[عبدالله الخطيب]

عَود أحمد و شوق حار لك و لقلمك الجميل الأستاذ و الأخ الغالي رشيد الميموني.
أهلاً بعودة نور عاد لأركان نور الأدب من جديد.

كل المحبة و الأحترام رشيد.

[ناهد شما]

أكرر ما قاله الأديب طلعت حفظه الله لنا

حين تركب قطارا مسافرا ، توقف في اي محطة شئت ،
وانزل من القطار ، فستكون محطتك نور الأدب ..
لأن نور الأدب متجذر فيك ، كما انت متجذر فيه ..
أهلاً بك أستاذ رشيد والحمد لله على سلامتك بعد أن عرف القطار أين يقف

[رشيد الميموني]

في الحقيقة أعجز أن اساير هذا السيل الجارف من الردود التي أخجلت تواضعي بدءأ بترحيب الإخوة نصيرة و جمال و ميساء ومرورا بحفاوة الأساتذة د.ناصر و طلعت و بوران ، و انتهاء باحتفاء الأستاذين عبد الله و ناهد .
وكان يجب علي أن أفرد لكل واحد منكم ردا يليق بمقامه و مكانته عندي .. لكني فضلت أن اسارع بالرد موجها الحديث إلى الجميع وأؤجل الخطاب الفردي لما سياتي من الأيام ..
أنا مدين لكم بكل شيء .. ولا ارى نفسي إلا صنيعة لتشجيعكم الدؤوب و محبتكم و نبلكم ..
أعجز عن التعبير بكل ما يجيش في نفسي لكني واثق من أنكم ستحسون بما أشعر به نحوكم ..
وفقني الله لإيفائكم حقكم من التكريم و الحب ..
دامت لكم محبتي .

[مرفت محمد فايد]

رسالة جميلة أستاذنا رشيد

و جميل همسات الجدائل و الورود عندماطالبتكم بالعودة لنور الأدب

عودً محمود

و لن أقول أهلاً بكم فأنت صاحب البيت و نحن ضيوفك

[هدى نورالدين الخطيب]

[align=center][table1="width:100%;background-image:url('http://www.nooreladab.com/vb/mwaextraedit4/backgrounds/46.gif');border:4px groove purple;"][cell="filter:;"][align=justify]
أخي الغالي أستاذ رشيد حمداً لله على سلامتك
أشرقت الأنوار .. حقاً اشرقت الأنوار
كان من المحال أن أصدق أن رشيد يخرج بصمت ويبتعد عنا وعن نور الأدب
بيننا وبين رشيد عشرة تجاوزت السنتين وأخوّة وبذرة مباركة غرست منذ الأيام الأولى لنور الأدب ونبتت حتى عرشت وأصبحت من أرقى وأنقى وأصدق المشاعر الإنسانية..
كنا معاً منذ البداية، وكان على الدوام بينك وبين نور الأدب خصوصية من المشاعر والارتباط..
من الصعب جداً أن أقول وأن أعبر عن شعوري بأن كل ركن في نور الأدب كنت أجده حزيناً لغيابك..
من الصعب أن أعبر عن وطن جمع شملنا وبيت أسرة انتمينا له وعن إحساس هذا الجسد الذي يمثله حين يبتر جزء منه وعن قدر الألم الذي أحسسنا به.. وآلام الروابط الإنسانية النبيلة والأخ الذي نختاره أخاً بملء إرادتنا - ألم إنساني لا تجد له مسكناً - لأنه إنساني جدا نسجناه بأيامنا وسنوات من أعمارنا..
من الصعب أن أصف حالة الذهول الحزين الذي انتابني، وبرغم كل الألم كنت متأكدة تماماً من عودتك.. لأني أعرفك معرفة الأخت وأعرف أنك تحمل لنا ولهذا الصرح الذي جمعنا ما نحمل لك.. كنت واثقة ومتأكدة وأنتظر..
والأجمل أن تكون عودتك في أيام مباركة نحتفل فيها بذكرى المولد النبوي الشريف
الف حمدا لله على سلامتك.. سعيدة جداً وعلى الرغم من أني كنت وعدت نفسي بيومين أو ثلاثة أيام راحة بعيدا عن المنتدى كان لا بد لعودتك حين أخبرتني ناهد أن تجعلني أقطع الإجازة وأدخل لأقول لك: " حمدا لله على سلامتك " كيف لا وأنا بحق سعيدة..
سعيدة جداً
أشرقت الأنوار .. حقاً أشرقت الأنوار
هدى

[/align][/cell][/table1][/align]

[محمد نحال]

[read] *.*.*.*.* بسم الله الرحمن الرحيم *.*.*.*.*[/read]
[gdwl] عودة ميمونة أيها الميمون حقا... فقد عدت والعود أحمد.... ولا نرحب بأحد في بيته ...
ولو أن البيت الشعري هذا في غير محله فإن عودتك الكريمة ذكرتني به ، لأننا أصبحنا في هذا المنتدى نتنفس - نور الأدب-
إ ن تُفصل القطرة من بحرها ...ففي مداه منتهى أمرها (عمر الخيام- أحمد رامي... أم كلثوم )
ولو أردت اختيار منتدى آخر ترتاح فيه نفسك ، لوجدت -نور الأدب-خير مرفإ - أكيد -
تحيات محمد نحال[/gdwl]

[رشيد الميموني]

الأخت الكريمة مرفت محمد فايد ..
الأستاذة الأديبة هدى نور الدين الخطيب ..
الأخ الغالي محمد نحال ..
أشعر بنشوة و حبور و انا أتلقى مثل هذه التعابير النابعة من قلوب ملؤها الحب و النبل ..
آليت على نفسي أن أفرد لكل من مر من هنا ردا .. و سأعمل على أن تكون على شكل رسالة أدبية حتى تكون بعيدة عن الرتابة .
شكرا لكم جميعا و لكم مني كل محبتي ..

