ربما لأنني أحبت مواضيعي وشعرت من البعض كذلك
لهذا قررت أن أعود لأذكركم بها فيا حبذا من باب المحبة والاستمرار في الوعد الذي قطعته على نفسي
عندما شجعني الغالي الشاعر طلعت سقيرق على فتح هذا الملف وملفا اخر هو قام بفتحه سأعود له أن شاء الله
ووعدته بذلك كما طلب مني أن أجعل حتى المشرفين والاداريين مشاركتهم فيهما
لذلك سأعيد نشر مقدمة اخيرة كنت قد نشرتها هنا للتذكير وهي :
