[ميساء البشيتي]

الكبر يحارب من الجميع لكنه المنتصر دائماً ....
سأتابع معكم هذا الملف لأستفيد من تجاربكم ...
عزيزتي أ. ميساء لا أظن أنك شخت ، فروحك المرحة لا تشيخ ....


أهلا بك ابنتي فاطمة
وسعيدة بأنك كنت معنا وليتك تبقين لنستفيد من أرائك النيرة
وعدا عن مؤازرتك الجميلة لنا
ودمت

[ميساء البشيتي]

والآن أدعو الجميع ليكونوا معنا في هذا الموضوع المهم
وأنتظركم .. أنتظر ردودكم .. مشاركاتكم .. تفاعلكم ..إضافاتكم
كل شيء في سبيل أن نكبر بصحة وسعادة ورضى ..

[رشيد الميموني]

بالنسبة لي لا أجد معنى لكلمة محاربة العمر .. فالعمر يسري بنا شئنا أم ابينا .. فقط هناك أشياء لا بد لنا من فعلها كي نعيش هذا العمر بكل سعادة ..
من أهم الأشياء التي يجب الالتزام بها هي أن يعيش المرء كل فترة من عمرة كما هي .. طفولته مراهقته شبابه كهولته شيخوخته هرمه ، دون أن يسقط فترة على فترىة أخرى أو يستبدلها بأخرى ..
مثلا أنا كهل : علي أن أعيش بعقلية الكهل .. وليس بتصرفات المتصابي الذي يحن للمراهقة .
والأهم من كل هذا أنه كلما التزم المرء بالتقوى وكان عنده وازع ديني وضمير حي فإنه سيعيش كبره بكل طمانينة .
فقط يجب الإعداد للشيخوخة التي يهن العظم فيها ويضعف الجسد .. وذلك بعدم إهمال الرياضة ..
هل معنا شيوخ ؟؟(ابتسامة عريضة جدا)

[ميساء البشيتي]

شيوخ ؟
كلنا شيوخ ... هههههههههههه
قصدك ختايرة لأن الشيخ أو الشيخة عندنا تعني الأمير والأميرة
أو من هم في منصب مهم جدا تقال مثل معاليك .. عطوفتك ..
فنقول متلاً تفضل شيخ رشيد بالكلام .. أو شنو تريد يا شيخ ..
أما الختايرة فحالياً ما عنا حدا ختيار كلنا لسة في طور النمو
هههههههههههههه
شكرا رشيد لمداخلتك الجميلة وخبرنا عن نورع رياضتك المفضلة
والتي تتمنى أن تبقى تمارسها طوال العمر ؟

[رشيد الميموني]

في ما يخص الرياضة الجسدية فإني أحب كرة القدم والمشي ..
أما الذهنية فإني أهوى الشطرنج .. تلك الرياضة التي غلبتك فيها اثناء تواجدي بالمصيف على ما أظن ..(ضحكة رنانة)
لا تقلقي .. كانت النتيجة متعادلة ..

[ميساء البشيتي]

كرة قدم يبدو مواليد برج الجوزاء كلهم يفضلون هذا النوع من الرياضة
ومع ذلك أحيي فيكم هذا الشيء
أما الغلب في الشطرنج فلا تضحك كثيراً فأنا تركت لك الساحة لتغلبني
لأنني أردتك أن تستمتع بعطلتك الصيفية فكنت ألعب وأنا معصوبة العينين
ضحكة ترعد رعد .. هههههههههههههه.. حضر نفسك جيداً لنبدأ لعبة جديدة
وأنا مفتوحة العينين وأحضر من المشجعين العدد الذي تحب وهيااااا

[د. منذر أبوشعر]

كيف نتصادق مع المرض، وهو مرض ،فنشعر بيقين السعادة؟
أولا نحتاج إلى قناعة راسخة بالرضا ،وليس ذلك كلاماً، بل جعل ذلك (عقيدة) راسخة !
ثم التوجه إلى الله بقلب صادق،وقد قيل وهذا حق: إن السعداء هم الذين انشغلوا بأنفسهم عن الآخرين فحرصوا على إصلاح قلوبهم وتقويم اعوجاجهم،
فحاسبوا أنفسهم قبل أن يحاسبوا يوم القيامة.
فصلة القرب من الله ، والشعور أنه أقرب إلينا من حبل الوريد، فيها (المكافأة)و(الراحة)و(السعادة) والرضا الداخلي الصادق.

