رد: خزف وحجارة ,, للثائرين من جيلي,, وقبل الفايسبوك
الحزينة , والنحات , أنتما مدعوان ,, لكأس من العروبة ,, في ظل مفتاح حزين وعتق في خواب من فلسطين
أين أنت يادينا ,,, لم لم تصهلي ,, فأنا أشتاق الصهيل
وأين قرقعة الأزاميل في صمتك أيها النوميدي , يا بن الجدة الأسلافي...
سأبارك لوحة نور الأدب ,, بين شقر الجدائل ,, وصهيل الجليد في محارق البخور
حسن
|