[رشيد الميموني]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عادل ابوعمر وها أنا أتردد من أين أبدأ المتابعة للنصوص من جديد عرفانا بفضل هذا المنتدى وإسهاما في انعاشه بما يستحق من تفاعل.. وها أنا في حيرتي يستوقفتي اسمك الميمون واختار البداية بالقصة لعلي أجد ما يفتح في آفاق أدبية هجرتني لفترة ليست قصيرة.. وها قلمك يستدرجني من الملل للاهتمام ثم الشغف ثم المتعة بين أشجار الغابة وكوخ شامة ونار كانونها ونزيف جرحها وكرامتها المغتصبة.. اخي رشيد، تمتلك ناصية السرد بهدوء وحرفية وجمال جذاب دون افتعال.. سعدت بمروري هنا وابحاري بين كلماتك الرائعة.

العزيز الغالي عادل
أخجلني ثناؤك واحتفاؤك بقصتي وأنا أرى نفسي مقصرا في حقك بهذا التأخير في الرد .
ثق في محبتي وتقبل شكري اللامحدود

[عزة عامر]

مررت من هنا ، فاستوقفتني شامة ، واختطفت تتبعي الدؤب للأحداث ، حتى وجدت نفسي أسمع صوت ضحكاتها لحظة مروري بالغدير ، فانتبهت وأنا في أخر السطور أشارك الفتيات الأسى بالحديث عنها !!
قصة أكثر من رائعة !!! فشكرا لك على متعة القراءة .

[رشيد الميموني]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزة عامر مررت من هنا ، فاستوقفتني شامة ، واختطفت تتبعي الدؤب للأحداث ، حتى وجدت نفسي أسمع صوت ضحكاتها لحظة مروري بالغدير ، فانتبهت وأنا في أخر السطور أشارك الفتيات الأسى بالحديث عنها !! قصة أكثر من رائعة !!! فشكرا لك على متعة القراءة .

متعتي مضاعفة وأنا أقرأ تعليقك الحافل بالثناء عزة ..
عاجز عن شكرك ..
خالص المودة والتقدير