ميساء كانت طفلة صغيرة بظفائر وشبرة ... كانت بتسرق التين من شجر الجيران ... وكانت بتروح في هذا الوقت مع قريباتها وصديقاتها عالحرم ... ابتسامة خفيفة .
اسعد الله اوقاتكم جميعا بكل الخير ... هذه الدنيا انت فيه ... سلاااااام .
فلسطين كنعان .
عادل سرقة التين ليست سرقة
ثم أنه أنا ما بحب التين
يعني بحبه شوي
أكثر شيء بحب الصبر والصبر يا عادل ما بينسرق
بيطلع لك في البخت
ههههههههههههه
وإلا أقول لك
ها ها ها ها
وبالمناسبة شكرا على ام كلثوم
الاغنية حلوة جدا
مهندس يكتب القصة ، الرواية ، الخاطرة ،والأدب الساخر
رد: فنجان قهوة ... ومساحة من البوح .
أهلا بالسيدات الطيبات
و على رأسهم سيدة الدار الأخت ميساء
لآل شما أزف التهاني بمناسبة الزواج السعيد
بالرفاه و البنين يا رب
ممكن نسمع زغرودة يا نسوان بالعربي الفصيح
لو .. لو .. لو .. وأيضاً لو .. وإضافة لو أخرى .. وإزاحة لو قليلاً
وإضافة ليش .. يظهر عندنا الولولوليش وهي الزغرودة بالفصيح
هيك يعني كما يظهر مع الأخت المبجلة هنا
عقبال مي ولجين يا جمال
وعقبال عند كل الحلوين
عروبة شنكان - أديبة قاصّة ومحاورة - نائب رئيس مجلس الحكماء - رئيسة هيئة فيض الخاطر، الرسائل الأدبية ، شؤون الأعضاء والشكاوى المقدمة للمجلس - مجلس التعارف
رد: فنجان قهوة ... ومساحة من البوح .
.أجل من أمس بعيد بعيد
كنا نسمع أم كلثوم
القلب يخفق برفقة الموسيقى ،،ويحيك الخيال قصة آه لو تكن واقعية
كنا بالأمس البعيد نتمنى قدوم ذاك الغد بمجهوله
نستعجل شمسه
ونتزين بأحلام لقدومه ،،نحققها لدى اقترابه
ولى الامس وحضر الغد
ليته لم يحضر
عروبة شنكان - أديبة قاصّة ومحاورة - نائب رئيس مجلس الحكماء - رئيسة هيئة فيض الخاطر، الرسائل الأدبية ، شؤون الأعضاء والشكاوى المقدمة للمجلس - مجلس التعارف
صباح الخير الأديبة الرقيقة ميساء
قرأت دعوتي إلى مساحة البوح وفرحت بها وشعرت فعلاً بالتقصير تجاه مساحة البوح هذه وتجاه المنتدى كله
لبيت الدعوة الكريمة وأتمنى أن أظل دائماً بينكم لكن هي متاهات الحياة وهذه الفترة جميعنا في حالة من الذهول
تائهون بين فرح وحزن وخوف لا ندري أين وكيف سترسو سفينتنا العربية وهل ستصل إلى بر الأمان أم أن أنواء البحر بانتظارها
ماذا أقول لك في دعوتك للأخت دينا؟
خذوني معكم
ومن قلب مليئ بالمحبة والرجاء أتذكر معكم هذه القصيدة النزارية التي أنشدتها أم كلثوم:
أريد بندقية..
خاتم أمي بعته من أجل بندقية..
محفظتي رهنتها من أجل بندقية..
اللغة التي درسنا،
الكتب التي بها قرأنا،
قصائد الشعر التي قرأنا،،
ليست تساوي درهما
أمام بندقية
أصبح عندي الآن بندقية..
إلى فلسطين خذوني معكم..
إلى ربى حزينة كوجه مجدليه
إلى القباب الخضر والحجارة النبية..
عشرون عاما.. وأنا
أبحث عن أرض وعن هوية،،
أبحث عن بيتي الذي هناك،،
عن وطني المحاط بالأسلاك..
أبحث عن طفولتي،
وعن رفاق حارتي،
عن كتبي.. عن صوري
عن كل ركن دافئ وكل مزهرية..
أصبح عندي الآن بندقية..
إلى فلسطين خذوني معكم..
يا أيها الرجال
أريد أن أعيش أو أموت كالرجال..
أريد.. أن أنبت في ترابها
زيتونة، أو حقل برتقال
أو زهرة شذية..
قولوا... لمن يسأل عن قضيتي،
بارودتي صارت هي القضية..
أصبح عندي الآن بندقية..
أصبحت في قائمة الثوار..
أفترش الأشواك والغبار..
وألبس المنية..
يا أيها الثوار..
في القدس في الخليل،
في بيسان في الأغوار
في بيت لحم حيث كنتم أيها الأحرار..
تقدموا..
تقدموا..
فقصة السلام مسرحية..
والعدل مسرحية..
إلى فلسطين طريق واحد،
يمر من فوهة بندقية..
***
بالنسبة لعمري وذكرياتي أحن لتلك الأيام التي كانت البندقية حلم، لكن لكل زمن لغته ولكل ثورة طقوسها لذا أتمنى فعلاً أن أذهب في مثل هذه الرحلة الثائرة الشامخة
إلى فلسطين خذوني معكم
كاتب نور أدبي متألق بالنور فضي الأشعة ( عضوية فضية )
رد: فنجان قهوة ... ومساحة من البوح .
صباحكم ورد ..
استاذتي ميساء .. انا مستعدة .. ولكن لاخبر الى الآن .. فمازلت لا اعرف احد هنا ولا اعرف الاماكن جيدا ..
اييييه .. الله على ايام البحرين .. دولة صغيرة وتعرفين الجميع وكل الاماكن بسهولة :)