[ياسمين شملاوي]

الكريم فهيم :

ذكرتني بمقولة للراحل ياسر عرفات
"ليس الـمهم الكرامة الشخصية، بل الـمهم كرامة الوطن وقضيته. "

الكرامة .. صغيرة الأحرف .. عظيمة الشأن ..
وما أتعس ممن انسلخ عنها ..

تلاوين المحبة لروحك الطيبة
مودتي
الياسمين

[ياسمين شملاوي]

الجميلة فاطمة :

يقول أندرو كارنجي .. هذا العصامي ..
" كل جروح الكرامة يصيب بها المرء نفسه بنفسه. "

وجمع الكرامة .. كرامات ..
وفي قاموس حياتنا .. تبقى الكرامات ..
ليس لها مفردات .. لأن كل مفردة .. تساوي التفريط
في حق من حقوقنا .. في الحرية والحياة ..
فاما حياة تسر الصديق .. واما ممات يغيظ العدا ..

شتلات من الاقحوان .. تزين قلبك ..
مودتي
الياسمين

[ياسمين شملاوي]

الكريم منذر:

قراءة في عمق القصة ..
وكما قال المتنبي ..
"على قدر أهل العزم تأتي العزائم ... وتأتي على قدر الكرام المكارم "

وأتمنى أن يدرك الفعل ..
قبل أن يزداد الذل فيه غورا ..

زهرة نرجس تنحني أمام قلبك الطيب
كل المودة
الياسمين

[ياسمين شملاوي]

الكريمة ناهد :

لا تعلمين غاليتي كم كان شوقي للقائكم ..
يبترني .. ويهيب بي ..

لكن هول فراق الغالي طلعت .. كان مسيطرا علي ..
فلم أكن أتخيل .. أن أكتب قصة .. أو أنشر موضوعا ..
لا يعطره بوجوده .. البعيد القريب من قلبي ..

لقد كتبت في نزاعه .. وكتبت في موته ..
لكن قلمي غاليتي .. حين أكتب عن فراق أحبتي ..
يرجف .. ويرتعد رعبا .. ويزيد من حسرتي ..
فكان لا بد لي من فترة .. أنكر فيها غيابه عني ..
وأعمق شعوري بأنه سيحلق قريبا منا دوما ..
وسأراه في حياة أخرى ..مواجهة ..
في حين أبعدتنا حواجز ومخافر ..

أعذريني .. وأعذري قلمي ..
فهو يبحث في قواميسي .. عن مفردات ..
لوصف الأحداث المؤلمة..التي تزداد غورا في نفسي
كلما فقدت الغوالي .. فكيف وهو الطلعت ..

ولقد نشرت من فترة " رجل بحجم وطن "
في قسم فقيدنا الشاعر الكبير طلعت سقيرق أغلى الناس..

وان رحل طلعت فلقد أيقنت أن نور الأدب
سيبقى ساطعا بنور ودفء كل المحبين لطلعت ..

شلال عطر ومحبة لروحك الطيبة ..
مودتي
الياسمين

[امال حسين]

كرامة مخبأة لا تثور إلا فى دورات المياه ولا تتعداها لتظهر للنور والنظافه لننطق بها ..


نتمنى أن تثور الشعوب العربية وتنفض عباءة الخنوع ضد قاتلى الأطفال

قصة قصيرة وعميقة جدا تحكى الكثير والكثير فى دلالات واسعة

شكرا يالرائعة ياسمين وكل محبتى وتقديرى

[عبد الحافظ بخيت متولى]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسمين شملاوي كرامة دخل الحمام يحمل دفتر ملاحظاته .. أغلق الباب.. استجمع قواه.. وكتب للمرة العاشرة بعد الألف.. ( لن أُلمّع حذاءه بعد اليوم ..!! )

لعلنا حين يدهشنا العمل الفنى نطيل التأمل فيه ونعدد زوايا القراءة فكتشف أنه عمل مترع بالجمال من زوايا كثيرة ربما اهمها الدهشة واللغة والمعمار الفنى الدال على دالالة مركزية تتحقق فيها شروط الفن وهذا ما لاحظته فى هذه القصة الومضة المراوغة فى دلالتها والتى تعاملت بوعى مع الفضاء المكانى هنا الذى يشير إلى إشكاليه دالة ففضاء الحمام هنا دال على مكان الانفراد بالنفس ودال على التردد فى داخل بطل القصة وعدم قدرته على حسم الموقف والحفاظ على كرامته والفضاء الزمانى الذى تشير اليه عبارة الاف المرات يؤكد هذا التردد ويعطى معنى الهزيمة النفسية والصراع الدائر فى الذات ما بين الواقع المهين المذل والرغبة فى استرداد الكرامة وكأنا إزاء مقولة فلسفية جميلة تقول ان الكرامة تلزمها قوة وشجاعة ولا تأتى من التردد والمهادنة وتلك النهاية الجميلة الذى مثلت الدهشة والتنوير فى الومضة بشكل لافت جدا وكذلك هذه اللغة المكثفة الجميلة التى تدلنا على الوعى الحاد الخارج من موهبة رائعة قادرة على تفعيل الادب بشكل منهجى
كم كنت رائعة فى قصتك هذه التى صنعت مفارقة حملتها بهاء الفن القصصى
وسوف أثبتها

[ياسمين شملاوي]

الغالية ميساء :

عميق اشتياقي لك ..ومعزتك ..
كما هي قراءتك ..

فمخزون الامنيات .. والكرامات ..
فاض .. وفاض .. لكن داخل الكهوف السوداء ..
وآمل أن يطفو يوما ما واقعا ..
لا ورق ..

لروحك العذبة .. كل التحية والمحبة ..
مودتي
الياسمين

[ياسمين شملاوي]

الكريمه آمال :

ولن ننفض عنا غبار الذل ..
حتى نتطهر من الخوف والجبن ..
ونقول كلمات الحق مدوية .. لا خلف الصمت ..

قراءة جميلة .. وكلمات صادقة ..
دام لك فكر نير .. وقلم وفيّ ..

مودتي
الياسمين

[ياسمين شملاوي]

العم الكريم عبد الحافظ :
...وعندما تربكنا الردود الجميلة..
نقف حيارى أمام كلماتنا .. التي تتورد خجلا ..

وما هذا النص .. الا حزن كبير على جراح لم تستطع أن تكسر
حد الخوف رغم عظمتها .. أوحتى أن تحرك أعقاب الصرخات ..
التي تنطفأ في منفضة المصالح ..

العم الكريم :
لدّي مجلد يقبع في أعماق حاسوبي .. أضع فيه ..
خاص الخاص .. من الردود التي تلامس شغاف قلب نصي ..
وفي أحشاء هذا المجلد ..شرفني أن أحتفظ بهذا الرد الجميل المميز ..

أسعدني أن أراك هنا .. وقد فصلت نصي ..
وتغلغلت به حد النخاع .. بكل خفة وجمال ..


كل التقدير والمودة

الياسمين

[عبد الحافظ بخيت متولى]

الابنة العزيزة ياسمين
يشرفنى قطعا ان يكون ردى بين طيات حاسبوك ذلك الذى يشع فكرا وأدبا وجمالا ويسعدنى ان اتابع معك كل خطواتك واشعر انك سوف تكونين مستقبلا مشرقا فى الادب العربى ولن اتردد ابدا فى مساعدتك والوقوف بجانبك لان فيه شرف لى واعتقد انك لن تترددى ايضا فى ان افتح ذاكرتى على ابداعاتك الجميلة وثقى ان معك دوما
كل محبتى ياسمين وكل تقديرى