رد: شجرة بدون أغصان
الغاليتين الفاطمتين، مروركما كان له وقع خاص على هذه الومضة التي قال عنها الأستاذ الفاضل محمد الصالح الجزائري أنها
نبض مفتوح على المطلق ، لكن حصة الأسد فيها هي فعلا المرأة العاقر وهو تخمين الأخت الكريمة فاطمة العقاد والذي كان في
محله.
أما رأي الأخت الفاضلة فاطمة يوسف والتي قالت أن هناك أشجار لها أغصان ولا ترى إلى ساقيها فتخسر متعة الحياة.
أقول لك أختي أن هؤلاء الناس لا يعرفون قيمة النعمة التي أعطاهم الله والتي حرم منها غيرهم ـ ولأنهم لم يحمدوا الله
خسروا متعة الحياة " المال والبنون زينة الحياة الدنيا " صدق الله العظيم.
لروحكما الطيبتين عبق الياسمين ، تحياتي القلبية.
|