكل صدق وصراحة , لا التواء بها , مفادها العلم والمعرفة , وليس الضلال والفساد في المعاني المصنعة من غرب أو شرق ,
أشكر جميع الإخوة الذين قدموا مشاركاتهم معنا , وشاركوا بهذا الحوار الممتع , وهم على التوالي :
الدكتورة هدى الخطيب راعية الصالون الأدبي , نشكرها لأنها دونت عباراتكم , ودونت أفكاركم , لإفادة جيلكم الناشئ .
والأستاذة عروبة شنكار
والدكتورة رجاء بنحيدا
والأستاذ محمد الصالح الجزائري
والأستاذ عبد الحافظ بخيت متولي
والأستاذ محمد ناجي
والأستاذة ريمه الخاني
والأستاذ ناهد شما
والأستاذة بوران شما
والأستاذ عصمت شما
والدكتور محمد توفيق الصواف
والأستاذة ماري الياس الخوري
والضيف : نوفل ماهر
والأستاذ حسن الحاجبي
والأستاذ مصطفى مراد
والأستاذة شذى الصنهاجي
والأستاذ مهتم بالعروض ( ضيف )
والدكتورة أم أيمن بن صالي
والأستاذ نوفل ماهر
لكم مني أطيب تحية , راجياً من الله لكم حواراً مقبلاً نافعاً , وختاماً أقدم أجل وأرق التحايا , مع باقات الورد إلى الأخت الفاضلة الدكتورة هدى الخطيب التي أتاحت لنا فرصة اللقاء معكم .
وبهذه الكلمات , أستودعكم الله معلناً انتهاء الحوار , داعياً الدكتورة هدى الخطيب لتقول كلمتها ,
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
|