رد: قريتي النائمة
بعد قراءتي الأولى لهذه القصيدة، أعدتُ قراءتها مرات أخرى متتالية، لا إعجاباً بشكلها أو مضمونها اللذين أجدهما عاديين، ولكن بحثاً عن وجوه الجمال التي ذكرها المعلقون على هذه القصيدة، فلم أجد لهذه الوجوه أثراً في النص، الأمر الذي زاد في قناعتي بأن غالبية ما يُكتب من نقد عربي معاصر ليس أكثر من تملق يتبادله مؤلفون عاديون على أمل أن يوهموا قراءهم بأنهم مبدعون حقيقيون وهيهات..
|