الأخ العزيز علاء زايد فارس
قصتُك ( المدمر ) رائعة ومعبّرة وهادفة ,
ومنها لا يسعني إلا أن أدعو الله العلي القدير أن يدمّر بقدرته ومشيئته
هذا المدمر (إسرائيل) التي دمرت البشر والحجر والشجر ويخلصنا منها.
وقولك الأخير هو ما يعطي الأمل بذلك :
" فكلما ازدادت قسوة الظالم ازداد مشهد نهايته قسوة، وهذا الوعد الصادق الذي لا يخلفه التاريخ أبداً"
أشكرك أ. علاء على هذه الروائع التي تتحفنا بها دائماً , وبانتظار المزيد .
تحيتي وتقدير ي .