ابنتي الأديبة عروبة شنكان فراشة الخير والأمل وكل طاقات النور:
أفتح صفحة في كراساتي
لأعود إلى حيث غنى نبضي
لحن أول همسة
عرفتك فيها
وأصرخ كتابة
وأبكي كتابة
وأبوح كتابة
علني ألقاك فيها
ما أجمل عذب الانتظار..
نفرح بروح التفاؤل، ونشد على يديك في هذا الزمن الموحش الممتليء ناراً ويأساً وإحباطاً.
والخير كله لك ،ونبقى مع طيب صدق الحديث.