رد: صور وحكايات ومقالات من دفاتر الأستاذ حامد عرب
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
أخي الفاضل الكريم لا أملك إلا أن أقول لا تفريط في ذرة تراب واحدة من فلسطين كل مسلم من قدس الأنبياء من ...قدس الإسراء ومن اعترف بالكيان الغاصب اللعين فقد باء بحمل من اللعنات إلى يوم الدين وتوج بالعار والصغار ....." عش عزيزا أو مت وأنت كريم ......بين وقع القنا وخفق البنود "
فالقدس لنا والأرض لنا .....عائدون عائدون .....سيتبعنا الحجر والشجر لا تطبيع ....سيعود صلاح الدين .....وتعود أمجاد حطين ....وستفتح حارة المغاربة أحضانها لأبي مدين شعيب ليعود أحفاده ....فلسطين تنتظر أيها المسلم ...ألا تعي ألا تسمع..............توحدوا أيها المسلمون ورتبوا بيتكم الكبير " رتبوا بيت القضية ....فالنصر يبدأ من القلب ....ليحضنه القلب ....
تقبل أيها الفاضل تحيات أخيك عادل سلطاني
|