أخي أيمن يبدو انك شددتني لأحمل عودي أنا أيضا
ساصب حبر قصيدتي في أنهرٍ
نزفت منابعها بغيرِ فروعِ
فتوحدت في فيض وحي رسالةٍ
سارت إلى قمم بغير رجوع
هي أمة ثكلى ستسطع شمسها
في كل ربعٍ حالكٍ مسفوعِ
سلم عزفك يا صديقي وتقبل خالص تحياتي وتقديري ومودتي
اخوك
خالد حجار
فلسطين