مديرة وصاحبة مدرسة أطفال / أمينة سر الموسوعة الفلسطينية (رئيسة مجلس الحكماء ) رئيسة القسم الفلسطيني
رد: بوران شما حوارنا الأدبي المفتوح مع الشاعرة الأستاذة مقبولة عبد الحليم
الغالية الرائعة الأستاذة هدى الخطيب
آسفة على التأخر بالدخول لهذا الصالون الأدبي العظيم وذلك بسبب
الظروف الخاصة التي مررتُ بها في الأيام الأخيرة . وأهنئكِ من كل
قلبي على العودة لفتح أبواب الصالون الأدبي من جديد لاستقبال هذه
الكوكبة والنخبة من أدبائنا وأديباتنا الكبار , وكانت باكورة هذه
الاستضافات هي أديبتنا وشاعرتنا الكبيرة الأستاذة مقبولة عبد الحليم,
واسمحي لي أن أرحب بها .
أهلاً وسهلاً بكِ أديبتنا الكبيرة الرائعة الأستاذة مقبولة عبد الحليم , ابنة
جليلنا الأشم , في صالون الأستاذة هدى الخطيب الأدبي , وأنا قد عدتُ
إلى الصفحة الأولى من هذا اللقاء الرائع , وقد استمتعتُ واستفدتُ جداً جداً
بكل ما ورد به من مداخلات الزملاء ومن الردود الرائعة والجميلة ,
ولم يبقى أمامي ماأطلبه سوى إمتاعنا بإبداعاتكِ الشعرية على هذه
الصفحات . واسمحي لي أن أسألكِ : ماهو السؤال الذي لم يُطرح عليكِ وكنتِ
تتمنين أن تُسأليه .
وتفضلي بقبول فائق التقدير والاحترام والمحبة .
رد: مقبولة عبد الحليم حوارنا الأدبي المفتوح مع الشاعرة الأستاذة مقبولة عبد الحليم
اقتباس
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غالب احمد الغول
الأستاذة الشاعرة مقبولة , حياك الله . الأستاذة الأديبة هدى . حفظك الله . جئت متأخراً جداً , واقبلوا عذري أيها الأخوة , فمثل هذا الحوار أتشوق إليه , لأنه حوار مع مناضلة بحرفها الذي ينزف دماً غالياً من سفوح جبل الكرمل الغالي , ولأنني أعشق محاورة الأدباء والشعراء , لا لأعطيهم بل لآخذ منهم أسمى وأعظم معاني الجهاد بالكلم الطيب . وأبارك لك يا أستاذتي مقبولة بإطلالة ديوانك وعنفوان ثورته , ولا يسعني إلا القول , إن قصيدتك على شعر التفعيلة لها إيقاعها المميز وبخاصة عندما تتكرر فيها الوحدة الإيقاعية الغناءة ( فاعلاتن ) بعذوبة جرسها وبنغمات قافيتها المتنوعة الرنانة التي تجمع بين الحنين للوطن برجسها , وبين الثورة العارمة بصلابتها , وقد نسجت حروفها بالفعل( من خيوط الشمس يوماً , سوف نحظى بالسنابل ) وهذا أملنا وأمل الأجيال المعاصرة ,المتمردة على الظلم والظالمين . هذا الجيل الذي لا يعرف الصمت , بل كان التغيير من سماته , وأملنا الوحيد أن تعود فلسطين بكرملها وقدسها وعكاها وحطينها , أختي هدى: أرسلتُ إلى منتدى نور الأدب وبين صفحاته ( الديوان الألفي ) هذه القصيدة التالية:
ــ زغرودة النصر :
قولوا بأني على عهديفلسطــــــــيني والعهد يُسألُ عند الله والديـــــــــــــــن ِ
والعهدُعندي بأنْ يبقى لنــــــــــــا أملٌ بالنصر ــ والله ــ من حين ٍ إلــى حينِ
إنّي لأقسمُ أن الأرض عـــــــــــــــائدة واللهُ أقسم َ , بالزيتونوالتــــــــــــين ِ
اعتاد شعبي على أنّات أرمـــــــــــــلةٍ فالقلب ودّع آلاف الجثـــــــــــــــــامين ِ
والشبلُ يُبرز ناباُرأسهُ لـــــــــــــــهبُ لينزع السمّ من رأس الثعابــــــــــــين ِ
