كنت في ذاك الزمن أبحث بين ثغرات اللعنة التي تكوي أمة بعثها صار من الأوهام
كنت وحيدا مقطوعا من وصل الفكر تتقاذفني الأحداث كما طفل يتيم على مائدة اللئام
فاتني الدرّ والؤلؤ ونفيس المرجان يا صاحبي كما قال معلمي هذا هدية منك لكل انسان
قول رائع على لسانك العذب طربت له وأراح نفسي فهل يجازى الإحسان إلا بالإحسان
التحية اليك وللسمعوني ولسيدتي نصيرة
ولصاحب العصا الجزائري الحر من تعلم منه ومنها كل مبدع ومن كان مثلي كسلان :)