أشكرك مرة أخرى.. سرني أن أقرأ لحضرتك تعليقاً آخر على قصيدتي.. وأتمنى أن تكون هذه القصيدة وما يليها مما سأحاول نشره تالياً في موقعكم الكريم، جسراً بيني وبين مبدع رائع مثلك..
الدكتور محمد رأفت عثمان..
أشكر مرورك وإعجابك بقصيدتي..
واقعنا أشد إيلاماً مما استطاعت كلماتها أن تحمله إلى قارئها،
وربما يكون ما حوته من سخرية بعض صراخ ذلك الألم الشديد الذي يزداد يوماً بعد يوم..