فيكلّ يوم نرى أعواد مقصــــــــــلة ٍ بالصبر نهزمُ شيطان الســــــــــعادينِِ
لو كان يعلمُ هذا الخصـــــــــــــم قوّتنا لم يأت ِ ـ يافا ـ مناليــــابان والصين ِ
أراه بالطفل ( والمقلاع ) يرهبــــــهمْ فكيفبالشبل يغدوا بالسكـــــــــــاكين ِ والله لو علموا أن النســـــــــــورلها مخالب السبع ما جاؤا لحـــــــــــطين
وسوف يأتي صلاح الدينثانيــــــــة يا ويلهم من أسى قهر الميــــــــادين ِ
نسرٌ يسددُللأكباد قبضـــــــــــــــــــته يهوي بعزم ٍ على ســــرب الغرابينِ
حيفا ويافا وعكا ثم صـــــــــــــخرتنا كانت لأشبالنا خيرالعــــــــــــــرانين ِ
ومثلها غزة الشجعان مــــا احترقتْ إلا لتزهوبتقديم القـــــــــــــــــرابين ِ
ديوان أمتنا في الشمليجمــــــــــعنا لا خير فيمن لهم شـــــــتى الدواوين ِ
إنالكنائس ترجو الله عودتـــــــــــنا إلى المساجد من عكــــــــــــا لكفرينِ
لا لن ألوم شعوباً عضــــــــــــها قدرٌ لكنّ لومي على وهنالسّـــــــلاطين ِ
إن تنصروا الله ينصرْكم ْ بـــلا جدل ٍ ما أعظم النصرللشعب الفلســطيني
يا بنت سلوان جاء النصر مبتـــهجاً فزغردي فرحاً بينالبســـــــــــــاتين @@@@@@@@@ ومن مضمون القصيدة فأنا من الكفرين قضاء حيفا , وأمنيتي العودة بل لا بد من العودة مهما طال الزمن .
والآن نعود إلى السؤال الوحيد :
هل تجدين في الشعر العمودي لذة الراتبة ولذة الإيقاع الموسيقي أقل أو أكثر من شعر التفعيلة , ؟؟؟؟
شكراً لك يا شاعرتنا المجيدة وألف تحية وسلام
وعودة إلى من كرّموني بحضورهم البهي
وقبل أن أبدأ أجاباتي أقول لكم أيها الأحبة أن احتفالي كان رائعا وخاصة وكنتم معي هنا
سوف أنقل لكم الإحتفال في السياق
أخي ألكريم غالب
بل أجد الإيقاع الموسيقى في شعر التفعيلة الذي أستطيع من خلاله التعبير عما في داخلي من مشاعر وأحاسيس أكثر بكثير من الشعر العمودي
وتبقى لكل لون جمالياته الخاصة به
رد: عبدالله الخطيب حوارنا الأدبي المفتوح مع الشاعرة الأستاذة مقبولة عبد الحليم
اقتباس
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله الخطيب
مساء النور و الخير و الأدب..
مساء الوطن الحبيب..
مساء جميل، معطر، يحفه الأبداع و الأحساس و الشجن..
تحفه نسائم جليلية منعشة، قادمة من كفر مندا الشامخة.
كل التقدير استاذة هدى على أختيارك الرائع للأستاذة و الأديبة الفلسطينية مقبولة عبدالحليم لتكون ضيفة كريمة مميزة في هذا الحوار الراقي، المميز.. فصيتها الكريم سبق أسمها.
أهلاً و سهلاً بك أستاذتي الفاضلة و الكريمة مقبولة عبدالحليم.
أتمنى لك اجمل الأوقات..
لي عودة بأذن الله.
أستاذي الكريم عبدالله
عندما أرى اسمك أشعر بشيء يقول لي أنك من بلادي
فالإسم ليس غريبا وكأنك من مثلثنا المجيد ربما ..
أهلا فيك وبحروف من عذوبة
اننتظرك على شرفات الورد في حدائق سيدة الورد
رد: حسن ابراهيم سمعون حوارنا الأدبي المفتوح مع الشاعرة الأستاذة مقبولة عبد الحليم
اقتباس
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن ابراهيم سمعون
ما أروعك ,,, يا أختي هدى ,, أيتها الأستاذة ( والأستاذات قليلات),,,,,,,,,
ما أعذب روحك , وطهر قلبك , يامن تضحكين فوق الرماد ...