[رشيد الميموني]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نصيرة تختوخ تغلبني دموعي أخي رشيد كل عام وأنت و أسرتك بخير

الرسالة الأولى:
نصيرة ..
لم اشك يوما في أنك لن تضني علي ولا على أحد من الأحبة هنا في نور الأدب بشيء ، فبالأحرى بدموعك الغالية .. وهذا منتهى النبل و الحب الأخوي الذي يجمعنا ..
كنت دائما أتخيل صقيع بلاد الطواحين و اقارنه بحميميتك و دفء عواطفك و نبل مشاعرك فأجد في ذلك تضادا رائعا .. و كلما سرت في نفسي قشعريرة و أنا أرى الصقيع يغطي الأراضي المنخفضة من كرونينخن شمالا إلى أيندهوفن جنوبا مرورا بأوتريخت ، ثم المس دفئك و مشاعرك الفياضة التي تبثينها هنا عبر أروقة نور الأدب ، أجد دائما الغلبة لهذا الدفء و هذه الحميمية .
نصيرة .. لا أريد لهذه الرسالة أن تكون مملة .. ولهذا أرجوك أن تتقبلي مني ما حملته معي من أريج غابات الصنوبر و السنديان ومن ألحان الجداول و حفيف الشجر و همس السواقي و من سهوم الربى و الوديان .
محبتي .

[رشيد الميموني]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمال سبع [frame="12 10"]عاد الفارس الذي كان شوقي يبحث عنه بين أنفاسنا .. عاد كربيع أخضر و مزهر و متفتح ببتلات الحب و الحب و فقط .. فتقبل أخي مني حبات تمر و كأس حليب فهكذا نستقبل الفرسان بعد الغياب .[/frame]

الرسالة الثانية :

جمال .. من أجمل ما تحمله كتاباتك هو ذاك العنفوان المقرون بالمحبة المتاصلة في نفسك الطيبة .. لا ادري لماذا أتخيل نفسي دائما على صهوة جواد كلما تلقيت منك ردا أو قرأت لك نصا .. أحس دائما بلفح ريح الصحراء مع ما تحمله من أنسام الشاي المنبعثة من تخوم الصحراء المترامية الأطراف .
يبهجني أن يسير فرسي محاذيا لفرسك و نحن نتجاذب اطراف الحديث على الكثبان قبل الغروب ..
الحديث معك شيق ولا ينتهي .. لكني أتوقف هنا لأترجل و أودعك ليس وداعا أبديا ولكن في انتظار أن نلتقي في إحدى ردهات هذا المنتدى الطيب ..
أنتظرك .
محبتي .

[رشيد الميموني]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميساء البشيتي عود أحمد رشيد البيت بيتك واحنا اهلك وأسرتك واخوتك ما نسناك ولا يوم وكنا دائما على شرفة الانتظار اقول لك على سر .. فقدت الأمل بعودتك فكان هذا درسا لي ألا أفقد الأمل وأن أعرف أن نور الأدب بيجمع ما بيفرق اهلا وسهلا رشيد وياللا على فنجان قهوة

الرسالة الثالثة :

ميساء ..
كم يلزمني من الكلمات لأفيك حقك مما تستحقينه من تكريم و تقدير ؟
سالتني بمجرد إطلالتي الأخيرة على المنتدى هذا السؤال :

رشيد

ممكن سؤال ؟؟

هل تذكرتنا في لحظات الغياب ؟؟ بماذا تذكرتنا ؟

يعني هل هناك شيء ما خاص بكل فرد فينا تذكرته فيه ؟؟

طبعا لن اعفيك من الرد ... ههههههههههه .. ديمقراطية

طبعا هو سؤال بسيط وله دلالات توحي باهتمامك كعادتك بكل ما يمكن أن يحس بع عضو من نور الأدب تجاه أحبته .. لكنه في نفس الوقت جاء مطابقا للجواب .
في نظرتي لكل ما حولي من شجر و ربى ووديان و جبال كان ذهني يطير إلى عشي الدافئ و التفافك وباقي الأهل هنا حوله بتشجيعاتكم و ردودكم المميزة .
قد أكون لمست في تلك البقعة النائية و المنعزلة عن العالم ، تساؤلكم عن العصفورة و مآلها ، ومصير الراعي مع غادته إلى غير ذلك من مجريات الأحداث في العش .. وهذا كان ينفس علي كل ضيق و يسري عني ولو مؤقتا .. لكنه كان يؤجج الشوق إليكم .
طبعا .. لن أنسى أنك لم تنقطعي أبدا عن السؤال والاستفسار الذي كان يصل إلى حد الإستنكار لهذا الغياب .. وهذا لم يشكل لي أية مفاجأة، لأن الجميع يعرف مدى حرصك على لم الشمل هنا وعلى التواصل مع كل أفراد أسرة نور الأدب .
في إحدى خرجاتي المسائية .. وجدت غصنا لم تطله يد الشتاء وظلت أوراقه يانعة فاحتفظت لك به لأني اعلم مدى شغفك بكل ما هو أخضر ..
شكرا لك من كل قلبي .
محبتي .