رد: تأملات في مهب الريح (2)
الأديبة سلوى حماد
أحاول التحدث بلغة مفهومة للقاصي والداني ولكن المغتصب منهمك بإخفاء آثار الجريمة
ولن يدرك معنى هذه الكلمات، وقد يكون الوقت قد تأخر كثيرا حين يفهم بعض ما جاء في بوحنا ويومياتنا
أوراقي مبلولة بندى الوطن ولا أريد تعديل ذلك. سأكون الفلسطيني المهاجر نحو المريخ ليعود كالشهاب مجدداً إلى فلسطين
شكرا عزيزتي لزيارتك ولكلماتك العذبة
محبتي
|