أكبر فيك ,,,روح الجماعة ,,ياملكة النحل ,,أكبر فيك صمتك الحزين , وحزنك الصامت .
يامن تصهلين , والسباتي نازف .. يامن تبتسمين والجرح راعف ,,
أحييك أختي هدى , والألق يشع من صالونك ,, وركنك الحبيب
وسؤالي لك : لم الأخت مقبولة الآن ؟
وأقترح أن يستمر الحوار لأكثر من إسبوع ,, لتلتقط الأخت الغالية مقبولة أنفاسها بين زحمة الأسئلة
فمن حقها أن ترد بحسب وقتها لا بحسب وقت المنتدى ..
فما رأيك ؟
سيما وإن الإقبال كثير على الصالون , والحوار , أرجو منك أخذ الموضوع بعين الاعتبار
فأنا لم أستطع أن أشارك بالحوار , إلا بعد أيام ,, وأنتظر الإجابة بعد أيام ,, وقد أرد مستفسرًا على الإجابة
وهذا بنظري لا تكفه مدة إسبوع ....
حسن
رد: مقبولة عبد الحليم حوارنا الأدبي المفتوح مع الشاعرة الأستاذة مقبولة عبد الحليم
[=علاء زايد فارس;115499]الأستاذة / مقبولة عبد الحليم أشكرك على إجاباتك الجميلة ، وطبعاً سأعمل بنصائحك إن شاء الله...
لدي سؤال فيما يخص، من هم كتابك المفضلين بشكل عام ؟ والفلسطينيين بشكل خاص؟؟؟
أهلا يا علاء
أحب كل حرف يخرج من احساس شاعر أو أديب أحب الأدب الهادف والذي يحمل رسالة لأي أديب كان
ولكن طبعا نحن جميعا تستهوينا بشكل مميز كتابات بعض الأدباء ونجدها مميزة عن سواها
من الشعراء القدماء أحب أن أقرأ لأحمد شوقي والخنساء وشعراء العصر العباسي
ومن شعراء العصر الحالي للشاعر مصطفى الجزار وللشاعرة زاهية بنت البحر وللشاعر طلعت سقيرق وللشاعرة هدى عبد الرحمن وللشاعر علاء حسين الأديب
والكثير من شعرائنا المبدعين في الدول العربية
واما على صعيد فلسطين فهم شعراء الوطن طبعا ومنهم محمود درويش وسميح القاسم
وهنالك شاعر تشهد له الحروف وهو الشاعر هلال الفارع وهنالك ايضا الشاعر حازم البحيصي وأيضا للأديب جواد اسماعيل الهشيم
وللشاعر لطفي منصور وللشاعر صالح أحمد وتميم البرغوثي والقائمة تطول
ما هي كتبك المفضلة للقراءة ؟؟؟
الروايات العاطفية والتي تحمل القيم الجميلة والحب العفيف
وأيضا أحب أن أقرأ كتب الشعر والقصة القصيرة جدا
هل لديك شيء لتقوليه للمنقسمين على الساحة الفلسطينية الذين لا يملون النزاع؟؟
فلسطين لنا جميعا وتباُ للإنقسام
وآخر سؤال ، هل أنت متفائلة لمستقبل الوطن العربي في ظل التطورات التي تشهدها منطقتنا العربية؟؟
إذا الشعب يوما أراد الحياة = فلا بد أن يستجيب القدر
رد: [you] حوارنا الأدبي المفتوح مع الشاعرة الأستاذة مقبولة عبد الحليم
[align=justify]
الشاعرة مقبولة عبد الحليم
سأذهب إلى اتجاه آخر.
قرأت القصيدة المنشورة، وأعترف أني لم أقرأ لك سابقا. لذا لست مؤهلا للخوض في التحليل الأدبي .
ولكني أريد أن أطرح سؤالا عاما ..
الصوت الشعري النسائي يعاني في الآونة الأخيرة من ضعف ملموس،بينما النثر حسب رؤيتي تجاوز الشعر في انطلاقته.. وهي حالة أيضا سائدة في الصوت الشعري والنثري الذكوري .. مع أني لا أحب هذه التعريفات وارى بالأدب والابداع نيار واحد وارفض مفاهيم الأدب النسائي.. التي تسود الثقافة عامة والعربية خاصة.
