[نعيم الأسيوطي]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عادل رستم أبنتي الصغيرة لطالما تمنت أن أصطحبها للملاهي اليوم أمسكت بيديها وسرت تائها في شوارع المدينة حتى وصلت لأطرافها اففقت على صوتها - أنت رايح فينا يابابا - خلاص قربنا ياحبيبتى دخلت المكان صاحب الأسوار الطويلة، تعلقت صغيرتى بيدي - هي دي الملاهي يابابا قلت لها - أقرأي الفاتحة ترحما على والدتك قرأتها ودموعها تنهمر ونسيت الملاهي

************
أخي الحبيب / عادل رستم
تحية حب وتقدير
قرأت وبكيت .. ثم مسحت ما تبقى من دموع .. وهنا أحسست بمتعة القراءة .. أما اللغة العامية فقد جاءت مناسبة للحوار الدرماتيكي للحدث .. وكنت موفق جدا في توظيف الزمان والمكان .. وخاتمة القصة أضافت البعد الأنساني للحدث وربط الحالة الوجدانية للبنت والأب وعلاقتهم بالأم رغم فراق الجسد .. لكنها بداخلهم جميعا ..
كنت أتمنى تثبيت العمل
مودتي وتقديري

[عبد الحافظ بخيت متولى]

أثرت شجوننا أيها القاص المبدع وهيجت فينا ذكريات الطفولة وتعلقنا بالأحبة الموتى , والمفارقة هنا معادل فنى أنضح القصة ووضعها فى بوتقة الفن الجميل , كم انت جميل ومبدع رائع سيدى الكريمِ

[عادل رستم]

الأستاذ نعيم سنلتقي يوما
أن كان لك علاقة بزملاء مهنة لي فى اذاعة جنوب الصعيد او شمال الصعيد سنلتقي ولو هاتفيا
دمت بكل الود وحصلت على النعيم المقيم فى الدنيا والأخرة

[عادل رستم]

القاص والأديب / عبد الحافظ بخيت متولى
اشكرك على ذوقك ومشاركتك الوجدانية