ابنتي الأديبة هيام:
هناك نصوص تأسرك بلغتها وفضاءات عذب كلماتها، لكنها (تحرض) عقلك،وتستفز منك الكلام باقتسار !
نعم..أنا لست مؤمناً بلغة (العيون) فترك مرحلة أولى اعتدنا ممارستها كلاماً ومحض خيال !، لكن يبقى (البيان) بهياً بحضوره وتواجده وملكية إطلالته فهو الركيزة والأساس في فن كل تعبير!
والخير كله لك، ونبقى مع صدق طيب الحضور (كلاماً) وليس صمتاً أو انفعالا دون رصيد !