[Arouba Shankan]

أُمسيتكم شباب وحيوية
التقدم في العمر هذا الهاجس الذي تُغفلنا الدنيا عنه بمباهجها ومغرياتها
فجأة تستوقفنا المرآة شعرات بيضاء
ارتفاع كوليسترول مهلا أليس هناك من الشباب من يشعر بالهرم قبل الثلاثين
إنه المرض ،،لتعدوا له ماشئتم ،،محظوظ من ينجو منه من الشبان

نعود للتقدم الطبيعي وماذا نُعد له ،،إن التقدم الطبيعي الذي ترافقه العناية والاهتمام يمنح الإنسان القدرة
على الاستمرار ،لننظر إلى الأوربيين رغم تجاوز الستين فإن الحيوية تُشع فيهم ،نساءا ورجالا
اذكر سيدة ألمانية تجاوزت الخمسين ،كانت كما زهرة يانعة تتمايل وتبتسم ،تسبح وتعتدل بطعامها
هناك في بلاد أوربا والأمريكتين ،في السويد وسويسرا
متابعة صحية ،،تمتع الإنسان بالصحة حق من حقوقه يُمنح له العلاج بالمجان
ترافق تحاليله نشرة غذائية عليه اتباع نظام الحمية من خلالها

أما في بلاد غير تلك البلاد ،،حيث الكثافة السكانية ،تقف عائق أمام الدولة العلاج بالمجان غير متاح
وإن أتيح غالبا ما يكون طابعه الإهمال

في ظل الموجات الثورية التي ابتدعوها ،،هل سيجدون الوقت للاهتمام بالصحة التي انهكت
وهل سيجدون ساحة تظللها الأشجار لممارسة رياضة المشي
رائحة المتفجرات
والنفايات
تعبث بالأنفاس والرئتين
سنهرم قبل الأربعين من العمر

أ.ميساء موضوعك هام لكنه خارج نطاق التطبيق الآن ،،لقد حظيت بمستوى ثقافي متقدم
وعيشة مرفهة مع ذلك لم تسلمي من الامراض
أنت تعيشين في بيئة لها بصماتها

ليتقدم بنا العمر ،،ولتلعب الأقدار بألوان شعرنا وملامح وجوهنا
الله خير حافظا لخلقه
عليه نتوكل وإليه مآلنا
قد أعود ثانية
تحيتي

[ميساء البشيتي]

نعود لك أخي منذر وكلامك عين الصواب .. نحن لن نستطيع مقاومة المرض
لكننا نستطيع تقبله والتعامل معه بإيجابية كأن نضع في قناعاتنا أن أي مرض
في الدنيا له دواء ويحتاج الراحة واتباع تعليمات الطبيب ويصبح تحت السيطرة
لذلك لا داع للخوف والهلع والانكماش والتقوقع ..
أن نتقرب من الله هو ما يجعل هذه الحياة بلون الورد ويجعل أعصابنا في ثلاجة
لذلك كيف نتقرب من الله بحيث نصبح نحن والآخرين أكثر سعادة
فهناك من يتقرب من الله ولكن يتأذى كل من حوله لأن مفهوم التقرب من الله عنده غير واضح
ونعود لمتابعة النقاش بحول الله

[ميساء البشيتي]

نعود لك أخي منذر وكلامك عين الصواب .. نحن لن نستطيع مقاومة المرض
لكننا نستطيع تقبله والتعامل معه بإيجابية كأن نضع في قناعاتنا أن أي مرض
في الدنيا له دواء ويحتاج الراحة واتباع تعليمات الطبيب ويصبح تحت السيطرة
لذلك لا داع للخوف والهلع والانكماش والتقوقع ..
أن نتقرب من الله هو ما يجعل هذه الحياة بلون الورد ويجعل أعصابنا في ثلاجة
لذلك كيف نتقرب من الله بحيث نصبح نحن والآخرين أكثر سعادة
فهناك من يتقرب من الله ولكن يتأذى كل من حوله لأن مفهوم التقرب من الله عنده غير واضح
ونعود لمتابعة النقاش بحول الله