كيف تقيمين الواقع الشعري عندنا، والصوت النسائي على الأخص، شعريا ، ونثريا؟
وآمل أن تشمل ردودك على الزملاء ، عرض رؤيتك الثقافية عامة والحديث عن مجمل ابداعك ، بداياتك ، بمن تأثرت، وما هي المراحل الأكثر لفتا في مسيرتك الشعرية؟
اتمنى لك وللزملاء إقامة جيدة في حوار مثمر - نبيل عودة
[/align]
رد: مقبولة عبد الحليم حوارنا الأدبي المفتوح مع الشاعرة الأستاذة مقبولة عبد الحليم
حفل تكريمي للشاعرة المنداوية مقبولة عبد الحليم بمناسبة اصدارها للديوان الشعري الأول
محمد زيدان ومثقال زيدان 2011-04-29 00:38:36 اقيم مساء امس (الإربعاء) في قصر الأميرات كفرمندا احتفالا تكريميا للشاعرة المنداوية مقبولة عبد الحليم بمناسبة اصدارها للديوان الشعري الأول الذي يحمل عنوان " لا تغادر " , وقد اقيم الإحتفال تحت رعاية رجل الأعمال نواف عالم (أبو عمر) والذي رعى ايضاً اصدار الديوان الشعري . بداية الإحتفال كانت مع الفنانة المتألقة شهد حوشان والتي قرأت قصيدة من ديوان لا تغادر وعادت بفقرة غنائية أخرى , كما وتحدث راعي الإحتفال السيد نواف عالم مهنئا الشاعرة المنداوية مقبولة عبد الحليم وتطرق في كلمته الى مبادرته الشخصية بإقامة منتدى ثقافي دائم في القرية وكذلك تخصيص صندوق لدعم الأعمال التي تبحث عن النور .
التالية كانت مع الشاب مثقال زيدان الذي ادار حلقة نقاش ثقافية أدبية ليستضيف كل من الأستاذ محمد علي زيدان (, الأستاذ علي قدح , رجل الأعمال نواف عالم والأستاذ صالح احمد محرر الزاوية الأدبية في صحيفة صوت الحق والحرية .
ضيوف حلقة النقاش تحدثوا عن الديوان الشعري وتطرق كل واحد منهم الى الجانب الذي من اختصاصه . كما وتحدث الشاب مثقال زيدان في حلقة اخرى مع الشاعرة مقبولة عبد الحليم لتقرأ هي الأخرى قصيدتين على مسامع جمهور الحاضرين .
ختام الحفل التكريمي كان مع السيد نواف عالم الذي كرّم الشاعرة وتمنى لها دوام التوفيق والنجاح
مديرة الموقع المؤسس - إجازة في الأدب ودراسات عليا في التاريخ - القصة والمقالة والنثر، والبحث ومختلف أصناف الأدب - مهتمة بتنقيح التاريخ - ناشطة في مجال حقوق الإنسان
رد: هدى نورالدين الخطيب حوارنا الأدبي المفتوح مع الشاعرة الأستاذة مقبولة عبد الحليم
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:100%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=justify]
تحياتي شاعرتنا الغالية أستاذة مقبولة
تحياتي لكل المشاركين الكرام
آسفة على التأخير بالدخول اليوم، كان لدي يوم عمل طويل ومنذ قليل فقط عدت إلى البيت
طبعاً الوقت ما زال عصراً عندي فالتوقيت حيث أقيم متأخر عن فلسطين الحبيبة سبع ساعات ( مصر والعراق وبلاد الشام)
نعود مع الحوار الشيق وشاعرتنا المبدعة الأستاذة مقبولة عبد الحليم وعلى شرفة الورد معكم
شاعرتنا الأستاذة مقبولة بإذن الله ستجيب على أسئلتكم الكريمة كلها
بالأمس كما تقدم كان لديها حفلة تكريمية بمناسبة صدور ديوانها الأول وهذا ما أخر الإجابات قليلا
الحوار مع الشاعرة الأستاذة مقبولة عبد الحليم سيستمر بإذن الله ويمدد للأسبوع الثاني على التوالي ، حتى تتمكن من الإجابة على كل الأسئلة ولتلقي المزيد من مداخلات الأدباء الكرام.