[frame="1 98"] عهدي بنبضك يتراقص حياة وفرحا... ما هذه المسحة الحزينة وصدور الأوسمة باردة..؟! وعودة الرماد من جديد إلى إضاءات كانت توشي ضفائر قصائدك الحالمات ؟!..يعجبني هذا الحزن الدافئ أيهذا المسافر بين ثنايا الحرف والنبض ملاكا للحزن والفرح معا!!! دمتَ ودام إبداعك الأخضر...مودتي...[/frame]
سيدي الكريم وأبتي الحبيب الجزائري حفظك الله ..
أتلمّس الصدق والمحبة في أعماق كل حرف بكلماتك التي ألبستني حلّة من الجمال والفرح والروعة
فأنتشي بكلماتك وأحلّق لعوالم خاصة جدا لا يعرفها إلا أنا وأنت
لأنك خبير بالقلوب
محبة لا تنضب وتحية كبيرة لروحك الطيبة