أستاذي الكريم و أخي عبد الحافظ
قرأت كل الردود و كنت قد قرأت قبلها كلماتك التي تنطق ألما و قهرا
غير أني وجدت في الردود تتمة لما خطته أناملك
و كأنك افتتحت قصيدة حب بكلمات رقيقة .... فاستباحتها أقلام الأساتذة الكرام فصبوا بين سطورك
نوع آخر من القصيد .... فكان الحوار في حد ذاته رائعة شعرية تهت بين أزقتها و انعطافاتها الخطيرة
أعجبتني كلماتك شعرا أو نثرا ... رغم أن الحروف تنطق ألما و جرحا كما اتضح لي و اتضح للأساتذة قبلي
أدام الله عطاءك ..... و سيلان نيلك الشعري
تقبل كل التقدير و الاحترام