كلماتك تبعث الفكر والتأمل وإعادة البحث في الذات من مراقدهم ، فأراني كون أحادي بذاته به ما به ، من كل شيء متضادين ، فبه من الداء والدواء ، ما به من النور والظلام ، من الصمت والكلام ، بنا عمق البحر ، ولنا أبواب السماء ، فالضيق والفرج تؤمان متلاصقان ، لا يمضي أحدهما دون الأخر ، وكما ذكرت لابد من الإكتواء بنزيز الظلمة لنعرف بهجة شموس دائم نهارات الفرحة..
شكرا لك د. منذر ، على فيوضات غمرتني من مساكب النور ..
الأستاذة الأديبة عزة عامر:
على الدوام، أثق بالخطوة الأولى، التي تبدأ بتمام السعي، وتترك النتائج لرب العباد، لا إله غيره.
فكل سعادات الرضا، وسكينة الاطمئنان، بدؤها واثق خطوة.
والشكر كل الشكر لك، ومستمر طيب اللقاء.