الأخ الفاضل خالد الحجار الموقر
كل عام وأنت بخير
آسف على التأخير فقد انقطعت عن الشبكة من العشر الأخير
أشكرك على مرورك المحمل بالثناء والتثبيت والتساؤل
بالنسبة للبيت المذكور أعلاه فصبح العين هو بياضها ولكي تصل
بأن يهواها ضميره يجب أن تصل لرضاه الواضح بلمعة بياض العين
لك كل المحبة والود والتقدير