وكذلك يجب اتباع الحكمة في معالجة الخطأ
حتى لا يؤدي ذلك إلى خطأ أكبر قال تعالى :" ادعُ إلى سبيل ربك بالحكمة
والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن " .
ومن حق المسلم على أخيه المسلم أن ينصحه إذا رأى خطأ منه وذلك امتثالاً
لحديث النبي صلى الله عليه وسلم إذ قال " الدين النصيحة , قلنا: لمن ؟ قال
لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم " . إذن النصح حق واجب
وهو دليل على صدق الأخوة .
أشكرك أستاذ علاء على هذه المواضيع الهامة التي تطرحها , وبانتظار المزيد
لك فائق تقديري واحترامي .
أختي العزيزة بوران
أتفق معك فيما تفضلت به ...
وأرى أن تصحيح الأخطاء يبدأ بالنصيحة بعيداً عن التشهير
والتغيير المدروس بعيداً عن التدمير
والاقناع بعيداً عن الشتم
حتى نحصل على النتائج المطلوبة ونغير أحوالنا إلى الأفضل
شكراً على مرورك الراقي
لا حرمنا الله من حضورك العامر بالخير