فعلاً كم الأيام تمر سريعة , وكأنه بالأمس فُجعنا بنبأ رحيل الأخ الغالي ناصر شافعي
رحمة الله عليك يافقيدنا العظيم , نور الأدب لن ينساك , وستبقى حياً باقياً مع كل حرف
بنور الأدب .
وكل فرد فينا أيضاً لن ينساك , لأنك كنت الأب والأخ والصديق الوفي لكل منا , فأنت
باق في قلوبنا وعقولنا .
شكراً للوفية أ. عروبة أدامك الله ذخراً لنور الأدب .
وتعيشي وتفتكري حبيبة قلبي أ. مرفت , عوضك الله بأولادكِ وتفرحي بهم وبنجاحاتهم .