رد: للنيل وللبلاد
المبدع الجميل الرائع رأفت
وكأنى بك انظر غلى قلق الاسئلة فى عينيك والنيل يهفو ارتياحا بيننا فلا النيل كالنيل ولا البلاد كالبلاد , وكأنى بك ابوح اليك بكل احمال النفس فتخرج زفراتك لهيبا ينقى النفس من شوائبها والنادل لاه عنا لكن عيونه ترقبنا وعند مرور الابتسامة بالشفاه يعرف أنا قد أفقنا فيمد الخطو نحونا باسما ويقرأ انا فى حاجة الى ماء النيل فيضحك ونحتسى ما قدمه النيل لنا فترتد الحياة الينا
أشكرك على هذا الحوار الجميل وهذا النص البديع الذى أشجانى وحرك شجوى وأبرق فى النص وازبد لك كل محبتى وتقديرى
|